اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > القسم الادبي > أخبار الشعر بالإعلام ولقاءات الشعراء

أخبار الشعر بالإعلام ولقاءات الشعراء كل ما يتعلق بقضايا الشعر بالإعلام المرئي والمقروء ولقاءات حصرية مع بعض الشعراء

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-03-09, 05:38 AM   رقم المشاركة : 1
محمد البرازي
مشرف سابق
الملف الشخصي







 
الحالة
محمد البرازي غير متواجد حالياً

 


 

شاعر المليون في نظر مفتي عام المملكة العربيه السعوديه

بسم الله الرحمــن الرحيــــم

الوئام - متابعات :



يبدو أن فتوى مفتي عام المملكة العربية السعودية فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل شيخ حفظه الله لم تروق للبعض ممن هم متكسبين ومحسوبين على بعض المسابقات الشعرية حيث طالعنا أحد المواقع الشعرية على شبكة الإنترنت اعتراضهم على الفتوى حيث وصفوا تعميم فتوى مفتي عام المملكة على جميع المسابقات غير مقبولة منطقياً لأنه عمم جميع المسابقات ! وقالوا أن فضيلة المفتي لم يوضح ملامح هذه المسابقات ! وما هي طريقة تصنيف المسابقات العديدة التي ظهرت مؤخراً على أنها جاهلية أو العكس في إشارة واضحة منهم أن مسابقتهم لا تشملها هذه الفتوى علماً بأن مسابقتهم كان لها الأثر الكبير في إثارة النعرات القبيلة وتسببت في إشعال نار الحقد والكراهية بين أبناء البلد الواحد وتسببت في العديد من المشاكل بين أبناء القبائل .

وحاول الموقع المذكور أن يبرر ويسوق لمسابقتهم حيث قالوا أن هناك العديد من المسابقات منعت الشعراء المشاركين بها من عدم إلقاء قصائد تخص القبيلة ( علماً بأن مسابقتهم هي أكثر مسابقة يدندن فيها على وتر القبيلة ) وأن هناك العديد من الشعراء قدموا رسائل إجتماعية ودينية هادفة .

إلا أن الفتوى التي أصدرها المفتي العام للمملكة لم تروق للقائمين على الموقع المذكور لأن الموقع هو بالأساس تابع للمسابقة الشعرية وهم ينفذون أوامر إدارة المسابقة وأي تأثير ينال المسابقة فهو بالتأكيد سيأثر على مصالحهم الشخصية علماً بأن الموقع يعمل به مجموعة من أبناء بلد الحرمين الشريفين .

وفي تصعيد جديد وجريء أيضاً ضد مفتي عام المملكة قام أحد الموقع الشعرية ( المتخصص بنقل الأخبار ) بنشر مقالاً للكاتب علي الصراف ينتقد فيها فتوى سماحة مفتي عام المملكة فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ حفظه الله والذي حرم من خلالها المسابقات الشعرية والتي تؤصل الأحقاد في النفوس، .
ويأتي هذا الموقع بالتسويق للكاتب ونشر مقالته ( كاملةً ) في موقعهم في تعدي صارخ ضد رجالات الدين وأهل العلم وفتح المجال لكل شخص يتجرأ وينتقد أهل الدين وقد قام هذا الموقع بعنونة الخبر بـ ( بعد فتواه حول المسابقات الشعرية الكاتب علي الصراف ينتقد مفتي السعودية ويصفه بمفتي تزويج القاصرات ) !! , , وكتبوا في نهاية الخبر ( أن المقال غير لائق وغير موضوعي ) , والسؤال المهم والذي يطرح نفسه , إن كان مقالة المذكور غير لائقة وغير موضوعية فلماذا يقوم الموقع بنشر المقالة كاملة ؟ ولماذا تعنونون هذا الخبر بـ مفتي تزويج القاصرات ) ؟ ولماذا يسوقون لهذا الكاتب من خلال موقعهم ؟ هل لأن فتوى سماحته تؤثر على مسابقتهم ودخلها الأسبوعي ؟ وهل يعتقدون أن رأي هذا الكتاب سيتم أخذه من قبل عامة الناس أم العكس ؟ .
يذكر أن الموقع المذكور هو متخصص بنقل الأخبار ويعتبر من أشهر المواقع المحاربة للمسابقات الشعرية الأخرى المنافسة لمسابقتهم وأكثر موقع يسعى للبحث عن الإثارة وخلق المشاكل حتى ضد أهل الدين وأخرهم سماحة مفتي عام المملكة حفظه الله وجميع القائمين عليه يتقاضون رواتب من المسابقة للتسويق للمسابقة وتنفيذ أوامر الجهات العليا .

