اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > الأقسام الطبية > الطبي العام

الطبي العام الاخبارالصحية وآخر المستجدات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-01-07, 12:57 AM   رقم المشاركة : 1
الفارس
المشرف العام
الملف الشخصي






 
الحالة
الفارس غير متواجد حالياً

 


 

الاحلام والرؤيا وعلاقتهما بالجن

[align=center]

الحلم في حياة الشعوب
إن الاهتمام بمادة الأحلام قديم قدم النفس البشرية … بل إن الشعوب البدائية كانت تهوّل من أمر الأحلام وما يتراءى فيها تهويلا لا نعهده لدى أبناء العصر الحاضر .

وكان القدماء يعتقدون أنهم يرون في منامهم صورا ترد عليهم من عوالم ما فوق الطبيعة … فالأحلام إنما هي رسائل كائنات علوية فوق مستوي البشر وتعبر عن تلك الإدارات الخارقة للطبيعة ، ولذا كانوا يهتمون بما يرونه في أحلامهم ليعرفوا منه مدلولات الغيب .

وكانت بعض قبائل الإسكيمو يعتقدون أن الروح تترك الجسم أثناء النوم وتعيش في عالم آخر خاص بها وأن إيقاظ الحالم من نومه يسبب خطراً كبيراً يهدد بضياع الروح وعدم قدرتها على العودة إلى الجسم مرة أخرى … حتى وصل الأمر أن بعض القبائل الهندية القديمة كانت تعاقب بشدة كل من يوقظ نائما.

وفي بعض الحضارات القديمة مثل قبائل الزولو كانوا يؤمنون بأن ما يحدث في الحلم لا بد أن يتحقق ..فإذا رأى في منامه أنه يقتل إنساناً ..يبحث عنه حثيثا حتى يقتله .

ولم يقتصر الأمر على الحضارات القديمة بل إن بعض القبائل الكردية تعتقد نفس المعتقد ، فالرجل الكردي يقص حلمه على أهله صباحاً ثم يشرع في تنفيذه مهما كانت الموانع .

وقد كان المصريون القدماء هم أول من أعتقد بأن الأحلام إيحاء مقدس وكانوا يسمونها الرسل الغامضة إلى النائم للإنذار بالعقاب أو المواساة والتعزية والتبصير ، وقد وجدت بعض البرديات منها بردية تسمي ( بردية شستربيتي) نسبة إلى مكتشفها في عهد الأسرة الثانية عشرة قبل الميلاد وبها تفسيرات للأحلام ومعناها ، كأول محاولة من نوعها في التاريخ .

أما عند الإغريق فالأحلام دائماً رسالة من الآلهة ، وبصفة خاصة من كبيرهم ، يرسلها إلى النائم عن طريق حصن له بابان .

باب النفير : وتدخل من الأحلام السعيدة الصادقة والرؤى المبشرة بالخير والبركات .

باب العاج : وتدخل منه الأحلام المرعبة والمزعجة والكوابيس التي تنذر بالسوء والدمار .

وفي الهند وجدت مخطوطة قديمة من القرن الخامس قبل الميلاد تدعى ( أترافافيدا ) تحتوي على فصل كامل عن الأحلام ورسالتها المرسلة من الآلهة إلى البشر .

وفي العراق وجد مخطوط خاص بالأحلام ودور الآلهة في حفريات في مدينة النجف الأشرف بالعراق ،يرجع تاريخها إلى عهد الإمبراطور أشور بانبيبال .

وكان سقراط يؤمن بقدسية الأحلام وأنها رسائل إلهية إلى البشر تحذرهم من الأخطار ، وتنذرهم من الوقوع في الأخطاء وما يتبع ذلك من عقاب.

أما أرسطو فقد كان أول من حاول تفسير الأحلام تفسيرا علميا ويعد مؤسس وجهة النظر الغربية التي تعتبر الحلم حياة عقلية أثناء النـوم ، يقول متحدثا عن هذه الظاهـرة : (إن الأحلام ليست رسائل ترد علينا من العالم الآخر وأنها لا تكشف لنا شيئا عن المصادر الخارقة للطبيعة وإنما الأحلام لون من النشاط النفسي يصدر عن النائم بحسب الظروف التي يكون عليها نومه) .

فالأحلام إذن تعبيرات حسية من عوامل خارجية وملامسات عضوية تتوقف داخل الجسم وتخرج منها تيارات جانبية لها نفس التعبير الحسي أثناء اليقظة ولكنها مكسرة إلى أجزاء وشراذم صغيرة نتيجة اصطدامها بالنفس البشرية والعقل البشري ، لتصبح تعبيرات مشوهة للاحساسات الطبيعية الواصلة إلى الجسم ، أي إنها مسخ للحقيقة الموجودة في اليقظة نتيجة بعثرتها وتكسيرها .

