للأسف كما تقرأون في العنوان
هذا هو حال مصلى العيد بحي أبو موسى الأشعري سنوات من التهميش والإهمال والنسيان
فلا هم تركوه على حاله ولاهم أقاموه كما وعدونا
أما حاله اليوم فيرثى لها فتحول مع الأجواء الربيعية إلى مراعي خضراء للمواشي
ومتنزة للعائلات وفي بعض أجزاءه ملاعب لممارسة رياضة كرة القدم
فإلا متى سيظل حاله كذلك
أرجو من إدارة الأوقاف الإهتمام بالموضوع وسرعة تنفيذ المشروع الذي لم يرى النور منذ سنوات