اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > الاقسام العامه > القسم العام

القسم العام للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-02-08, 08:05 PM   رقم المشاركة : 1
الراسيه123
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
الراسيه123 غير متواجد حالياً

 


 

يرفضونني لأني

@ يرفضونني لأني مطلقة @

... « أنتِ طالق» ... عندما قالها كم كنت فى غايه السعادة لقد اعطنى حريتى بعد سنوات العذاب والحرمان و القسوه لقد كان يعاملنى كالعبيد ينهش فى لحمى وعظمى و كان دائما يجرحنى ويجرح كبريائى ويهين كرامتى و يخش حياءئى امام الناس ولا يراعى ربنا فيا هكذا كانت حياتى معه كلها سنوات من العذاب والحرمان الى ان حصلت على حريتى وكنت فى غايه السعاده حتى اكتشفت ان السعاده وهم اعيش فيه فلقد اصبحت فى نظر المجتمع والناس مجرمه ارتكبت جريمة فما هى جريمتى لقد اصبحت فى نظر الناس مباحه لهم كل من يعرف انى مطلقة ينصب حوالى الشباك يريدنى فريسه سهله المنال لماذا يعاملنى المجتمع بهذا القسوة هل كان يريد ان اظل اسيرة لانسان لا يعرف شرع الله ام اخذ حريتى لعل الله يكرمنى بحياه افضل واكرم بعيدا عن هذا العذاب الذى كنت فيه.

هكذا حال كل مطلقه عندما يقول لها الزوج

... « أنتِ طالق» ... يقولها الزوج مرة
أو اثنتين وأقصاها ثلاث.. ولكن يظل المجتمع يقولها مئات المرات بلا نهاية .. مجتمع الأقارب .. الجيران .. الأصدقاء .. زملاء العمل .. يقولونها بنظرة العيون .. ومصمصة الشفاه .. وبالهمز واللمز .. يقولونها كلاماً وأفعالاً وملء قلوبهم الشك والريبة .. الاتهام والاستنكار .. التخوف والاستهجان!


! المطلقة و نظرة المجتمع !

ينظر المجتمع إلى المطلقة نظرة ملؤها الشك و الريبة كما ينظر أهلها لها كأنها جلبت لهم مشكلة بوضعهاهذا وهو ما يجسد ظلما كبيرا للمطلقة. ولعل سبب هذه النظرة هو التفكير الذكوري للمجتمع والذي يضع الخطأ دائماً على المرأة والحق في جانب الرجل، وينسحب هذا التفكير على كل شيء بدءا من المشكلات الصغيرة وانتهاء بالطلاق.

وهكذا تقع المطلقة في فخ نظرة المجتمع التي تلاحقها في كل مكان حاملة الكثير من التهم التي يكون معظمها غالبا غير صحيح. فالطلاق له أسباب كثيرة منها عدم التفاهم أو سوء أخلاق أحد الزوجين أو مشكلة صغيرة تضخمت دون داع حتى وصلت للطلاق وغيرها الكثير ولكن ما يهم في الأمر هو أن المرأة لا تكون هي دائما المخطئة، فالزوج أيضا إنسان يمكن أن يخطئ و يمكن أن يكون هو السبب الأساسي في الطلاق.

وعلى الرغم من ذلك نادراً ما نسمع وصفاً لرجل بأنه مطلق بينما تلاحق صفة مطلقة المرأة أينما حلت. والمجتمعات الشرقية تنظر للمطلقة نظرة غير عادلة، ونجد أن هذه النظرة الجائرة للمطلقة إنما هي نتاج لمجموعة من الأعراف والعادات والتقاليد التي درجنا عليها،
وترجع في الأساس إلى أن المرأة بطبيعتها تتميز بقدرات عالية من الاحتمال والصبر، أكثر من الرجل، كما أن لديها من العواطف الجياشة ما يجعلها تعفو وتسامح وتتغاضى أكثر من الرجل ,لذا فمجتمعاتنا الشرقية دائماً ما تطالب الزوجة أن تصبر وتتحلى بالحلم وتتحمل.

يجب على المجتمع أن يصحح نظرته للمرأة المطلقة وأن لا يلقي كل اللوم عليها في فشل تجربة زواجها الأول، وكم من مطلقة تزوجت مرة أخرى وعاشت مع زوجها بتفاهم وود، كما يجب على المجتمع أن يسامح المطلقة لو كانت هي المخطئة في زواجها الأول ويساعدها على العودة والاندماج في نسيج المجتمع بدلا من نبذها والنظر لها بشك.


! الطلاق !