يذكر أنموقع " موفن" نقل فتوى مفتي عام المملكة والذي نشر في صحيفة الحياة والذي جاء فيه : حمل المفتي العام للسعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ على المسابقات الشعرية، ورأى أنها من «الجاهلية التي تؤصّل الأحقاد في النفوس».
ووفقا لصحيفة " الحياة اليوم , قال ال الشيخ في أعقاب محاضرة له في جامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض، رداً على سؤال أحد الحاضرين عن ظهور مسابقات الشعر عبر القنوات الفضائية، وما تولّده من إشكالات على المشاهدين: «يجب ألا ندخل في مسابقات شعرية كلها جاهلية، تؤصل الأحقاد في النفوس، وتنشئ الفتنة والحقد والكراهية في نفوس الصغار قبل الكبار، وتولد الحقد والكراهية بين القبائل»، وأضاف: «هي من المسابقات الجاهلية، ويجب ألا تكون بيننا».

وراجت خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة مسابقات تلفزيونية خاصة بالشعر الشعبي، يتنافس فيها المتنافسون شعراً على التفاخر بأمجاد قبائلهم، ويحثون أبناءها على دعمهم عبر التصويت برسائل الجوال (قيمة الرسالة الواحدة في حدها الأدنى 4 ريالات)، بغية الفوز بالجوائز المالية الضخمة (أقلها مليون ريال)، التي تقدم للفائزين بهذه المسابقة.
وطغت عليها مظاهر العنصرية والتعصب للقبيلة، حتى إن مداها طاول الدول، ونشبت حروب كلامية بين مواطنين خليجيين «بشكل مقتضَب» في بعض الصحف، وعلى نطاق أوسع في منتديات الإنترنت، التي لم يترك مرتادوها راية لبدء المعارك الكلامية إلا ورفعوها.


صورة لأحد المواقع والتي نشرت مقالاً يهاجم سماحة المفتي





و هذا مقال الصراف كاملا ,, و انظر الى الحماقة و التطاول الغبي :


