حتى فى بريطانيا يارهين لديهم عنصريه
فالأمير وليام الثاني في ترتيب خلافة العرش في إنكلترا وزوجته المستقبلية كايت ميدلتون شرعا بالتحضير لقرانهما
وتم توجيه رقاع الدعوهـ << بس ودى اعرف كم قيمة طبع الكرت ؟ مثل اللى عندنا او ارخص ؟
الى كافه الشخصيات العالميه المشهوره والغريب الذى علمته انه لم يتم دعوة رئيس الولايات المتحده الامريكيه اوباما كونه ... اسود البشره ...!!!
بالطبع لم يعلن هذا السبب ولكن هو توقع شخصى من اخيك الفارس
والمتعارف عليه دعوة كافة رؤساء الدول والملوك والامراء حتى العرب لم يقصروا معهم فى الدعوه الملكيه
والذى يحكم هذه الدعوات ليس الثقل السياسي وإنما الامتداد العرقى
وجهة نظرى قبل لحظات من مشاهدة خبر العربيه عن الاحتفال
ورؤساء الولايات المتحده الامريكيه وجهة لهم دعوات فى مناسبات ملكيه سابقه
ما عدى أوباما << يمكن هو الرابح
فعدم حضورهـ اتوقع ان يثير سؤال عريض للرأى العالمى ويكشف العنصريه البغيضه
يخطئ البعض حين يتعدى إعجابه بكتابة وطرح العضو إلى الإعجاب بشخصيته
فنحن لا نعرف عن العضو سوى مايكتب وهذا ليس كافياً حتى للحكم على جنسه!
لايستطيع تقييم شخصيته إلا من يعرفه شخصياً على أرض الواقع.
فكم من شخص اتخذ الطابع الأدبي قناعاً يخفي خلفه الكثير من العيوب والنوايا العفنة
وهذا لا يلغي وجود من تتوافق شخصيته الجميلة مع مايكتب
كما أنه يوجد فئة يكونون في واقعهم أجمل مما يقدمون من كتابات
وذلك لقلة تمرسهم في فن الكتابة نفسه
لذلك يجب أن نتابع ونعجب بما يُكتب كـ فكر وثقافه فقط
اما الشخصية فهي لاتعنينا من الأساس.
سكة بعيـدة
وراها سـور .. يا طـولـه
ومقفلة دوم بيبانك ..
تعـب ..
يا أقسى عـتب
حبـك كـذب
مالي بشارعكـم رفيـق
وكل ما قربت .. هالشـارع يضيـق
ما أقـدر على غـربـة الأشـواق
واحـراج نظـرات جيـرانك
كـذب ..
وما شفت انا غيـر التعب
لكن ..
أحبـك يـا ..
عـتب
كل كـم شهـر ، ألتقي بالنايف ، شابكا مسنجره أو مشتبكا معه.
في البداية ، نكون ( كويسين ) ، سلام ، وشطحات وضحك.
ثم لا أدري كيف يشتد النقاش في كل مرة .. نقد وانتقاد ، وأنواع المشاكل !
اسمع يارهين .. اقول .. ما تسمع ؟
لاحظ .. خلك معي .. ما تفهم ؟
ـ يا رهين
ـ هلا
ـ فيه بيت شعر من تأليفي
ـ تفضل ، غرد
ـ هو مافيه ابداع ، ولكن يمكن مستقبلا تكون في مواقف تخليك تتذكر هذا البيت
ـ شوقتني يا النايف
ـ أقول:
يا نـاس .. في بعض المشاكل وجع راس ــــــ لا صار في حل المشاكل .. مشـاكـل !
ـ وش رأيك ؟
ـ طب .. هو فين البيت ؟
ـ ما أعجبك ؟
ـ طربـق طربـق !
.....
بمـرور السنين .. وجـدت نفسي كثيرا.. أردد ذلك البيت
صدقت يا النايف ، وصـح لسانك.
العرض العادي
