سارسمك سيدتي اجمل لوحاتي
وستنالين اليوم وسام حماقاتي
سانشر على صدرك الصغير كتاباتي
ساكون سفينة حب وانتي مرساتي
وبقربك سيدتي ساهجر احزاني واهاتي
وساهجر لاجلك كل نسائي وشهواتي
مالي وللنساء وانتي اغلى الحبيباتي
فعيناك اليوم اثمن حاجياتي
بها ارى الكون وارى مسراتي
ياشمسي ياقمري يا اغلى النجماتي
ياوجها كالصبح ياجسدا يشعل ثوراتي
ساقدم لكي القلب سيدتي على راحاتي
واساطوف على خصرك واحرق شمعاتي
ساغير طقوس الحب وكل العاداتي
لاجلك سيدتي كل هذه التبديلاتي
ستزيد اليوم الى الله ابتهالاتي
سادعواالله بقربك في كل صلاواتي
وسانادي ولتسمع الخلق ندائاتيا
أحبك ....هذه اخر حكاياتي
ماهي مشاعرك وأنت ترى من يحتضنُك داخل قلبه
وتصبح كل شيء في حياته ويخاف عليك
أكثر من نفسه ؟ وماهي مشاعرك وأنت ترى
هذا الشخص يطير فرحاً لمجرد ذكر اسمك وينتشي
طرباً فقط لسماع صوتك ؟ ماهي إحاسيسك وهذا
الإنسان يغُمرُك بحبه الصادق ويُسلم لك مفاتيح
قلبه لتدخل إليه متى شئت؟ ترى كيف تجازي
هذا الإنسان وبماذا تكافؤه ؟ هل تكفى في حقه
كل كلمات الشكر وعبارات الثناء ؟ أقل ما
تستطيع عمله تجاه هذا الإنسان الرائع ألا تتخلى
عنه يوماً ما وان تكون موضع ثقته وحسن ظنه
وأبسط ما تقوم به تجاهه هو أن تكون قريباً
منه في أي وقت يشعر بحاجته إليك
وإبسط شيء تقدمه له هو أن تدعو الله مخلصاً أن
يحفظه لك ويسعده ، وأن تبقى صورتك
الجميلة لديه أكثر صفاءً وإشراقاً لا
يشوبها ما يعكر صفوها
فكل ما تتمناه حينئذ وكل ما يهمُك هو أن
تعطيه كل ما تملك ولا يهم ماذا يبقى لديك ! وتذكر
أنك حينما تعمل وتقوم وتقدم كل ذلك له
فهذا لأن هذا الإنسان قد شغل تفكيرك هو الآخر
واقتطع مساحة من قلبك وأصبح توأم روحك !
إنه باختصار عُمله نادرة قل أن توجد ! أفلا
يستحق منك هذا الإنسان مبادلة الحب ؟!
سيدي الفاضل " رسام "
تحية طيبة ابثها لك
أسألك بالله من أين نسجت هذه المفردات ..؟!
أمن نياط القلب ..؟!
أم من عمق الروح ..؟!
كم من مفردة هنا أقلعت بنا فوق الغمام
احساس بالحب بصمت اخترقه صوت السحاب
ليجعل من الصمت نزف وبوح جميل عذب رقيق
شكراً لك ايها الكريم ..على منحنا بعض من نبضك
الذي اخذنا لعالم نحن ننتظره من فصل الحب الجميل
ادام الله بقائك سيدي بيننا بكل العذوبة وبمنتهى الجمال
دمت محلقاً بأجنحة الاحرف
لك جنائن من الورد على هذا البوح الشفيف هكذا
تحياتي لك وللجميع . [/ALIGN]
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الراحل والشيماء [ALIGN=CENTER]
ماهي مشاعرك وأنت ترى من يحتضنُك داخل قلبه
وتصبح كل شيء في حياته ويخاف عليك
أكثر من نفسه ؟ وماهي مشاعرك وأنت ترى
هذا الشخص يطير فرحاً لمجرد ذكر اسمك وينتشي
طرباً فقط لسماع صوتك ؟ ماهي إحاسيسك وهذا
الإنسان يغُمرُك بحبه الصادق ويُسلم لك مفاتيح
قلبه لتدخل إليه متى شئت؟ ترى كيف تجازي
هذا الإنسان وبماذا تكافؤه ؟ هل تكفى في حقه
كل كلمات الشكر وعبارات الثناء ؟ أقل ما
تستطيع عمله تجاه هذا الإنسان الرائع ألا تتخلى
عنه يوماً ما وان تكون موضع ثقته وحسن ظنه
وأبسط ما تقوم به تجاهه هو أن تكون قريباً
منه في أي وقت يشعر بحاجته إليك
وإبسط شيء تقدمه له هو أن تدعو الله مخلصاً أن
يحفظه لك ويسعده ، وأن تبقى صورتك
الجميلة لديه أكثر صفاءً وإشراقاً لا
يشوبها ما يعكر صفوها
فكل ما تتمناه حينئذ وكل ما يهمُك هو أن
تعطيه كل ما تملك ولا يهم ماذا يبقى لديك ! وتذكر
أنك حينما تعمل وتقوم وتقدم كل ذلك له
فهذا لأن هذا الإنسان قد شغل تفكيرك هو الآخر
واقتطع مساحة من قلبك وأصبح توأم روحك !
إنه باختصار عُمله نادرة قل أن توجد ! أفلا
يستحق منك هذا الإنسان مبادلة الحب ؟!
سيدي الفاضل " رسام "
تحية طيبة ابثها لك
أسألك بالله من أين نسجت هذه المفردات ..؟!
أمن نياط القلب ..؟!
أم من عمق الروح ..؟!
كم من مفردة هنا أقلعت بنا فوق الغمام
احساس بالحب بصمت اخترقه صوت السحاب
ليجعل من الصمت نزف وبوح جميل عذب رقيق
شكراً لك ايها الكريم ..على منحنا بعض من نبضك
الذي اخذنا لعالم نحن ننتظره من فصل الحب الجميل
ادام الله بقائك سيدي بيننا بكل العذوبة وبمنتهى الجمال
دمت محلقاً بأجنحة الاحرف
لك جنائن من الورد على هذا البوح الشفيف هكذا
تحياتي لك وللجميع . [/ALIGN]
العرض العادي
