رد: المعارك الفكرية بين التيار الليبرالي والتيار الإسلامي ..لمصلحة من ..!!
[align=center] - هل التيار الديني بدأ يفقد شعبيته ؟
الدين منهج والتدين سلوك..والثاني مكمّل للأول , اذا كنت تقصد التدين "نعم" بدأ يفقد شعبيته.
- هل امتلاك التيار الليبرالي لأداة قوية هي "الإعلام" سيكون سبباً في شيوع الفكر الليبرالي؟
نعم ,
الليبرالية السعودية ليست ذات وجود مؤسساتي ورسمي وواضح , لكنها تنتشر في الأجهزة الإعلامية والمنتديات الإلكترونية , فالمتابع والمطلع على هذين المجالين ( الإعلامي والشبكي ) يجد حضوراً ليبرالياً قوياً ومؤثراً , أعرف الكثيرين وأنا من ضمنهم عرفت الفكر الليبرالي عن طريق " الإعلام".
- إلاما تعزو هذه الحرب الفكرية ؟
تقوم هذه الحركات داخل الإسلام لمحاولة إصلاح فهم المسلمين للإسلام، وليس محاولة لفصل المسلمين عن الإسلام. وعلى هذا النحو، فإنهم يؤمنون بالمبادئ الأساسية للإسلام، مثل العقيدة الإسلامية وأركان الإسلام الخمسة. المسلمون الليبراليون يؤمنون بأن وجهات نظرهم متوافقة تماماً مع تعاليم الإسلام. الفرق الرئيسي مع الرأي الإسلامي المتحفظ هو في تفسير كيفية تطبيق القيم الإسلامية الأساسية للحياة الحديثة .
-
- هل يستفيد المواطن من هذا الحراك الفكري ؟ ولماذا ؟
-نعم , يستفيد اذا فهم الفكر الليبرالي على حقيقته , ولو فكر المواطن قليلاً لعرف أنه شتآن بين الليبرالية والعلمانية , فالليبرالية حركه فكريه والعلمانية حركه فكريه مذهبيه.
فإذا كانت العلمانية موجوده منذ عام 1648م لها أهدافها ومعتقداتها , مالغرض من استحداث الفكر الليبرالي اذا كان له نفس النهج ( حسب الفهم الخاطئ لليبرالية ).
-سألت أحد الشباب يدرس في المرحله الثانوية :
مالفرق بين الليبرالية والعلمانية؟
فأجابني بكل ثقه { (( أحس )) ان كلها واحد , نفس الشي }
والكثير غيرهـ يجيب بنفس الطريقه مستخدماً (( الإحساس )) وسيلة لفهم الحياة.
-وسألت شخصاً آخر نفس السؤال لكنه لم يستخدم (( الإحساس )) كغيرهـ
أجابني : { كلها واحد , الليبرالية هي العلمانية }.
فسألته؟ على ماذا بنيت اجابتك؟؟
قال: أنا سمعت امام المسجد بخطبة الجمعه بجامع (....) يقول كذا!!!!!
...هنا أساس المشكلة ( عدم فهم الليبرالية ) أو ( معرفة الليبرالية ) عن طريق أعداء الفكر الليبرالي..
تيقنت بسهولة أن ( فكر ) بعض رجال الدين مندمجا مع ثقافة القبيلة كان سببا أساسيا لعدم نهوضنا بل وسبب أنتكاستنا ثقافيا وعلميا...
رد: المعارك الفكرية بين التيار الليبرالي والتيار الإسلامي ..لمصلحة من ..!!
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/align]
اقتباس ((المجتمع السعودي صعق من هذه التصرفات , فلم يتوقع هذه العمليات بعد موجات التأييد للتيار الإسلامي ومناصرة المجتمع له , ومحاولة غض الطرف عن السلبيات التي كانت تكتسي القائمين على التيار الإسلامي , فالشعرة البسيطة التي بين الإرهابيين والتيار الإسلامي لم يكد يشعر بها المواطن العادي , وكان أن تم وصم هذا التيار بأنه قائد للتطرف وبأنه هو السبب في تفشي موجات الإرهاب في العالم ))
ماهي هذي الشعر قطعها الله ؟؟ سبحان الله هل تتجاهلون مايقولوه العلماء من تحريم هذا الفعل وهم لايتكلمون الا بقال الله وقال رسول ام انه لا يعجبكم هذا !!!!!
اقتباس (( فالليبرالية من وجهة نظري لم تنشأ إلا كردة فعل على الغلو في التيار الإسلامي , واستهداف المتطرفين من التيار الإسلامي لرموز الوطن ومقدراته , وتكفيرهم لكل ما هو ضد توجهاتهم ))
بل نشئت لمحاربه الفضائل والدعوه الى الرذائل
اقتباس (( كما أن التيار الليبرالي يضع في أجندته مبدأ العدل والمساواة كرد فعل على الحظوة التي يهنأ بها الإسلاميين وكهزة لمكانتهم الإجتماعية بين أوساط المواطنين ))
هل العداله هي الدعوه الي الاختلاط والتبرج والسفور وقيادة المرأه للسياره وانتقاص العلماء !!!!!!
اقتباس (( كما ان التيار الإسلامي يترنح بسبب عدم فهمه بان المواطن السعودي تطور وأصبح قادراً على التفكير ))
سبحان الله هل وصل بنا الامر الي هذا الحد ؟؟!!!
ماهو الذي فهمه المواطن السعودي الان وقد كذب عليه العلماء من قبل ؟؟!!!!
- هل امتلاك التيار الليبرالي لأداة قوية هي "الإعلام" سيكون سبباً في شيوع الفكر الليبرالي ؟
روى البخاري في صحيحة عن أبي إدريس الخولاني “ أنه سمع حذيفة بن اليمان يقول: كان الناس يسالون الرسول صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يد ركني، فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ فقال: نعم، قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير ؟؟ قال: نعم وفيه دخن 0 قلت: وما دخنه ؟ قال: قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال: نعم دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت: يا رسول الله صفهم لنا، قال هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا 0000 الحديث "
- إلاما تعزو هذه الحرب الفكرية ؟
هي محاوله بائسه لتقليل من شان العلماء ولكن الله رد كيد الظالمين في نحورهم فلم ينالوا خيرا.
- هل يستفيد المواطن من هذا الحراك الفكري ؟ ولماذا ؟
نعم لقد ظهر للجميع المنافق من المؤمنين الصادقين .
اما لماذا فهي حكمه من الله ليميز الخبيث من الطيب قال تعالى ((ليميز الله الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فيجعله في جهنم اولئك هم الخاسرون ))الانفال (آية:37)
لسنا بحاجة لإظهار النكير على (مازن عبد الجواد) ، فالشناعة والبشاعة والاحتقار
تلاحقه وقناة السوء في كلّ جمع تذكر فيه خبر هذه القذارة، وحجم الاستنكار والرفض الكبير الذي
تعرّض له هذا السلوك المشين يتناسب وما عليه المجتمع السعودي من التزام وحفاظ على القيم
والأخلاق الفاضلة.
ما يلفت (النظر) ويستدعي (الانتباه) هو الموقف الليبرالي المتخاذل من نصرة مازن في محنته التي
يتعرّض لها.
لقد تبرأ الليبراليون من مازن، وتركوه يلاقي حتفه وحيداً، فلم يقف ليبرالي واحد ليدافع عنه أو –على
أقل تقدير- يخفّف من المبالغة في تشنيعه، بل وقف كثير من الليبراليون في صفّ النكير والاستخفاف
لما قام به مازن، ورموه بالحمق والاستهتار والخلاعة والمجاهرة حتى إن القارئ لا يكاد يفرّق بين
تعليقات المتابعين في منتديات (بناء) و(لجينيات) وبين الشبكة الليبرالية السعودية!
مازن .. إنما مارس حرية شخصية وحقاًَ مشروعاً من بدهيات حقوق الإنسان في الفلسفة والفكر
الغربي الليبرالي، فلم يقم بالاعتداء على أحد ولم يتجاوز في سلوكه الشأن الخاصّ به الذي لا يضرّ
أحداً في بدنه أو ماله أو حريته، وما هي إلا علاقة شخصية خاصّة قائمة على الرضا والاتفاق مع
الطرف المقابل.
فهذه هي النظرية الليبرالية في الحرية ، فلماذا وقف الليبراليون ضدّ من طبّقها عملياً..؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رد: المعارك الفكرية بين التيار الليبرالي والتيار الإسلامي ..لمصلحة من ..!!
اقتباس من الأخ ليبرالي مسلم :
اقتباس:
نعم , يستفيد اذا فهم الفكر الليبرالي على حقيقته
أخي الفاضل , ولنختصر المسألة حول هذه المسألة .
في أحدى المسائل المثارة بين التيارين في قضية مثلاً كشف المرأة لوجهها .
الليبراليون يحرمون على الإسلاميين تمسكهم برأي ضرورة تغطية وجه المرأة في دليل صارخ على انتهاك أحد قوانينهم التي تعني "حرية الفرد".
بينما يدندن الليبراليون على الأدلة التي تؤيد كشف الوجه للمرأة .
فيا أخي الفاضل الليبراليون لماذا يطلقون التهم على الإسلاميين في تمسكهم برأيهم .؟؟
أليست الليبرالية تدعم حرية الفرد باتخاذ القرار وفق رأيه ..؟؟
لماذا تصمون أحدهم بالتطور حين يوافق رأيكم , وتنعتون مخالفكم بالجهل لأنه تمسك برأيه .؟؟
أليست الليبرالية حرية رأي.؟؟
يا عزيزي :
نحن نتابع الإعلام ونرى أن هناك ميولاً للمفكرين مثل العودة , والقرني , لماذا هذا الميول , ألم يكن لهم رأي واحترمتوه , لماذا تناقضون أنفسكم ولا تحترمون رأي المفكرين الآخرين .
يا عزيزي :
لم يكن التيار الإسلامي هو الوحيد الهجومي , بل يعتبر التيار الليبرالي أشد ضراوة في مواجهة الإسلاميين .
أليست الليبرالية تهدف " إلى إعطاء الشعوب حقهم وفرض رأيهم في أي مسألة تهمهم" , فالمجتمع رافض لكثير من الاطروحات الليبرالية , لأنها لا تناسب هواه ورأيه .
رد: المعارك الفكرية بين التيار الليبرالي والتيار الإسلامي ..لمصلحة من ..!!
إقتباس من الأخ : الداعي إلى الله .
اقتباس:
أنا أعترف أن شعبية "التيار الديني" قدهبطت بعض الشئ
يا عزيزي , هذه هي الشعرة التي لم يستطع الجميع رؤيتها , والتي قصدته في بداية موضوعي .
شعبية التيار الإسلامي لم تهبط , فما زلنا نكن الكثير من المحبة لعلمائنا , لكن بدأت الناس تعي ضرورة ثنائية الرأي في أي موضوع نعايشه , سابقاً حينما يقال لنا يجوز كشف وجه المرأة كنا ندعو عليه بالويل والثبور لأنه أتى ببهتاناً - من وجهة نظري - أما الآن فنستطيع التعامل مع كل رأي يخالفنا , وهذا عائد للإنفتاح الفكري الذي نعيشه الآن .
لسنا بحاجة لإظهار النكير على (مازن عبد الجواد) ، فالشناعة والبشاعة والاحتقار
تلاحقه وقناة السوء في كلّ جمع تذكر فيه خبر هذه القذارة، وحجم الاستنكار والرفض الكبير الذي
تعرّض له هذا السلوك المشين يتناسب وما عليه المجتمع السعودي من التزام وحفاظ على القيم
والأخلاق الفاضلة.
ما يلفت (النظر) ويستدعي (الانتباه) هو الموقف الليبرالي المتخاذل من نصرة مازن في محنته التي
يتعرّض لها.
لقد تبرأ الليبراليون من مازن، وتركوه يلاقي حتفه وحيداً، فلم يقف ليبرالي واحد ليدافع عنه أو –على
أقل تقدير- يخفّف من المبالغة في تشنيعه، بل وقف كثير من الليبراليون في صفّ النكير والاستخفاف
لما قام به مازن، ورموه بالحمق والاستهتار والخلاعة والمجاهرة حتى إن القارئ لا يكاد يفرّق بين
تعليقات المتابعين في منتديات (بناء) و(لجينيات) وبين الشبكة الليبرالية السعودية!
مازن .. إنما مارس حرية شخصية وحقاًَ مشروعاً من بدهيات حقوق الإنسان في الفلسفة والفكر
الغربي الليبرالي، فلم يقم بالاعتداء على أحد ولم يتجاوز في سلوكه الشأن الخاصّ به الذي لا يضرّ
أحداً في بدنه أو ماله أو حريته، وما هي إلا علاقة شخصية خاصّة قائمة على الرضا والاتفاق مع
الطرف المقابل.
فهذه هي النظرية الليبرالية في الحرية ، فلماذا وقف الليبراليون ضدّ من طبّقها عملياً..؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والله تعبتني معاك يا ابو فيصل
ولو على كيفي .... كتبت 30 صفحة
واعذروني اذا جا مني اي تقصير او خطأ
اترك المجال للقراء
..
الحربي..
..
الله يعينك .. من وين جاء التعب؟ كان كمّلت نسخ باقي المقالة..
..
وان شاء الله مافيه تقصير ماشاء الله عليه الأخ فهد كاتب ليس عليه غبار
..
هذه هي المشكلة موضوع يطرح للحوار واللذين يشاركون في هذا الحوار لا يفقهون شيئ سوى القيام
بنسخ المقالات من المنتديات الآخرى أو الصحف الإلكترونية...
..
كما هو الحال مع الأخ الحربي الذي قام بنسخ مقالة للكاتب فهد صالح العجلان...
وهذا هو رابط المقالة