"حالة" قد تقع فيها أي أسرة وهو سلوك بغيض رغم كونه حلالاً، لأنه يترك العديد من الاثار المترتبة عليه، وهذه الاثار لا تخلو من تسبب الالم، والالم هنا اشبه ما يكون بألم الكي حين لا يكون هناك علاج سواه


! وقفة مع المطلقات !

* الشك والريبة *

تقول (ب. م) - 25 سنة: يعاقبني المجتمع وكأنني أتيت جرماً ! أو ليس الطلاق حلالاً؟! ولماذا هذه النظرة الدونية للمطلقة وحدها؟ لماذا لا ينظرونها للمطلق أيضاً؟! إنني طُلقت بعد 6 أشهر فقط من زواجي.. كنت في سن مبكرة جداً من عمري.. تزوجت وكأي فتاة حلمت بالبيت والأولاد ولكني للأسف بعد ستة أشهر فقط من زواجي طُلقت..

فمنذ الليلة الأولى تكشفت لي مأساتي معه إذ كان يأتيني من حيث حرم الله على الرجل إتيان المرأة.. تحريم واضح وصريح في كل الأديان السماوية ولم ترحمني توسلاتي له ودموعي من الألم ولم تجدِ معه محاولات الأهل لإصلاحه.. فكان لابد من الطلاق.. وأصبحت أحمل اللقب، وأنا لم أزل بعد في عمر الزهور، بل وبعد 6 أشهر فقط من الزواج.. ولكم أن تتخيلوا نظرة الأقارب والجيران لي.. إنها نظرات كلها شك وريبة وكأن العيب فـيّ أنا وكأنه لم يجدني عذراء.وللأسف لا أستطيع أن أشرح لكل فرد في مجتمعي مأساتي حتى يرحموني من الغمز واللمز ويعرفوا كيف كنت ضحية.

* خطف الأزواج *

(س. ح) - 35 سنة: لم يرزقني الله بنعمة الأولاد وحاولت جاهدة إرضاء زوجي بخوض الكثير من العمليات والقيام بعشرات التحاليل، ولكن دون فائدة تذكر.. وكنت في كل مرة أتعلق بالأمل ولكني في النهاية اصطدم بالواقع الأليم.. وعندما فشلت كل السبل وتحت ضغط حرمان زوجي من الأبوة، وافقت على أن يتزوج بأخرى ولكني رجوته أن يبقيني على ذمته وأقنعت نفسي بهذه الحياة.. فقد كانت أفضل الحلول.

إلا أن الزوجة الجديدة استكثرت عليَّ أن أظل على ذمته وأصرت على تطليقي واستسلم لها ولم يرأف لحالي وأنا أواجه المجتمع وحيدة، وحملت اللقــب الذي طالما خفت منه، فما ذنبي إذ حرمني الله نعمة الإنجاب! لم يرحمني زوجي ولم يرق لنقصي وحرماني.. ولم يرحمني المجتمع..

لقد سئمت نظرات الشك التي أراها دائماً في عيون الصديقات والزميلات حتى القريبات.. وصرت وحيدة بمعنى الكلمة، لا أحد يزورني.. لا أحد يسأل عني إنهن يخفن مني ويتجنبنني، إنهن يتصورن أن وحدتي ستدفعني لاختطـاف أزواجهن منهن لا أحد يسأل عني ولا أجرؤ على السؤال عن أحد! إنني لو مت لن يدري بي أحد!

* البنت لأمها *

أ - 52 سنة: إنني مطلقة منذ ستة عشر عاماً. عمر طويل تحملتُ فيــه ما تحملت عنايات

- لن أناقش معكم ما تحملتــه وعانيت منــه، فهــو معــروف للصغيــر قبــل الكبيــر فـي مجتمعاتنــا الشرقيــة.. ولكـن بشخصيتي القوية واحترامي لذاتي، وتحري مرضاة الله في كل تصرفاتي استطعت اجتياز المحنة.. فقد كان كل همي هو تربية الأولاد وتوفير نفقاتهم من شغلي، علاوة على المساعدة الغير المنتظمة من أبيهم. ومرت الأيام هكذا حتى فرضتُ على كل مَن حولي احترامهم لي، وحتى ذلك اليوم لم تكن هناك مشكلة صعبة، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي زارتنا فيه عائلة زميل ابنتي والذي يحبهـا ويرغبها زوجة له. ولم يكن الشاب قد أوضح لأسرته ظروفنا العائلية برغم مصارحة ابنتي له. وفوجئنا بعد ذلك برفض أسرته لهذه الزيجة بشدة برغم أن ابنتي تربت على يدي.

وحسب المثل (إكفي القدرة على فمها تطلع البنت لأمها) فأنا في نظرهم امرأة فاشلة، لم أحافظ على كيان أسرتي وعرضتها للدمار، وبالتالي أورثت ابنتي الفشل وعدم جديتي في الزواج واستهتاري بالحياة الأسرية، بالإضافة إلى أن البنت التي تنشأ في بيت لا يحكمه رجل، إنما هي بنت يحوطها الشك ويُرتاب في أخلاقها.. هل تتصورون أننا وفي هذا العصر، يفكر بعضنا بهذا المنطق.

لقد جدد موقفهم أحزاني، بعدما توهمت أن جروحي قد التأمت، ولكنني الآن أمام ذبول ابنتي وحزنها، أريد أن أصرخ في المجتمع كله وأقول له: نحن المطلقات بشر مثلنا مثلكم تربينا على الأخلاق ومراعاة الله سبحانه، وإن كان الطلاق عاراً أو ذنباً لـَمَا كان الله أباحه من فوق سبع سماوات.

* اللوم والاستهجان وجدران السجن *

(س. ف) - 35 سنــة: لا أستطيع شرح ما تعرضت له من إهانات، بل لقد أحسست أنني أحمل مرضاً معدياً يخافه الناس، فقد ابتعدت عني القريبات والصديقات فور طلاقي. أمّا من هن في مثل عمر والدتي فلا يشعـرن بالملـل إطلاقاً وهم يكيلون لي اللوم بمناسبة وبدون. هذا غير ما فرضه عليَّ أبواي من حظر.. فلا خـروج من المنزل ولا ترويح عن النفس، والسبب واضح وهو أنني مطلقة وكل العيون ترقبني..
وتحصى عليَّ أنفاسي.. فصرت سجينة البيت لا أزور أحداً ولا يزورنا أحد إلا عجائز العائلة.. مرت بي الأيام كالدهر، خصوصاً أنني لم أعد مرغوبة للزواج برغم جمالي الذي أتحلى به..

فلم أتحمل حياتي هكذا وفضلت الرجوع لمطلقي ورجعت وأنا منكسة الرأس فقد اكتشفت أنني حينما هربت من يد زوجي الباطشة بلا رحمة هربت إلى يد أكثر بطشاً وقسوة.. إنها يد المجتمع وإن كان عذاب زوجي بدنياً فإن عذاب المجتمع أكبر، لأنه عذاب معنوي يسحق الروح ويزهق النفس تدريجياً.. إنه الموت البطيء.

* فريسة سهلة *

(ن. ب) - 31 سنة: بحكم عملي السابق كموظفة علاقات عامة فقد كنت أقابل العديد من الشخصيات يومياً، وما أن يعرف بعضهم أنني مطلقة، حتى تتغير نظرات العيون ويبدأوا في نصب شباكهم حولي، وكأنني فريسة سهلة المنال.. كانت نظراتهم وكلامهم يثير اشمئزازي وحنقي، فقد صرت مطمعاً لذوي النفوس المريضة الذين سولت لهم نفوسهم أنني سأرضى بعلاقات عابرة.. فلم أتحمل طويلاً وتخليت عن عملي واكتفيت بميراثي عن أبي رحمه الله ولكن الوحدة الموحشة قهرتني، فقبلت بأول من دق بابي وتزوجته، ولكنني في واقع الأمر قد هربت من عذاب إلى جحيم، فكأنما المطلقة إنسانة رخيصة الثمن بلا كرامة ولا كبرياء..

فأمام أي مشكلة صغيرة كانت أم كبيرة، أجده يهددني بتطليقي وإرجاعي للوحدة ثانية، ويزيد على ذلك كلاماً كثيراً يجرح الشعور ويهين الكرامة.

والسؤال ما هى جريمتى؟؟؟



الخلاصه

ها نحن قد لمسنا معاً جوانب عدة من معاناة المطلقات، وعلى العكس من ذلك الأرامل، فالأرملة تحظى بكل الاحترام من مجتمعها، بل والعطف والشفقة والرحمة، ونجد أن الكل يسارع بتقديــم يد العون لها، لأن الظروف قد حرمتها بغتة من زوجها،

بينما كما رأينا ينظر المجتمع للمطلقة كامرأة قوية جامدة المشاعر متحجرة القلب، هدمت أسرة، وحرمت الأطفال من النشأة السوية فـي ظــل أبويهمــا..

فبرغــم أن المحصلــة فـي النهايــة واحــدة.. فكلتا المرأتين قد صارتا بمفردهما بلا زوج.. إنما شتان ما بين نظرة المجتمع لكل منهما.!!

أسئلة تطرح نفسها .. فهل من مُجيب ؟!

لماذا هذا الفكر السائد في مجتمعنا نحو المطلقة ؟ ولماذا لا يعاني المطلق من نفس هذا النوع من الاستنكار؟ وهل هذه النظرة تشمل الأرامل أيضاً؟ أم أنها حكر على المطلقات؟

التساؤلات هنا كثيرة.. والموضوع شائك وحساس، أليست المطلقة تملك مشاعر وأحاسيس ككل البشر. ؟!!. أوليس الطلاق ليس بفعل فاضح ؛
بل هو خيار شرعي لفض الكثير من الزيجات الفاشلة ؟


لماذا هذه النظرة إذن !! ...







التوقيع :

اغتنم البر وبادر
ليس هناك مستحيل اذا وجد الامل

رد مع اقتباس
قديم 03-02-08, 09:00 PM   رقم المشاركة : 2
♥ כـِـِـِّلـِـِم ♥
عضو متألق
الملف الشخصي







 
الحالة
♥ כـِـِـِّلـِـِم ♥ غير متواجد حالياً

 


 

discc

,
,
أأأأأألـــــراسيــــه 123 ::::
أأألف شكر الك
على هل الموضوووع المثيير للأهتمام
اريد ان اوضح ان الطلاق شىء حلله الله لكن انه
( ابغض الحلال )
فأن النساء منهم الحلو و الوحش..!
و الحلو يستمر فى حياتة الزوجية و الوحش ( ليس الكل ) هو من يجبر الزوج على الطلاق
الذى يشتكون منه بعد ذلك ..!
والمفروض في فترة الخطوبة يجب أن يقرر الطرفين إن باستطاعتهم الاستمرار أم لا .
وهنــــااك اسباب اخرى قد لانعلمها ونسبة الطلاق كثيره وليس عندي احصائيه معينه
توضح كم العدد اليومي للطلااق بالمملكه بس اعتقد انها متوسطه..!
وفـــــي الختام تقبـــــــلي مروري المتواضع
يعطيك الف عافيه على المووووضوع المثير فعلاً..!
,
الوافي للأبد
,
هجـ،ـ،ـ،ــ الليل ـ،ـ،ـ،ـاد







التوقيع :
/
/

.... !! ....

رد مع اقتباس
قديم 03-02-08, 09:15 PM   رقم المشاركة : 3
mnaf6091
عضو جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
mnaf6091 غير متواجد حالياً

 


 

[align=center]بارك الله فيك اختي الراسيه موضوع واقعي وحساس
لاكن هذا هو الواقع
[/align]







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 04-02-08, 02:33 PM   رقم المشاركة : 4
الراسيه123
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
الراسيه123 غير متواجد حالياً

 


 

هجاد الليل

شاكرة لك اخي الفاضل

هذا الحضور الكريم







رد مع اقتباس
قديم 04-02-08, 02:37 PM   رقم المشاركة : 5
الرحال
عميد المشرفين
الملف الشخصي






 
الحالة
الرحال غير متواجد حالياً

 


 

تحياتي وتقديري لك اخيت الكريمه /// الراسيه

وكل الشكر والامتنان لك على هذا الطرح الاجتماعي الرائع

بكل صدق وضع المطلقه يستحق وقفه صادقه من كل فئات المجتمع

فدائما وللاسف الشديد تلصق خطئية الطلاق بالمطلقه وليس المطلق

دائماً تحمل المطلقه اوزار الطلاق وكأنها هي من تسببت بهدم البيت الاسري

ثم بعد الطلاق تبدأ تحوم حولها الشبهات فكل تصرف تقوم فيها يفسر من الجانب السئ

اشكرك على هذا الطرح واتوقع من الاخوه الاعضاء ان يدلي كل واحد بدلوه حيال هذا الموضوع الشائك







التوقيع :
اللهم أنك عفو تحب العفو فأعفو عني

رد مع اقتباس
قديم 04-02-08, 02:53 PM   رقم المشاركة : 6
الميموني
عضو نشط
الملف الشخصي







 
الحالة
الميموني غير متواجد حالياً

 


 

مشكور أختي الراسية على هذا الموضوع الاجتماعي والحساس أيضا وللأسف الناس تنظر للمطلقة

بأن العيب فيها ولم ينظروا للرجل ولعل العيب فيه وليس في المطلقة فبعض الرجال لا يقدر الحياة

الزوجية فتعيش المطلقة بين ظلم الحياة وقسوتها وظلم الناس من حولها وأحيانا ظلم أهلها

ولتجنب الطلاق يجب على المرأة قبل أن توافق على زوج المستقبل أن تفكر ملياً وأن تعرف عن

الزوج معلومات وافية حتى لا توافق إلا وهي مقتنعة به وعلى الأهل عدم الضغط على الزوج أو الزوجة

في الزواج حتى لا ينعكس ذلك سلباً في حياتهم وتكون النهاية الطلاق .

مشكور أختي الراسية على هذا الموضوع ويعطيك العافية







التوقيع :
سلام ٌ على الدنيا إذا لم يكـن بها * * * صديق ٌصدوق ٌصادق الوعد منصفا

رد مع اقتباس
قديم 04-02-08, 04:06 PM   رقم المشاركة : 7
الراسيه123
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
الراسيه123 غير متواجد حالياً

 


 

mnaf6091

بارك الله فيك اخي شاكرة مرورك الكريم







رد مع اقتباس
قديم 05-02-08, 12:24 AM   رقم المشاركة : 8
ناصرالناصر
عضو نشط
الملف الشخصي







 
الحالة
ناصرالناصر غير متواجد حالياً

 


 

شوهد مع الشكر







رد مع اقتباس
قديم 06-02-08, 07:37 AM   رقم المشاركة : 9
الراسيه123
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
الراسيه123 غير متواجد حالياً

 


 

اخي الفاضل الرحال

شاكرة لك اخي مرورك وردك







رد مع اقتباس
قديم 10-02-08, 10:13 AM   رقم المشاركة : 10
محب الحبيب
عضو جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
محب الحبيب غير متواجد حالياً

 


 

بداية أعتذر لتأخر المداخلة وذلك أني قرأت الموضوع الجميل وأحببت المداخلة إلا أن ظروف الاتصالات لم تسمح لي ...
أختي ( الراسية 123 ) شكرا لك على طرح هذا الموضوع الغير حساس ...
ابتداءا لعلنا نحاول أن نفسر تهجس المجتمع من أختنا ( المطلقة )، مع أني أعترض وبشدة على تصرفات ( جهلة المجتمع ) حيال هذا الأمر ، لكني سأحاول أن أستنطق الساكت لأبحث عن مبررات هؤلاء - علما بأنا يجب أن نكون منطقيين بحيث نقبل الصائب وندع الخاطئ - :
- يتوقع المجتمع أن امرأة خرجت من بيت أهلها إلى بيت زوجها أنها أصبحت تملك انتماءا جديدا ..
- من ناحية أخرى ( وقد يعترض علي أحد ) ليست من جربت الزواج كمن لم تجرب ...
- جانب آخر : لا شك أن السواد الأعظم من الزيجات تتم لمتزوجين جدد ، وهؤلاء قطعا يبحثون عن زوجات جديدات ( أبكار ) ، بل حتى أولئك الذين يرغبون التعدد يدفعون الغالي والنفيس من أجل الحصول على امرأة بكر ، وبالتالي يتخوف المجتمع أن تلبث تلك المرأة طويلا دون زوج وربما خافوا ألا تتزوج ...
- جانب آخر : يخاف بعضهم كثيرا أن تكون ابنتهم أو لنقل تلك المطلقة فاشلة في أن تعيش حياة زوجية ... وبالتالي يتخوف الناس من أن تبقى هكذا على وضعها حتى إذا توفي أبواها عاشت ظروفا صعبة ...
- جانب آخر : ممارسات أو مشكلات وقعت من ( بعض ) المطلقات وأقول من ( بعض ) المطلقات جعلت المجتمع يعمم هذه الفكرة ...
ولكل ما سبق فإن ما كتبته لا يعني أني أوافق عليه ، لكنها ثقافة مجتمع بأيدينا أن نغيرها - إذا شئنا - وأن نكتفي بالشماتة والنقد - إذا أردنا - يساهم في ترسيخ هذه النظرة ذات المطلقة إما بحساسيتها التي يجعلها تمارس انعزالية عن الآخرين مما يجعلهم يرسخون تلك التهجسات تجاه – عزيزتنا – المطلقة ، وإما بتوترها الدائم والذي يجعلها تصرخ في وجه كل أحد يناقشها عن مستقبلها ...
وأخيرا : ما المطلوب من المطلقة أن تفعله لكي توجد التوازن في نظرة المجتمع ؟
هذا السؤال سأحاول الإجابة عنه بعد أن نتلقى مزيدا من مداخلات الزملاء ...







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم