نِصْفٌُُ لمْ يَكْتَمِـل بَـ عْ ـدْ ،،

[رماد]

./
\.
./
\.
./
\.





ذات نظرة أشرقوا على حياتنا

فـ ازدانت عروقنا بدفء لم نعهده

و لم نشعره إلا بـ [قربهم ]

أورقت سنون العمر

و أزهرت تلك الصفـ ح ـات البائسة

كانوا [ نحن ] و كنا [ هُم ]

تلاقت أطياف ما كان لها ان تلتقي

و تجاذبت أضداد ما كتب لها ان تنجذب

و لحظة رمَق

كـان الـ [ مطر/ مطر /مطر ]

أذاب الكثير من الملامح

و أضاع العنوان الـ معهود

و بعثر الكثير من تَفاصيل الحكايا

و الأحلام الـ غافية

هل من يوم [ نلتقي ]

هـل من يوم نـعود لـ نحيا !

شيء من الضياع تجرعناهـ

و شيء من الألم ،،!

سـأح ـلم دومـاً

أنْ أَلْتَقـي بِـ [ نصفٍ ] لمْ يَكْتَمِـل !

[رماد]

!

!

!




على جادة الـ ح ـ لم .

أرسم ملامحكـ ...

أستنشق عطركـ ...

و أنتظركـ

أما كفاك رحيل

عد الآن فأنا أشتاقكـ

!

!

!


طفولية الاحلام ترمقني من بعيد

على في يوم أتجه نحو واقعكـ أنت

ألتقيكـ على منعطف مليء بأزهار نيسان

لتتفتح أعماق قلبي بنظرت عينيكـ

وابتسامة من شفتيكـ

أشتاقكـ أيها الآخر ...

!

!

!

[رحـــــــــال بيك]

اقتباس: على جادة الـ ح ـ لم . أرسم ملامحكـ ... أستنشق عطركـ ... و أنتظركـ أما كفاك رحيل عد الآن فأنا أشتاقكـ

كم هـــو جميل ماسطرهـ لنا أحساسك العذب ....

سلمتى لنا ع هذا الأبدااااااع ...

دمتى بخير .........

[حـمـد الشمري]

هناك

قرب النافذه

وقفت تتبين معالم الطريق الممتد الى البعيد

الضباب يعاند خفقات قلبها

أصوات متداخله تتنامى إلى سمعها

يتعالى الضجيج

تسمع قهقهات صاخبه

تلتقط روحها نبرات صوته

بلا وعي تغمض عينيها / لتسكت ذلك الضجيج

لتجد أن بداخلها ضجيج أعلى

رماد

أنا مسافر هذه الليلة للعاصمة الحبيبة

وأعلم بأن هذا النص سيعدني سريعاً

وحتى ذالكم الحين لي عودة

سماي عيونك

[عالي الخيل]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رماد    ذات نظرة أشرقوا على حياتنا فـ ازدانت عروقنا بدفء لم نعهده و لم نشعره إلا بـ [قربهم ] كانوا [ نحن ] و كنا [ هُم ] تلاقت أطياف ما كان لها أن تلتقي و تجاذبت أضداد ما كتب لها ان تنجذب هل من يوم [ نلتقي ] لم أَلْتَقـي بِـ [ نصفٍ ] لمْ يَكْتَمِـل ! [/SIZE][/FONT]

.
.




رد النظر
خليت بالكف جمره
سعيرها في داخل القلب شباب



عز الخبر
والمهتوي ضاق صدره
يا من يرد العلم عن هاك الأحباب



يوم و شهر
عزاه والعمر مره
والناس واجد لكن الولف غلاب


.
.
.
.
.
.
.
.




رمــــــــــــــــــــــــــــاد




هناك أناس في حياتنا هكذا ...

يغيبوون ونحن في أمسّ الحاجة لهم .. وهم يعلموون بذلك

ثم بعد أن نفقد الأمل بعودتهم .. يظهرووون أمامنا وكأنّهم كانو هنا دائما








لا أعلم .. هل هم يعتقدوون أن هذه الصدوور مستودعات لتخزين الشّعور ..!!






يغيبوون .. ويريدوون منّا أن نحتفظ لهم بنفس المشااعر .. والحاله .. والشووق



وكأنهم فارقونا قبل لحظات ..!!










أحيانا .. يكون الغيااااب أطوّل من عمر

وأحياناً أخرى .. تكون الحاجه أكبر من أن تحتمل الإنتظار

وأحياناً .. نعي جيّداً انّهم لايستحقّوووووووون هذا الانتظار






صدّقيني .. سيعوودوون ويجدوووننا قد إستبدلناهم




ليس لشيء ...



ولكن لأننا وجدنا من يحتاج أن يكون بجانبنا .. أكثر من حاجته أن نكون بجانبه


يشعر بنا دوووون ان نتحدّث .. يحتوينا .. يحمل معنا .. يسندنا


.
.
.
.
.
.
.
.
.





كان مجرّد أمر / يتوارد إلى ذهني / كلما قرأت معزوفة عن الفقد والشووووق والغياب


كـــ ( تلاقت أطياف ما كان لها أن تلتقي .. و تجاذبت أضداد ما كتب لها أن تنجذب )



فأحببت أن أشاركك به / و فيروز .... مع قهوتك الصباحيه




.
.
.


(... قـبـل الـذهـاب ...)




واللي خلق هالصبح .. ياسيّد الصبح

.....................للشوق في صدري .. حكايات و علوووووووم



و


و


و


و


صـبـاحـك قـهـوهـ يا أخــتــاهـ








عـــالـــي


.
.

[♥ כـِـِـِّلـِـِم ♥]

الفرااااااق

ذاك الشبح المخيف

ذاك الجرح النازف

ذاك الهم القاتل


الفرااااق

الم يسكن خلف الحب الطاهر

تشرق كل يوم شمس الحب ويتخفي خلف ستار المستقبل


هناك في نهايه الطريق يقف ينتظر كل قلب صادق وطاهر

يضج بضحكات الانتصار على الحب

طفل الحب يموت امام ناظري

يحتضر وينظر الي بهمسه الصادق

يخبرني ان الفراااق هو الوجه الثاني للحب



آآآآآآه


الفراق يبعثر كل آوجاعي
يشتت كل أفكاري
يجبر دمعي على الخروج

)
)
)
)
(
(
(
(


رمـــأأأأأأأأأأأأأأددددد
بوح جميل
ابدعتي بم نثرتي لنا من كلمات
سلمتِ و سلم احساسك
تقبلي مرووري
,,
,,
هجــــ الليل ـــــاد

[غيور على ديرتي]

,
,


وحدها يحق لها
أمتلاك تلك الجاده
تملؤها بحريتها
بانتظارها
بلهفتها
كل دروبه تؤدي لها .!
,
,
تبيه تحت الليل وسياط النظر والخوف
تبيه والميعاد عيا ينتظر ملهوف
والساعه دهر
ما مر ما أرسل خبر
ما ملت وضلت تحتريه
,
,
كل الوفا شفته على ذاك الرصيف نفس المساء
كل الوفا شفته رماد
في نفس الرصيف في صبح ومساء
,
,
رماد
مال هذه الطفله تحلم من غير وساده
هل طال انتظاره
تباً لتك الوساده تركت هذا البياض
يتوسد أوجاعه
وسط جاده موعوده بأنتظار

يا قلبها مسكين ما يدري إن الهوى سكين ..!

[ريم النواااظر]

هل من يوم [ نلتقي ]

هـل من يوم نـعود لـ نحيا !

شيء من الضياع تجرعناهـ

و شيء من الألم ،،!

سـأح ـلم دومـاً

أنْ أَلْتَقـي بِـ [ نصفٍ ] لمْ يَكْتَمِـل !

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


وهل نمــــلك غيـــــر الــ ح ــــــلم؟؟؟

فهــــو من يعطينااا الأمــــل 000والتمسك بالحياااه!!!

فهـــو مـــن يجعل قــــلوبنااا تتحمـــل الألـم 000لأمـل اللقــــــاء

[[[ رمــــــــااااد،،، ]]]

قلبي000 قلب عصفــــــورهـــ،،،

ترفرف بأجناحتهاا الواهنتين بين السمـاء 000والأرض

تحمل حبها 000أشـواقها00ولها 00أينماا تذهــــب،،،

تبحـــــــث عـــن حــــب جنوني000لايعرف الكره يومااا!!!

رمــــــاااد،،،

.... أمنيــــــــــــــه>>>

أتمنى أن تلتقــــى بالنصــــف الــــــذي لم يكتمـــل !!!

أتعبنى بوحـــــك ؟؟؟

كمـا أعجبني !!!

لج كل ماافي كوني من أحترااماتي000وتقديري

// ريـــــــم النواااظــــــر

[رماد]

!

!

!

رحال بيكـ

عذوبة مرور أضفت نهجاً جديداً

لانارة هذا المتصفح ...


فقط ولقلبكـ النقي فقط زهرة من البلور المعتق ...

شكراً بسعة السماء .

[رماد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماي عيونك    هناك قرب النافذه وقفت تتبين معالم الطريق الممتد الى البعيد الضباب يعاند خفقات قلبها أصوات متداخله تتنامى إلى سمعها يتعالى الضجيج تسمع قهقهات صاخبه تلتقط روحها نبرات صوته بلا وعي تغمض عينيها / لتسكت ذلك الضجيج لتجد أن بداخلها ضجيج أعلى

/
\
/
\

لا زالتـ تتمدد فينا تلك المعالم

فـ تشتتنا.. و .. تُجَمِّعَنـا

تبعثرنا .. و .. توحدنا

معالم غريبة تلك

الـ حملت حتى تقاسيم وجوههِم

سماي عيونك

ما بين اغماض الجفن و الـ نظرة

فينة طويلة

سـ أرقبُكَ فيها بـ [ شموخ ]

تلك الـ شرّفت هذا المكان

صديقي

أتمنى لك سفرا مريحاً

و رح ـلة وارفـة بــ الجود !