من يقرأ موقف الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، مفتي السعودية، من الشعر لا يستطيع أن يمنع نفسه من السؤال: هل قرأ هذا الرجل شعرا؟ هل يعرف ما هو الشعر، أو ماذا يعني بالنسبة للعرب، وأي مكانة يحتل في ثقافتهم وأدبهم، بل وفي كينونتهم ووجودهم؟ هل عرف الأثر الهائل الذي تركه الشعراء العرب في تاريخ أمتهم، وفي صقل وتهذيب لغتها؟ وهل أدرك القيمة الثقافية الخارقة للموروث الشعري العربي؟ بل هل توجد أمة عربية من دون شعر؟ ألم يلاحظ (وهو ضرير القلب والعين) أن العرب هم الأمة الوحيدة في كل أرجاء الكون التي تقول أن الشعر ديوانها؟ ودع عنك "أغراض" الشعر التقليدية، فهل عرف شيئا من معاني الوجود التي أفضت عنها مطارحات الشعراء العرب عبر العصور؟ ألم ير أبدا أنهم كانوا (بلغة عصرنا) ثوارا ومجاهدين ضد الظلم والتعسف والحرمان، حتى وهم في الجاهلية؟ ألم يسمع بشاعر وقف في مقدمة أمته ليدافع عن قيمها وأخلاقياتها؟ ألم ير شعراء كانوا في مقدمة المقاتلين من اجل حرية أوطانهم وسؤدد شعوبها؟ ألم يعرف شاعرا داوى جراح أمته واستنهض همتها بوعد من الكرامة والبطولة؟ ألم يعرف، بأي طريقة من الطرق، أن العرب والعربية والعروبة ليست سوى اختراعا من شعرها بالذات؟ ألم ير أن أمة مثلنا صنعها الشعر، إذا كانت تطالب بالحرية، وتقاتل من أجلها، فلأن شعراءها أحرار؟
إن لم ير ويسمع ويعرف، فهذه كارثة. وواضح، أن الكارثة الحقيقية هي أن ما يراه جاهليا (بالمعنى التاريخي) هو نفسه جاهلي (بالمعنى الحرفي).
عندي قصيدة أريد أن اصفع بها الجهل على وجهه، تقول: "إذا الشعب يوما أراد الحياة، فلابد أن يستجيب القدر" (ابو القاسم الشابي).
وعندي أخرى تقول: "ويوم نضت فيه الخمول غطارفٌ، يُصان الحمى فيهم وتٌحمى المطالعُ/ تشوقهم للعز نهضةُ ثائرٍ، حنين ظماءٍ أسلمتها المشارعُ" (محمد مهدي الجواهري).

وعندي ثالثة تقول: "والشـِّعرُ يَهمي كـَسَيلِ النـَّارِ مِن قـَلَمي/ تـَكـادُ مِن وَقــْدِهِ الأوراقُ أن تـَـثـِبـا" (عبدالرزاق عبدالواحد).
ورابعة تقول: "لا تسكروا بالنصر إذا قتلتم خالدا، فسوف يأتي عمرو/ وإن سحقتم وردةً، فسوف يبقى العطرُ" (نزار قباني).
وخامسة تقول: "سللتَ سيوفا علّمت كل خاطبٍ، على كل عودٍ كيف يدعو ويخطبُ" (المتنبي).
وسادسة تقول: "بدا لي أن الله حقٌ فزادني، الى الحق تقوى الله ما كان باديا" (زهير بن ابي سلمى – شاعر "جاهلي"!)
وسابعة تقول: "وأحسن منك لم تر قطّ عيني، وأجمل منكَ لم تلد النساءُ/ خُلقت مُبرءاً من كل عيبٍ، كأنك قد خُلقت كما تشاءُ" (حسان بن ثابت، في مديح الرسول).
وثامنة تقول: "خُلقت للحرب أحميها إذا بردت، وأصطلي نارها في شدة اللهب/ بصارم حيثما جرّدته سجدت، له جبابرة الأعجام والعرب" (عنترة بن شداد).
... ولو قُيّض للشعر ذكراً لما انتهيت، ولو قيض للصفعات وجها لصار من جلد الدابة أثخن.
ولكن الشعر الذي لم ير فيه الشيخ آل الشيخ إلا حقدا وكراهية جاهلية، ما كان لينم من إنائه إلا بما ينضح فيه.
الجاهلية في حياة العرب قبل الإسلام لم تكن جاهلية إلا في بعض أوجه. والشعر ليس منها إلا في القليل. وهو في ما عداها، كان تعبيرا عن هوية المجتمع وأخلاقياته وقيمه وروحه ومعانيه.
والشعراء، وإن تفاخروا وهجوا، إلا أنهم كانوا متمردين وعصاة غالبا. ومن خلالهم يرى العربي نفسه ويفهم عالمه.
كم صح، أو غلط، هذا موضوع آخر. كم فيه من الإيمان أو الكفر، هذا موضوع آخر أيضا. ولكن ما لا سبيل لنكرانه هو أن العربي يولد شاعرا حتى يثبت العكس. لماذا؟ لأن عمود الشعر في بيئته الثقافية، هو المقوم الأول لخيمة وجوده.
القرآن الكريم نفسه ما كان ليبدو معجزة من دون شعر.
فالشعر بدا عاجزا (على هيبته وسمو مكانته) أمام إعجاز لغوي وبلاغي أعظم، لينتهي الى قبول القول: أن هذا كتاب كريم.
نعم، يجب الاعتراف بأننا نواجه سلسلة لا تنتهي من علائم الانحطاط السياسي والتخلف الاقتصادي والاجتماعي والتراجع الثقافي. ولكن عندما يبلغ الأمر حد القول أن الشعر ومسابقاته لا تُورث إلا الأحقاد، فالمرء لا بد في النهاية من أن يجد نفسه يضرب كفا بكف ويقول "لا حول ولا قوة إلا بالله".
فهذا آخر، آخر ما يمكن أن تصل الإهانة اليه.
والشيخ آل الشيخ لا ينظر (إذا نظر) في بيئة الأحقاد إلا الى ما يجول في خاطره.
وليس في هذا الخاطر، لحسن الحظ، أي شعر.
فلو كان للشعر مكانٌ في قلب هذا الرجل، لما انتهى الى إصدار فتاوى تماثلُ، بالمقاييس الإنسانية المعاصرة، جرائمَ وانتهاكاتٍ وأعمالاً وحشية.
شرفٌ للشعر أن يكون مُتهما من جانب الشيخ آل الشيخ. فهذا دليلُ براءةٍ من ظلامية تتفشى في كل وجه من وجوه حياتنا.
وشرف للثقافة العربية ولتاريخها أن تنال نقدا من مفتي تزويج القاصرات، ففيه ما يعني انه ما يزال في الدنيا بعضُ خير.
الشعر، فصيحه وعاميه، معتركُ أدب، وسباقاته تجسدُ محاولاتٍ جماليةٍ تزيدُ في إنارة بيئةٍ يتكلكلُ فيها الكثير من سُحب الظلام.
والحال، فان الثقافة العربية تتصحر، ويغزوها الرخيص والمبتذل، إذا تراجعت فيها مكانة الأدب، وإذا انحسرت المهرجانات التي تحتفي بمبدعيه.
عملٌ من أعمال مكافحة التصحر الثقافي، هي سباقات الشعر ومهرجاناته. وهي بطبيعتها الثقافية والإبداعية، عملٌ مناهضٌ للأحقاد.
الثقافةُ والأحقاد، نقيضان لا يجتمعان.
ما يريد الشيخ آل الشيخ التعبير عنه، بالأحرى، هو أن موقفه المناهض للشعر إذا كان يناظر موقفه المناهض للحياة، فلأن عالمه خال من الثقافة، خال من الروح، وخال من المعنى. ومليءٌ، بالتالي، بكل ما عداها.
وحده إفتاء الظلمات، هو الذي يمكنه أن يتخذ من الشعر خصماً.
وهو يفعل ذلك لأنه لا يرى في الأدب مقوماً جوهريا من مقومات الحياة.
ومثلما أن المرأة ليست سوى عورة في "نظر" (او بالاحرى انعدام نظر) هذا الإفتاء، فان باقي الخلق، في حسابه، ليسوا سوى دواب، لا تؤدي أي وظائف ثقافية.
ولعل الدواب مخلوقات أكثر صلاحا من البشر، في "نظره" لأنها لا تقرأ الشعر ولا تكتبه، ولا تصغي اليه.
ولكن إذا كان هناك من صلة بين الشعر واللغة التي يتحدث بها الشيخ آل الشيخ، فالسؤال هو: كم هي مُعذبة ومظلومة تلك العربية التي ينطق بها هذا الرجل؟
ألا يكون من الأجدى والأجدر أن يبحث الشيخ آل الشيخ عن لغة لا يشكل الشعر مقوما من أبرز مقوماتها؛ لغة لم يصنعها الشعر أصلا؟
ألا يكون أكثر إستقامة مع نفسه لو انه أفتانا بلغة أخرى؟
على الأقل، سنقول انه يهين تاريخا لم يعش فيه ولم يفهمه ولم يدرك مصدر بلاغته.
أما أن يهبط علينا من الجانب المظلم للمريخ ليُفتينا بما لا دخل له فيه، فهذا كثير في الواقع. كثير على اللغة. كثير على الأحياء. وكثير على الأموات


و هذه احدى المقالات التي حملت رأي شيخنا الفاضل حفظه الله ..



المفتي: (شاعر المليون).. لا خير فيه ولا بركة

الرياض - شمس

اختصر فضيلة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ المفتي العام للسعودية رأيه في أحد برامج المسابقات الشعرية الشهيرة، بقوله: “ما فيه خير، ولا بركة تستفاد منه”، وذلك ردّا على مستمعة اتصلت عصر أمس ببرنامج الإفتاء في إذاعة القرآن الكريم. وكانت المستمعة تساءلت عن حكم مشاهدة النساء لبرنامج (شاعر المليون)؛ لتأتي الإجابة بشكل سريع ومباشر، ضمن ذلك البرنامج الأسبوعي الجماهيري، حيث جاءت إجابة المفتي في سياق رأي ذكره الجمعة الماضي أثناء محاضرته الأسبوعية بجامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض، حينما ردّ على سؤال أحد الحاضرين حول ظهور مسابقات شعرية في عدد من الفضائيات، وقال: “يجب ألاّ ندخل في مسابقات شعرية كلها جاهلية، تؤصِّل الأحقاد في النفوس وتنشئ الفتنة والحقد والكراهية في نفوس الصغار قبل الكبار، وتولد الحقد والكراهية بين القبائل”.


حقاً يا لشؤم التطاول على أهل الدين و أهل الخير ، و ممن !؟ من كتاب لا بارك الله في ما كتبوا ..

اللهم أعز الاسلام و المسلمين و أذل الحاقدين و الحاسدين

منقول من اكثر من موقع و موضوع ..







التوقيع :
لا إله الا الله

قديم 06-03-09, 07:31 AM   رقم المشاركة : 2
سليم الشرعان
عضو متألق
الملف الشخصي






 
الحالة
سليم الشرعان غير متواجد حالياً

 


 

رد: شاعر المليون في نظر مفتي عام المملكة العربيه السعوديه

يعطيك العافيه على النقل اخوي محمد وبارك الله فيك
والله يا اخي شاعر المليون استنزاف للجيوب







التوقيع :

قديم 06-03-09, 10:12 PM   رقم المشاركة : 3
المحضر
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
المحضر غير متواجد حالياً

 


 

رد: شاعر المليون في نظر مفتي عام المملكة العربيه السعوديه

الله يعطيك العافية على النقل
بالنسبة للكاتب الغبي اقول حسبي الله ونعم الوكيل فيك
من أنت حتى تهاجم الشيخ عبدالعزيز آلشيخ







قديم 13-03-09, 04:05 AM   رقم المشاركة : 4
@الميموني@
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
@الميموني@ غير متواجد حالياً

 


 

رد: شاعر المليون في نظر مفتي عام المملكة العربيه السعوديه

ياأخي الناس والله ماتفهم هاذي مسابقه تجاريه يضحكون عى أعقولكم بس الناس ما تفهم

ولحد الحين الناس ماتفهم تصق يقول سخص لي انهم جعوا مبلغ ضخم للشاعر عايض الظفيري

باالله عليك لو يروح هالبلغ للفقراء فى هجرة الصفيري أو غيرها مهو أفضل ان يذهب للنشوه

وطقت نشوه وأخر شي يعطونه مليون وهو دافع دبلها 000 ياالله انك تزيل التخلف الي في أعقول الناس







التوقيع :

 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:35 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم