جَمِيِلْ أنْ تَحُبْ شَخَصْ لـِحَدْ آلجَنُونْ أنْ تُدْمِنْ تَفَآصِيلُهْ
تَعْشَقْ رِيحَةْةْ عِطْرِهْ تَسْعَدْ بِقُدُومِهْ وكَأنًهُ أَوْلْ يَوْمْ مِنْ لِقَآئُكُمَآ
تَعْشَقْ هَمَآسْآتِهْ كَلِمَآتِه ضِحكُتُه وعَفَويتِه وَحَتَىً ـآ حَمَآقَآتِه
وآلأَجْمَلْ أَنْ يُشْعِرَكْ هُوَ بِكُلْ شَئ بِآلْحَنَآنْ وآلدِفْءْ
أَنْ يُشْعِرَكْ بِقِيمَة نَفْسِكْڪ أنْ يُشْعِرَڪك بِأَنْ هُنَآكْ شَخْص
أنْتَ نَبْضِه وروُحِه
هُنَآكْ شَخْصْ أَنْتَ وَحْدِكْ مَنْ تَسْتَطِيعْ
إسْعَآدْ قَلْبِه وَحَتىً تَعْذِيبِهْ وَتَأْلِيمِه =)
/
ڪلْ ذَلِكْ آلْبَعْض مِنَآ يَظُنْ أنُه مُجَردْ ڪلـآمْ؛وخَوآطِر تَسْلَيه؛وأَفْلَآمْ
وَلَكڪِنْ هُيَ حَقِيقَه نَعِيِشهَآ نَتَعَذبْ مِنْهَآ وَنفْرَحْ فِيهَآ لِدرَجَةةْ آلْأَلَمْ ..!
هُوَ بِآلنِسْبَه لِلْبَعْض حُلْم ؛
سـَعِيدْ هُوَ مَنْ أَغْمَضْ عَينِيهْ لِحَدْ آلنِهَآيَه وَأْكْمَلْ ذَلِكْ آلحُلْم
وَبِآلنِسْبَه للِبَعضْ جُنُونْ يَتَمَنىً ـآ آلكَثَيِرْ مِنَآ أَنْ يَبْعِدْ لِثَآمْ آلعَقْلْ عَنْه وَيَنْطَلِقْ فِيً عَآلَمْ حَيثْ لَـآمَجَآلْ آلَآ لِذَلِكْ الجُنُونْ فِيهْ !
وَفِي آلْأخِيرْ كُلَنَآ نَتَمَنَىً أَنْ نُصْبِحْ عُشَآقْ مُتَيمِينْ وَتَأْخُذُنَآ نَسْمَآتْ آلحُبْ إلَىً عَآلَمْ مِنْ الْخَيـَآلْ
كُلَنَآ نَتَمَنىً أنْ نَحْظَىً بِلَمْسَةة دِفْء فِيً عِزْ آلشِتَآءَ
وعِنَآقْ أمَآنْ فِي عِزْ آلْخَوفْ
وَڪكلِمةْة مُوَآسَآةْ فِيً عِزْ آلْبُكَآء
كُلَنَآ نَتَمَنىً ـآ وَنَتَمنَىً ـآ ولَكڪنْ كَڪثِيرَهْ هِيً آلْأَحْلَـآمْ قَلِيلَه هِيً آلْتِي تتَحققْ
وفَقَطْ آلمَحْظُوظْ هُو مَنْ سَيَنْعَمْ بِتِلْكْڪڪ ڪآلسَعَـآدَهْ !ْ~