بعض الدسائس المشينة
تنقلب على أصحابها ويبتلون بردة فعل غريبة
من المجتمع والناس والعين التي لا تغفل ولا تنام
لأنهم بغباء المجرمين يتركون الأثر كدليل على ما فعلوه
لو فقط تملكوا قدراً من الشجاعة وتوجهوا بالانتقاد أو النقاش أو المحاكمة
لحفظوا ماء الوجه المنسكب ولكانوا أذكياء
لكن هي حيلة العاجز والجاهل والغبي .. يفر دوماً بجبنه من المواجهة
ومع هذا ستحدث .. لأن الأدلة واضحة لا تحتاج إلا عين فاحصة
وقلب شجاع وعقل نابغة
قهوتي اليوم مرّة قرّائي الأعزاء ولكنها بنكهة المجتمع
~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~
ولا أشياء أخرى يسهل فهمها الساعة
قهوة/
غليان القهوة يشبه تواتر الأفكار المسبب للحيرة في الإختيار فتقفز كل فكرة لتقول هاأنذا ولاتلبث أن تقولها وإذ بالأخرى تقاسمها نفس الأدوار ....وإذا أطفئنا عنها النار رضيت بالقدر وماكُتب على جبين الأيام ..ونسترسل في التفكير بعد الإنتهاء كيف كانت حالة الغليان آنذاك..!
الفقارا ما يعرفون الورود ** باكلون الورد وأولهم أنا
في أفريقيا يموت البشر سحقا وجوعاً
وهم بحاجة رغيف خبز
وفي أحد البلاد الخليجية
تدفع مبالغ طائلة لنقل جدار من منزل قديم ليوضع في منزل جديد
بسبب أن ابنة المليونير كتبت ذكرياتها على ذاك الجدار
أتساءل فقط .. هل تراها نقلت دورة المياه معها
فلا بد أن لها ذكريات جيدة معها لن تغفل عنها
سحقاً للمال الذي لا يوضع في مكانه المخصص له
ولأنه سينقل بكلفة باهظة لتتم المحافظة عليه وعدم سقوط المنزل القديم
ألو تبرعت بثمن النقل أما كان لها من الباقيات الصالحات
وليتها اكتفت عند هذا الحد .. بل نشرت الخبر لإغاظة بنات التجار ولإرضاء غيرتها وغرورها