وقد أدخل أرسطو عنصر التجريب ، كما استفاد من التجارب العارضة لتكوين رأي واقعي عن الأحلام ، فيذكر أن الحالم قد يتعرض لمؤثرات وهو نائم ، فيجسم الحلم هذه المؤثرات ، ويضفي عليها المبالغة والتهويل ولربما يري النائم أنه يشوي وسط حريق ذات لهب ثم يستيقظ فإذا بطرف من أطرافه قد عرضت له السخونة لسبب من الأسباب كاقترابه من المدفأة أو حرارة المصباح .

ورغم وجود هذا الرأي الذي يحاول تفسير الظاهرة تفسيراً علمياً فإن الأحلام عند الإغريق وفي عهد هؤلاء الفلاسفة تحولت إلى شكل من أشكال التنبؤ وخلطت في معابد خاصة لوسائل أخري للتنبؤ ، مثل استعمال القرابين بواسطة الحيوانات المختلفة وما قد تعطيه من وحي يغير الطريق أمام الإنسان … فكان المرضى والمعوقون يتجمعون في أماكن مقدسة خاصة ليناموا ويحلموا تحت إشراف الكهنة والكاهنات ، بعد عمل صلوات خاصة وتقديم القرابين ثم النوم في انتظار حلم تزورهم الآلهة فيه ويجلبون لهم الشفاء .

ويذكر هيرودوت أن اليونان وبلاد الإغريق كانت تحتوي في وقت من الأوقات على حوالي 600 معبد مخصص للأحلام وتلمس الشفاء عن طريقها .

و انتقلت الأحلام من معابد الإغريق إلى مجال اهتمام علماء النفس والأطباء والفلاسفة ، مما أدي إلى ظهور وجهات نظر مختلفة اختلفت باختلاف زاوية نظر كل فريق وطبيعة كل باحث .
فعلماء النفس يعتبرون أحلام اليقظة وأحلام النوم وظائف سيكولوجية متعلقة بوظيفة التخيل ، تحدث في الأغلب عند سكون الحواس والعقل .

يقول دي لاكراو : ( إن أحلام اليقظة وأحلام النوم تحدث في حالات خاصة يضعف فيها نشاط العقل والحواس كما يحدث أثناء النوم ).

ويقول دوجا : ( إن التخيل على العموم لا المستعيد فقط وإنما المبتكر أيضا يكون أتم فعلا أثناء توقف الوظائف العقلية الأخرى ).

ويقول برجسون : ( لكي نستعيد الماضي في شكل صور خيالية يجب أن نكون قادرين على تخليص أنفسنا من أفعال اللحظة التي نحن فيها ).

ويقول بورداخ : ( إن الحلم ليس تكريرا لما يمر في اليقظة من خير أو شر أو متعة أو تقزز ،بل العكس هو الصحيح ، فالأرجح أن الحلم يرمي إلى تفريغ عقلنا من كل هذه الانطباعات كي يوفر لنا الراحة من عبء الشحنات في اليقظة بما فيها من خير وشر ).

ويقول هافنر : ( الحلم هو استئناف على نحو ما لحياة اليقظة ، وإذا تأملنا وجدنا أن هناك باستمرار صلة بينهما وبين الأمور التي كـانت تـشغل تفكيرنا قبل النـوم ومهما خفيت تلك الصلة فالملاحظة الـدقيقة تستطيع أن تدلنا على اتـصال ولو دقيق بين ما رأيـناه في الحـلم وما وقع في النهار السابق ).

فيجانت يقول : ( إن الحلم لا يبعد عن الواقع ، بل هو على العكس ، يعود بنا ونحن نيام إلى ما ابتعدنا عنه من شو اغل اليقظة ).




أصدق الرؤيا



أصدق الرؤيا بالأسحار وبالقائلة ، وأصدق الأوقات وقت انعقاد الأنوار ووقت ينع الثمر وإدراكه . وأضعـفها الشـتاء . ورؤيا النـهار أقوى من رؤيا الليـل ، وقد تتغير الرؤيا عن أصلها باختلاف هيئات الناس وصناعاتهم وأقدارهم وأديانهم ، فتكون لواحد رحمة وعلى الآخر عذاباً . ومن عجيب أمر الرؤيا أن الرجل يرى في المنام أن نكبة نكبته ، وأن خيراً آل إليه ، فتصيبه تلك النكبة بعينها ، ويناله ذلك الخير بعينه .





