أضم صوتي ألى صوت أخي كحيلان القيصومة , فهذه المدينة للأمانة كانت في يوم من الأيام هي التي تعالج أبناء حفرالباطن
والبادية المحيطة بها حيث كان بها أقدم مستشفى متطور في ذلك الوقت ,وهذه المدينة بها (المتنفس الجوي الوحيد لأبناء
حفرالباطن والقيصومة والمراكز والقرى والهجر المحيطة)
لكن المضحك المبكي (لأنه شر البلية مايضحك ) أين ذهب ذلك المستشفى الذي كان يوما من الأيام من أهم المباني في المنطقة
أنظروا ألى المستشفى الأن هل يفي بالغرض وهل يقوم القائمين عليه بدورهم الصحيح .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنظروا ألى الطرق (كيف الحال ياولد؟؟؟) والشوارع التي لاتليق بهذه المدينة العريقة , أين دور المجلس البلدي ؟؟؟؟؟؟؟
القيصومة تحتاج منا جميعا الوقوف بجانبها , وعدم التخلي عنها لأنها تذكرني بذلك الرجل الطيب الذي تناساه الناس مع
مرور الزمن , ولكل رأيه دون التعدي على آراء الآخرين .