أصل الرؤيا: جنس وصنف وطبع



أصل الرؤيا جنسٌ وصنفٌ وطبع ، فالجنس كالشجر والسباع والطــير ، وهذا كله الأغلب عليه أنه رجال ، والصنف أن يعلم صنف تلك الشجرة من الشجر ، وذلك السبع من السباع وذلك الطير من الطيور ، فإن كانت الشجرة نخلة كان ذلك الرجل من العرب لأن منابت أكثر النخل من بلاد العرب ، وإن كان الطائر طاووساً كان رجلاً من العجم ، وإن كان ظليماً كان بدوياً من العرب . والطبع أن ينظر ما طبع تلك الشجرة فتقضي على الشجرة بطبعها ، فإن كانت الشجرة جوزاً قضيت على الرجل بطبعها بالعسر في المعاملة والخصومة عند المناظرة ، وإن كانت نخلة قضيت عليها بأنها رجل نفّاع بالخير مخصب سهل ، حيث يقول الله عز وجل : ( كشجرةٍ كطيبةٍ أصلها ثابتٌ وفرعها في السماء ) ، يعني النخلة . وإن كان طائراً علمت أنه رجلٌ ذو أسفار ، كحال الطير ، ثم نظرت ما طبعه فإن كان طاووساً كان رجلاً أعجمياً ذا جمال ومال ، وكذلك إن كان نسراً ملكاً ، وإن كان غراباً كان رجلاً فاسقاً غادراً كذاباً ، وإن كان عقاباً كان سلطاناً محارباً ظالماً عاصياً مهيباً ، كحال العقاب ومخاليبه وجثته وقوته على الطير وتمزيقه لحومه .

أقسام الناس للرؤيا ثلاثة :

الأنبياء : ورؤياهم كلها صدق ، وقد يقع فيها ما يحتاج إلى تعبير .

الصالحون : والأغلب على رؤياهم الصدق ، وقد يقع فيها مالا يحتاج إلى تعبير .

من عداهم : ويقع في رؤياهم الصدق والأضغاث ، وهم على ثلاثة أقسام :

مستورون : فالغالب استواء الحال في حقهم .

فسقة : الغالب على رؤياهم الأضغاث ، ويقل فيهم الصدق .

كفار : يندر في رؤياهم الصدق جداً ، وقد وقعت الرؤيا الصادقة من بعض الكفار كما في رؤية صاحبي السجن ، ورؤيا ملكهما في سورة يوسف .

ويشير إلى ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب ، وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثاً ) .

فالأنبياء لكونهم متّصفون بالصدق رؤياهم كلها صدق ، والصالحون لأنهم يغلب عليهم الصدق فالأغلب على رؤياهم الصدق .

فنسبة الصدق في الرؤيا تعادل نسبة الصدق في الحديث في اليقظة وعليه فكبار الأولياء ممن لا يقع منهم كذب البتة على قدم الأنبياء في صدق الرؤيا .

الرؤيا التي هي جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة

ووجه تحديدها بذلك قال صلى الله عليه وسلم : ( رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة ) .

وقال صلى الله عليه وسلم : ( لم يبق من النبوة إلا المبشرات قالوا : وما المبشرات ؟ قال : الرؤيا الصالحة ) .

وقال صلى الله عليه وسلم : ( الرؤيا الحسنة من الرجل الصالح جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة ) .

وبإستقصاء النصوص يتضح أن الرؤيا التي هي جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة هي :

(1) رؤيا المؤمن 2 الصادقة 3المبشرة

وأما وجـه تحديدها بذلك . فما روي عن السيدة عائشة رضي الله عنها أنها قالت : " أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءته كفلق الصبح "

قال بعض أهل العلم : " إن الله أوحى إلى نبيه في المنام ستة أشهر ، ثم أوحى إليه بعد ذلك في اليقظة بقية مدة عمره ، ونسبة الوحي في المنام إلى الوحي في اليقظة بقية مدة حياته جزء من ستة وأربعين جزءاً ، لأنه عاش بعد النبوة ثلاثاً وعشرين سنة على الصحيح " .

الرؤيا . والحلم . وحديث النفس

عن أبي قتادة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الرؤيا من الله والحلم من الشيطان ) .

وقال صلى الله عليه وسلم : ( الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان ، فإذا حلم فليتعوذ منه وليبصق على شماله فإنها لا تضره ) .

وقال صلى الله عليه وسلم : ( إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها فإنما هي من الله ، فليحمد الله عليها وليحدّث بها ، وإذا رأى غير ذلك مما يكره فإنما هي من الشيطان فليستعذ من شرها ولا يذكرها لأحد فإنها لا تضره ) .

وقال صلى الله عليه وسلم : ( إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثاً . ورؤيا المسلم جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة . والرؤيا ثلاث : فالرؤيا الصالحة بشرى من الله ، والرؤيا من تحزين الشيطان ، والرؤيا مما يحدث به الرجل نفسه ، فإذا رأى أحدكم ما يكره فليقم فليصل ولا يحدث بها الناس . قال : وأحب القيد في النوم وأكره الغل .

والقيد : ثبات في الدين .

قال الترمذي : هذا حديثٌ حسنٌ صحيح .

وفي رواية للترمذي : " فمن رأى ما يكره فليقم فليصل " .

وفي هذه الأحاديث ما يشهد بأن ما يراه النائم ثلاثة أنواع: الرؤيا الصالحة وهي من الله ، والحلم وهو من الشيطان يفزع به الإنسان ، وحديث النفس . وهي ما يعبر عن الرغبات المكبوتة . وهي موضوع علم النفس .

الكوابيس المفزعة
الكابوس … هو الحلم المخيف المفزع الذي يقلق منام الحالم وقد يجعله يستيقظ على بكاء أو صراخ … وقد يتكرر حدوث الكابوس بنفس الرؤيا المفزعة … وفي كثير من الأحيان لا يتذكر الحالم على وجه التحديد ما رآه أثناء الحلم ، لكن الخوف المرتبط به يظل له بقية اليوم .

ولقد أوضح النبي صلى الله عليه وسلم أن الحلم والكوابيس المخيفة إنما هي من الشيطان كما صدق في قوله : ( الرؤيا من الله والحلم من الشيطان ) .

ولقد علمنا ديننا الحنيف آداباً عظيمة لمن يرى رؤيا حسنة أو يرى كابوساً مفزعاً ، لنجني ثمار الـرؤيا الحـسنة ونتـجنب شؤم الكـابوس . فعن أبي سعيد الخـدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها فإنما هي من الله ، فليحمد الله عليها وليحدث بها وإذا رأى غير ذلك مما يكره فإنما هي من الشيطان ، فليستعذ من شرها ولا يذكرها لأحد فإنها لا تضره ) .

وعن جابر عن رسول صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا رأى أحدكم الرؤيا يكرهها فليبصق عن يساره ثلاثاً ، وليستعذ بالله من الشيطان ثلاثاً ، وليتحول عن جنبه الذي كان عليه ) .

وفي رواية لمسلم عن أبي هريرة : ( فإن رأى أحدكم ما يكره فليقم فليصل ولا يحدث بها الناس ) .



فعلى الإنسان إذا رأى حلماً مفزعاً أن:

× يتعوذ بالله من شرها ومن الشيطان .

× يتحول عن جنبه الذي كان عليه .

× يتفل حين يهب من نومه عن يساره ثلاثاً .

× ألا يقص رؤياه على أحد .

× يصلي ركعتين .

وقد ورد في الاستعاذة من التهويل في المنام ما أخرجه مالك ، ( قال بلغني أن خالد بن الوليد قال : يا رسول الله إني أروّع في المنام ، قال : ( قل أعوذ بكلمات الله التامات من شر غضبه وعـذابه وشر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون) .

والفرق بين الحلم والرؤيا 00
ان الاول حين يستيقظ الانسان منه يكون خائف او حزين او مقبوض صدره 0 والثاني ان يكون الانسان منشرح الصدر 0

والأشياء المخيفة التي تظهر للنائم سواءً كانت حيوانات أو أشخاصاً أو غير ذلك لها دلالات مختلفة عند المفسرين ويرى البعض أن تفسيرها يجب أن يعتمد على معرفة الظروف المحيطة بالشخص نفسه وليس على ما ترمز إليه الأشياء التي تظهر .

وهي تنقسم إلى نوعين:

× نوع يظهر فيه للنائم شيءٌ مخيف مثل وحش أو ذئب أو وطاويط أو عقارب او بقر او غنم او اسد او فيل او نمر اوثعبان او كلب او قط وغيرها .

× والنوع الآخر هو انبعاث الخوف دون وجود مثل هذه الأشياء مثل الحلم الذي يظهر فيه للنائم أنه على وشك السقوط من مكان مرتفع أو غير ذلك من التصورات المخيفة .

مع ان كلاهما نعول عليه لمعرفة المرض ونوع المس المتلبس في الجسد بالنسبة للامراض الروحية 0

من إعداد أحد الزملاء المعالجين





[/align]







التوقيع :

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:38 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم