اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > الأقسام الرياضية > الـريـاضي الشامل

الـريـاضي الشامل يحتوي الرياضيه القاريه والعالميه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-10, 08:22 PM   رقم المشاركة : 111
عاشـ الباطن ـق
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
عاشـ الباطن ـق غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

الشرطة تقبض على مشتبهين


شرطة جنوب أفريقيا تعلن الخميس إلقاء القبض على ثلاثة من المشتبه بهم في السطو على صحافيان برتغاليان واسباني، وعصابة أخرى تسطو على صحافيين صينيين.

وجاء في بيان للشرطة أنها استعادت بعض الأغراض المسروقة من الصحافيين الثلاثة الذي خسروا جوازات سفرهم، أموالا نقدية ومعدات تصويرية.
..







التوقيع :





يَارَب يَاكَرِيْم وَفْق الْبَاطِن فَوْق كُل أَرْض وَتَحْت وَكُل سَمَاء ..

رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 08:24 PM   رقم المشاركة : 112
عاشـ الباطن ـق
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
عاشـ الباطن ـق غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

ايتو يتمنى انتهاء العنصرية


المهاجم الكاميروني يأمل أن يكون تنظيم البطولة العالمية في بلد مانديلاً فرصة للتخلص من عنصرية الملاعب بعد معاناته منها في إسبانيا وإيطاليا.

وقال إيتو، مهاجم فريق إنتر ميلان الإيطالي وقائد منتخب الكاميرون، في تصريحات لصحيفة "غارديان" البريطانية: "ليس من السهل القضاء على العنصرية في ملاعب كرة القدم، لكن كون البطولة هذه المرة تقام بالقارة الأفريقية يعطيها فرصة أكبر للقضاء على هذه الظاهرة الكريهة".
..







رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 08:25 PM   رقم المشاركة : 113
عاشـ الباطن ـق
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
عاشـ الباطن ـق غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

جيرارد فخور بشارة القيادة

ستيفن جيرارد يعبر الخميس عن شعوره بالفخر بمنحه شارة قيادة المنتخب الإنكليزي لكرة القدم عقب إصابة قائد الفريق الأساسي ريو فرديناند.

سيقود جيرارد منتخب إنكلترا في مباراته الأولى بنهائيات كأس العالم 2010 أمام الولايات المتحدة السبت، بعد حصوله على شارة القيادة عقب اضطرار فرديناند للانسحاب من الفريق لإصابته في ركبته الأسبوع الماضي.







رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 08:25 PM   رقم المشاركة : 114
غياب الحقيقة
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
غياب الحقيقة غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

[align=center]فيض من المشاعر



سيحتضن ملعب أورلاندو في سويتو اليوم، الخميس 10 يونيو/حزيران، الحفل الموسيقي الذي سيقام احتفالاً بكأس العالم FIFA، وهو الحفل الذي ستسوده روح المنافسة التي ألفناها جميعاً: روح التعبير المؤثر عن شتى الأعراق والثقافات في مشهد واحد يدعو للإتحاد والأمل.


من أفريقيا إلى العالم
يبدأ الإحتفال الذي سيتم نقله للعالم أجمع عند تمام الساعة الثامنة مساءاً (بالتوقيت المحلي)، وسوف يستمر ثلاث ساعات بحضور 30 ألف متفرج، على أن يخصص دخله بالكامل لحملة "20 مركزاً في عام 2010"، وهي الحملة الرسمية لكأس العالم FIFA. وقد التقى موقع FIFA.com في حوار حصري مع مبومي مكاتا، عازف الجيتار الأساسي في فريق BLK JKS الموسيقي الذي سيلعب دور مضيف الحفل باعتباره من جوهانسبرج، وأكد مبومي أنه: "إلى جانب تاريخ هذا البلد، وبعيداً عن أدائنا الخاص أو الأهمية الخاصة التي يتسم بها الحدث، لدينا أجندة أكبر وتشمل ما يزيد كثيراً على ذلك، أجندة تتسع للقارة كلها."


والفريق الذي سيصاحب المغنية الكولومبية شاكيرا في أغنية Waka Waka (هذه المرة لأفريقيا)، الأغنية الرسمية لكأس العالم، هو فريق من جنوب أفريقيا أيضاً واسمه Freshlyground. وقد قالت زولاني ماهولا، المغنية الرئيسية في الفريق الأفريقي الذي تشكَّل في كايب تاون، لموقع FIFA.com: "إن هذا حفل له طابع خاص، ليس بالنسبة لنا وحدنا، بل بالنسبة للبلد وكل أهل أفريقيا. منذ ست سنوات كان يصعب تخيل وجود حدث مثل هذا هنا، ولذلك يشرفنا أن نكون جزءاً منه."


ويمثل القارة السمراء أيضاً فنانون من بلدان أفريقية أخرى، مثل الثنائي أمودو ومريم، الكفيفين القادمين من مالي. ولن تكون هذه هي أولى تجاربهما، فقد شاركا أيضاً في حفل افتتاح كأس العالم ألمانيا 2006 FIFA. ويقول عازف الجيتار أمودو باجايوكو بابتسامة عريضة: "لقد أصبح أمراً عادياً بالنسبة لنا! وسيكون عرضاً جميلاً عالمياً سيضع كل الأفارقة في بؤرة الإهتمام. إنها فرصة رائعة لإظهار ما تعنيه هذه القارة بالنسبة للعالم."


أما المغنية القادمة من بنين أنجيليك كيدجو، فهي ترى أن الحفل سيكون فرصة مناسبة لتفتح أفريقيا أبوابها: "أريد أن أرحب بالجميع بلا استثناء. كنت دائماً فخورة بالقارة التي أنتمي إليها، ولكن لا يهم أي لغة نتحدث أو من أين نأتي، فكلنا واحد."


لغتان عالميتان
وهناك مطرب آخر ممن لهم خبرة مع مسابقات FIFA، هو الكولومبي خوانيس، الذي شارك في حفل القرعة النهائية لكأس العالم ألمانيا FIFA 2006، التي أقيمت في لايبزج في ديسمبر/كانون الأول 2005. وقد قال لموقع FIFA.com: "إنه أمر رائع أن أكون هنا وأن أكون جزءاً من هذا الحفل بالغ الأهمية وفي بلد له هذا التاريخ العريق، وفي نفس المكان أيضاً مع موسيقيين من شتى أنحاء أفريقيا. إن إيقاعاتهم والطاقة التي يتمتع بها الناس لها طابع خاص. أشعر بالسعادة وبأنني نلت شرفاً عظيماً."


ويرى المؤلف وعازف البيانو الأمريكي جون ليجيند أن "كرة القدم والموسيقى هما لغتان عالميتان تقربان بين البشر ذوي الثقافات والأصول المختلفة. لذلك أشعر بحماس شديد لكوني جزءاً من حدث عالمي مثل هذا، حدث يتجاوز حدود الدول والأعراق ويوحدنا كلنا." بينما كان ويل آي آم، عضو فريق Black Eyed Peas الشهير، مباشراً وصريحاً عندما قال: "نحب كرة القدم ونحب عزف الموسيقى، لذلك فإن وجودنا هنا في جنوب أفريقيا يهمنا كثيراً نحن ومحبينا."


وسيشارك في الحفل أيضاً كورس Mzansi Youth وكورس Soweto Gospel، وكلاهما من سويتو، وفنان الهيب هوب كنعان، والمغنية المعروفة أليشيا كيز، وفريق The Parlotones، وفريق Tinariwen، والمغني المالي فيو فاركا توريه، والفنان الجنوب أفريقي هيو ماسيكيلا، ومواطنه فُوزي ماهلاسيلا.[/align]







التوقيع :














إن مات الاب فدا وطنٍ ... ما أحلى عيش الأيتام




كل الناس لهم مدن يعيشون فيها إلا نحن لنا محافظة تعيش فينا



أعلاميين الأخبار الصفراء ( لا يمثلوني )

رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 08:30 PM   رقم المشاركة : 115
غياب الحقيقة
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
غياب الحقيقة غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

[align=center]أبطال خارج دائرة المرشحين



رغم كون المنتخب الإيطالي بطل الدورة الماضية من كأس العالم FIFA، وثاني أكثر البلدان تتويجاً في هذه المسابقة بعد البرازيل، فإنه سيدخل النهائيات للمرة السابعة عشر في تاريخه دون أن يشكل واحداً من المرشحين للفوز باللقب. لكن هذه المفارقة لا تزعج المدرب مارتشيلو ليبي إطلاقاً، إذ دائماً ما أكد أن مبدأه الأول والأخير هو "الجميع في خدمة المجموعة."


وتضم قائمة المنتخب الإيطالي الحالية تسعة لاعبين ممن توجوا بلقب الدورة الماضية، وهم دانييلي دي روسي وألبرتو جيلاردينو وفينشينزو ياكوينتا وأندريا بيرلو وجيانلويجي بوفون وجينارو جاتوزو وجيانلوكا زامبروتا وماورو كامورانيزي وفابيو كانافارو. ورغم أن هؤلاء اللاعبين جميعاً تجاوزوا عتبة الثلاثين سنة، باسثناء دي روسي وجيلاردينو، فإن معدل سن لاعبي الكتيبة الإيطالية لم يتغير كثيراً بين دورتي ألمانيا وجنوب أفريقيا، حيث مر من 28.8 إلى 28.9 سنة، لكن ذلك لا يمنع من أن يكون أعضاء هذا الفريق هم الأكبر سناً في تاريخ مشاركات إيطاليا في النهائيات، حتى مع غياب أليساندور ديل بييرو وفرانشيسكو توتي اللذين اعتزلا اللعب دولياً منذ مدة.


ليسوا المستقبل بل الحاضر
وقد أقر مدرب المنتخب الإيطالي مارتشيلو ليبي في هذا الصدد: "يدّعي الجميع اليوم أني أُكثر من الإعتماد على أبطال العالم، لكن المتأمل لقائمة المجموعة يدرك بسهولة أنها تغيرت بنسبة 50 في المائة عن موقعة برلين سنة 2006. هناك الكثير من اللاعبين الشباب ذوي الخبرة والتجربة، لكنهم لا يشكلون مستقبل المنتخب فقط، بل هم حاضرها أيضاً." ثم أضاف: "لو كنت سأخوض مع هذه المجموعة موسماً كاملاً، لكانت اختياراتي مختلفة. لكن هذا الأمر لا يمثل مشكلة في مسابقة تدوم شهراً واحداً فقط. كما أن لهؤلاء اللاعبين خبرة وتجربة تجعل من المهم الإعتماد عليهم."


وأكد مردود جينارو جاتوزو خلال المباراة الودية ضد سويسرا (1-1) تحليل الداهية ليبي. إذ قدّم هذا اللاعب عرضاً جيداً رغم مكوثه طوال الموسم على دكة بدلاء أي سي ميلان، وأثبت استحقاقه ثقة المدرب بفضل حماسه الشديد وقتاليته الكبيرة. كما تمكن المدرب من ضخ دماء جديدة في صفوف المنتخب الإيطالي رغم الإنتقادات اللاذعة، حيث عزز الدفاع باللاعبين سالفاتوري بوتشيتي وليوناردو بونوتشي، اللذين لا يتجاوز عمرهما 23 سنة، واستدعى لوسط الميدان كلا من ريكاردو مونتوليفو، 25 سنة، وكلاوديو ماركيزيو، البالغ من العمر 24 ربيعاً والذي أوضح ليبي أنه "يمتلك قدرة خارقة على استغلال المساحات الفارغة بكثير من الإنتهازية."


ويشكل جيلاردينو نجم الهجوم الإيطالي بلا منازع، لكنه سيكون معززاً بكل من جيامباولو باتزيني وفابيو كوالياريلا، آخر وافد على المنتخب، حيث قدما مردوداً طيباً خلال المباريات الودية، دون إغفال أنطونيو دي ناتالي الذي نال جائزة هداف الكالتشيو هذا الموسم برصيد 29 هدافاً، مما سيتيح للأزوري إمكانية الإعتماد على ثلاثة مهاجمين وراء خطي دفاع ووسط متراصين.


علامات البشرى الإيطالية
تعذر على مارتشيلو ليبي القيام بجميع الإختبارات التي خطط لها خلال مباراتي المكسيك (1-2) وسويسرا (1-1) بعد إصابة كامورانيزي وبيرلو، لكن ذلك لا يقض مضجع هذا الداهية في شيء. إذ استحال على المنتخب الإيطالي الفوز في المباريات الودية قبل نهائيات كأس العالم في 1998 و2002 و2006 و2010، ويرجع آخر انتصار لهم في مرحلة التحضير إلى شهر يونيو/حزيران 1994، عندما فاز المنتخب الإيطالي 1-0 على منتخب كوستاريكا. أضف إلى ذلك أن جزءاً عريضاً من الجمهور الإيطالي، الشهير بالتطير، خرج مرتاحاً بعد التعادل الأخير أمام سويسرا. إذ واجه نجوم الأزوري هذا المنتخب خلال آخر مبارياتهم الودية إعدادا لدورتي 1982 و2006، وانتهت المباراتان معا بالتعادل (1-1)، وقد أحرز الإيطاليون في تلك المناسبتين لقب كأس العالم FIFA.


وسيدخل مارتشيلو ليبي هذه الدورة دون ضغط كبير، لاسيما وأنه سيسلم مقاليد المنتخب إلى المدرب تشيزاري برانديلي بعد نهاية كأس العالم FIFA. لكنه واثق من قدرات لاعبيه، ولا يطلب منهم سوى الإقتداء بعزيمة وقتالية لاعبة كرة المضرب الإيطالية الفائزة أخيرا بدوري رولان جاروس، حيث قال: "أريد أحد عشر سكيافوني في الفريق خلال كل واحدة من مباريات المنتخب."[/align]







رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 08:33 PM   رقم المشاركة : 116
غياب الحقيقة
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
غياب الحقيقة غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

[align=center]منتخب ألمانيا يدخل مرحلة الاستعداد الأخيرة



دخل منتخب ألمانيا مرحلة الاستعداد النهائية لخوض أولى مباريات المجموعة الرابعة في بطولة نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA أمام منتخب استراليا الأحد المقبل.

ومن المقرر أن يؤدي المنتخب بقيادة المدير الفني يواخيم لوف، تدريبا سريا قبل ظهر اليوم الخميس لوضع اللمسات الأخيرة حول خطة اللعب والتشكيلة المثالية التي سيؤدي بها المباراة.

وقال لوف إن فريقه أدى الكثير من الوحدات التدريبية وأنه ينظر بارتياح كبير للبطولة، مضيفا أنه يتوقع بطولة رائعة، كما أشار إلى الجهود الكبيرة التي بذلتها الدولة المنظمة جنوب أفريقيا، وأعرب عن ثقته بأن الأجواء في الملاعب ستكون مثالية.

من ناحية أخرى، يشارك المهاجم لوكاس بودولسكي ولاعب الوسط المهاجم ماركو مارين في أعقاب انتهاء مران اليوم في المؤتمر الصحفي لاتحاد الكرة الألماني بمقر معسكر المنتخب في أراسمي، وسيتحدث اللاعبان عن أوضاع الفريق قبل انطلاق البطولة.

وحول فرص ألمانيا في المونديال، توقع أسطورة الكرة الألمانية ، فرانز بيكنباور ، تحقيق منتخب بلاده "الشاب" مفاجأة كبيرة بسبب عدم وجود "منتخب منافس خارق" وكرر "القيصر" مقولة المدرب الألماني العظيم هيلموت شون "على الآخرين أن يهزموا الألمان أولا قبل الفوز بالبطولات".
[/align]







رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 08:36 PM   رقم المشاركة : 117
غياب الحقيقة
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
غياب الحقيقة غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

[align=center]جوليو سيزار يعود لتدريبات المنتخب البرازيلي



عاد الحارس البرازيلي جوليو سيزار إلى تدريبات منتخب بلاده أمس الأربعاء بعد أن غاب عن أغلب المباريات الودية الأخيرة للبلد الفائز بلقب كأس العالم خمس مرات.

وتعافى سيزار /30 عاما/ حارس إنتر ميلان الإيطالي من شد في عضلات الظهر وشارك في تدريبات الفريق البرازيلي في جوهانسبرج، بعد أن كان يخضع للتدريب منفردا.

وقال رودريجو بايفا المتحدث باسم الفريق: "لقد شارك في التدريب بأكمله وبات لائقا مرة أخرى".

وغاب سيزار عن الفوز الودي للبرازيل على تنزانيا أمس الأول الاثنين وشارك بدلا منه جوميز حارس توتنهام الإنجليزي.

ويستهل نجوم السامبا مشوارهم في كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA يوم الثلاثاء المقبل بملاقاة كوريا الشمالية في المجموعة السابعة التي تضم أيضا البرتغال وكوت ديفوار.[/align]







رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 08:39 PM   رقم المشاركة : 118
غياب الحقيقة
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
غياب الحقيقة غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

[align=center]الأسطورة الحقيقة مارادونا يستعيد مجده خلال التدريبات



أظهر دييجو مارادونا وصلة من سحره القديم خلال الحصة التدريبية للمنتخب الأرجنتيني في "هاي بيرفورمانس سنتر" في بريتوريا أمس الأربعاء.

وربما لم يصبح مارادونا (49 عاما) يمثل الرشاقة التي كان عليها أيام الشباب ، ولكنه نجح في تسجيل هدفين من مسافة بعيدة، وكذلك ارتطمت تسديدته بالعارضة مرتين.

وكذلك شارك دييجو ميليتو وسيرجيو اجويرو وخافيير باستور ومارتين باليرمو في فقرة التسديد من مسافة بعيدة على حراس المرمى الثلاثة للفريق الأرجنتيني.

وفي نهاية التدريب، احتضن مارادونا الحارس الأول لفريقه سيرجيو روميرو قبل أن يشعل سيجارا حصل عليه من مسؤولي الفريق على خط الملعب.

ورحل باقي أعضاء الفريق عن الملعب بعد انتشار مئات من الصحفيين به.

ويستهل راقصو التانجو مشوارهم في كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، يوم السبت بمواجهة نيجيريا في المجموعة الثانية على ملعب إيليس بارك في جوهانسبرج، قبل أن يلتقي الفريق مع كوريا الجنوبية واليونان.[/align]







رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 08:43 PM   رقم المشاركة : 119
غياب الحقيقة
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
غياب الحقيقة غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

[align=center]الإستثناء الذي يؤكد القاعدة




من بين حسابات نهائيات جنوب أفريقيا 2010، هناك معادلة لا تقبل القسمة على اثنين، إذ لم يسبق لأي مدير فني أن فاز بلقب كأس العالم FIFA مع منتخب أجنبي. والأدهى من ذلك هو أن الهولندي جوس هيدينك كان آخر مدرب يقترب من تحقيق ذلك، حيث أنهى بطولة 2002 في المركز الرابع على رأس المنتخب الكوري الجنوبي.


بيد أن دوام الحال من المحال في الحياة بصفة عامة كما في مسابقات كرة القدم، إذ لا توجد قاعدة إلا ويوجد معها استثناء. وهذا بالضبط ما سيحاول 12 مدرباً فنياً تأكيده في نهائيات جنوب أفريقيا 2010.


ولعل كارلوس ألبرتو باريرا يُعد أبرز مثال على سعي المدربين وراء تحطيم هذه الصخرة ودخول التاريخ من أوسع أبوابه، حيث يتأهب البرازيلي لخوض سادس مونديال في مشواره عن عمر يناهز 67 عاماً. فإلى جانب إشرافه على منتخب بلاده في نهائيات 1994 و2006، تولى هذا الرحالة المتجول تدريب الكويت عام 1982 ثم الإمارات سنة 1990 قبل أن يقود السعودية في 1998.


وعلى بعد ساعات معدودة من ضربة بداية مباراة الافتتاح التي ستجمع جنوب أفريقيا بنجوم المكسيك، صرح باريرا لموقع FIFA.com قائلاً: "إن القول أننا نملك حظوظاً للفوز بكأس العالم أمر مبالغ فيه تماماً. نعم يمكنني القول أننا على أتم الإستعداد لما هو آت. سنسعى لجعل أبناء جنوب أفريقيا فخورين بانتمائهم لهذا البلد، وسنصمد ونقاتل أمام أي خصم مهما كان حجمه وقيمته. هذه هي الرسالة التي نقلتها للاعبي فريقي، وقد استوعبوا الفكرة جيداً."


لكن يبدو أن عناصر بافانا بافانا ليسوا الوحيدين الذين استوعبوا مضامين الرسالة، حيث كشف استطلاع للرأي أنجزه FIFA مؤخراً أن 14% فقط من مواطني جنوب أفريقيا يرون أن منتخبهم قادر على تحقيق اللقب، بينما وضع 37% منهم ثقته في نجوم البرازيل.


وبدوره، يُعد فابيو كابيلو أحد أبرز المرشحين لقيادة منتخب أجنبي إلى قمة منصة التتويج العالمية، إذ يبدو أن قائد السفينة الإنجليزية قد تأقلم بسرعة مع أجواء فريقه رغم اختلاف فلسفته الشخصية عن طريقة لعب كتيبة الأسود الثلاثة. وأكد الداهية الإيطالي أن "الأهم هو أن يعرف المرء أين ومع من يعمل. يجب فهم أسلوب اللاعبين وطبيعة البلد أو المدينة. ففي ميلانو مثلاً ستجد الناس محافظين نوعاً ما، بينما ستلاحظ أن أهل روما مرحون ويحبون الدعابة. وبدون استيعاب هذه الأمور، لا يمكنك وضع منهجية للعمل التي من شأنها أن تساعد اللاعبين والفريق على حد سواء."


أسماء لامعة
تُعد كل من الأرجنتين وألمانيا قوتين ضاربتين يقام لهما ويُقعد في عالم الساحرة المستديرة. ولا تقتصر عظمة هاتين الدولتين في قوة منتخبيهما اللذين ينافسان دائماً على اللقب الغالي، بل تكمن أهمية المدرستين أيضاً في قدرتهما على تزويد بلدان ودوريات أخرى بعدد لا يُعد ولا يُحصى من المدربين المتميزين. وسيكون البَلدان ممثلين بأكثر من مدير فني واحد في نهائيات جنوب أفريقيا 2010، إذ بالإضافة إلى دييجو أرماندو مارادونا، الذي سيكون على رأس كتيبة التانجو، ويواكيم لوف الذي سيقود سفينة المانشافت، سيحضر العرس الكروي عن الجانب الأرجنتيني كل من مارسيلو بيلسا (مدرب تشيلي) وجيراردو مارتينو (مدرب الباراجواي). وفي المقابل، سيجلس الداهية أوتمار هيتسفيلد على دكة الجهاز الفني للمنتخب السويسري، بينما سيحاول أوتو ريهاجل صنع مجد إغريقي جديد.


ومن جهتها، جددت أستراليا ثقتها بالمدرسة الهولندية بعدما ذاقت طعم النجاح على يد جوس هيدينك في نهائيات 2002، حيث تعاقدت مع مواطنه بيم فيربيك لخلافة الداهية الذي قاد المنتخب الأسترالي إلى ثمن النهائي لأول مرة في تاريخ كرة القدم ببلاد الكنغر. أما الكولومبي المحنك رينالدو رويدا فسيشد الرحال إلى بلاد مانديلا وهو يقود كتيبة هندوراس المنتشية بتأهلها لأم البطولات.


بيد أن المفارقة الغريبة تكمن في أن المدير الفني الجزائري رابح سعدان هو الوحيد الذي وُلد في أفريقيا من بين مدربي المنتخبات الأفريقية الستة التي تشارك في أول بطولة لكأس العالم يقام على أرض القارة السمراء، بينما تخوض البرتغال غمار البطولة بمدرب من أبناء البلد ولو أنه رأى النور في مدينة نامبولا الموزمبيقية.


وبعيداً عن الانتماءات الوطنية، تحَمَّل السويدي لارس لاجرباك مسؤولية تدريب نسور نيجيريا تحت شروط قد تبدو للبعض مغرضة للغاية، إذ سيكون مستقبله مرهوناً ببلوغ نصف النهائي في العرس العالمي المرتقب، وقد علق على هذا الرهان الجديد قائلاً: "لطالما وجدت حافزاً كبيراً في رفع سقف التحدي والسعي وراء الفوز والرغبة في تحقيق الألقاب. إذا لم تكن تؤمن بقدراتك ومؤهلاتك، فإنك لا تستحق المشاركة في البطولة. أعتقد أن نيجيريا تملك ما يكفي من الإمكانيات للذهاب بعيداً في كأس العالم."


وفي المقابل، سيدخل منتخب الكاميرون غمار كأس العالم تحت إشراف الفرنسي بول لوجوين، بينما سيتولى السويدي الآخر زفين جوران إيريكسون مهمة تدريب كوت ديفوار، في حين سيعول الغانيون على خبرة الصربي ميلوفان رايفاتش.


وقد يرى بعض المراقبين أن هؤلاء المدربين الأوروبيين يوجدون تحت ضغط إضافي نظراً لكون البطولة تقام في أفريقيا لأول مرة، لكن رايفاتش له رأي مغاير تماماً: "لا نريد أي ضغط إضافي نحن في غنى عنه. إن كل ما يهمنا هو تحقيق النتائج الإيجابية، إذ سنسعى لبلوغ الدور الثاني ثم خوض كل مباراة على حدة."


وإذا استوعب أبناء الداهية الصربي هذه الرسالة على أحسن وجه، فمن المؤكد أنهم سيكونون قادرين على صنع التاريخ.[/align]







رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 08:46 PM   رقم المشاركة : 120
غياب الحقيقة
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
غياب الحقيقة غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

[align=center]حمى النهائيات تعطي أملاً بفجر جديد




قد يكون قاد التشكيلة الأولى التي مثلت جنوب أفريقيا في العرس الكروي العالمي لكن لوكاس راديبي يؤكد أنه لا يمكن مقارنة الحماس الذي يعيشه البلد المضيف في الوقت الحالي بأي شيء على الإطلاق وذلك قبل 24 ساعة على صافرة بداية كأس العالم 2010 FIFA.


بالنسبة لراديبي الذي ارتدى شارة قائد بافانا بافانا لسنوات عديدة، فإن التفكير بما ينتظر "أمة قوس القزح" خلال الشهر الجاري يسبب له القشعريرة. قال راديبي لموقع FIFA.com: "لست متأكداً إذا كنت سأتمكن من النوم في الليلة التي تسبق يوم الإفتتاح. إنه أمر هائل بالنسبة إلينا، إنه أكبر من أي شيء اختبرناه في حياتنا. كنت محظوظاً باللعب في كأس العالم مرتين، لكن لا يمكن مقارنة أي شيء بشعور استضافة هذه البطولة على أرضنا، لا شيء على الإطلاق."


ولم يخالف كليف باركر الذي أشرف على بافانا بافانا خلال كأس الأمم الأفريقية 1996 CAF، راديبي الرأي وهو قال أن لا شيء في التاريخ الرياضي للبلاد يشبه استضافة كأس العالم FIFA أمام أنظار العالم بأجمعه. ستكون أنظار العالم بأجمعه متوجهة إلى ملعب سوكر سيتي جوهانسبرج إعتباراً من الساعة الثانية بعد ظهر (بحسب توقيت وسط أفريقيا) الجمعة من أجل متابعة حفل افتتاح البطولة. وفي الساعة الرابعة، وعندما تنطلق مباراة منتخب المدرب كارلوس ألبرتو باريرا أمام المكسيك، سيكون البلد بأكمله متحضراً لكي "ينفجر" نشوة، ويرى باركر بأن هذا الحدث قد يكون بداية "فجر جديد".


وبالنسبة للعديد من الجنوب أفريقيين، هناك ثلاث لحظات بارزة في تاريخهم الحديث: أول إنتخابات ديمقراطية في 27 أبريل/نيسان 1994، الفوز ببطولة العالم للرجبي عام 1995 والإنتصار الذي حققه لاعبو كرة القدم في كأس الأمم الأفريقية في فبراير/شباط عام 1996. يتذكر باركر اللحظة الثالثة من هذه الأحداث التاريخية للبلاد، قائلاً: "أتذكر ذلك اليوم عندما فزنا بكأس الأمم، البلد بأكمله انفجر فرحاً. حتى اليوم، ما زلت أتذكر ذلك اليوم وأبتسم. بالنسبة لي، ما حصل أظهر قدرة قوة الرياضة على تغيير بلد ما."


قوة موحدة
بعد رؤيته مشاهد استعراض ما قبل انطلاق النهائيات الذي قام به منتخب جنوب أفريقيا في ضواحي ساندتون يوم أمس، قال باركر أنه كان بإمكانه الشعور بقوة أكبر تتحقق. وشرح هذا الأمر قائلاً: "بالنسبة لمعظمنا، 1994 كانت معجزة عندما حصل الناس من كل الأجناس وللمرة الأولى على حق التصويت. لكن هذا الأمر حصل وللأسف عندما كانت البلاد منقسمة بشدة على أسس عنصرية. تحدثنا حول الوحدة، لكن في الواقع، لم نكن حقاً موحدين. لكن اليوم، كنت أتمشى ورأيت رجلين أبيض وأسود يرتديان قميص بافانا ويطلقون العنان لفوفوزيلا. بالنسبة لي، كان الأمر مؤثراً. حينها شعرت بأنها فرصة حقيقية لرأب هذا البلد وهي تمثل فجراً جديداً في تاريخنا."


مع مسيرات مشابهة في كل مدينة رئيسية، توقفت جنوب أفريقيا بأكملها يوم أمس. الناس من جميع الثقافات والأعراق تجمعت لتحول شوارع المدينة الى نسيج من اللونين الأصفر والأخضر وتطلق العنان دون توقف لآلات الفوفوزيلا. رقصوا وغنوا وتعانقوا. هذه المشاهد لا يمكن رؤيتها غالباً في جنوب أفريقيا لكن احتضان أول كأس للعالم على الأراضي الأفريقية هو مدعاة للإحتفال.


وكانت فيكتوريا "ماما" فوما، 70 عاماً، من بين حشود الناس في ساندتون. وقالت: "هذا أمر لا يصدق. أن رؤية الجميع في الشوارع متشابكي الأيدي ويحتفلون، أنا سعيدة للغاية. لم أعتقد أنني سأعيش لأرى يوماً مماثلاً في بلدنا". لم يمض أكثر من عقدين من الزمن على الفترة التي بدأت فيها جنوب أفريقيا تخرج من ماضيها المؤلم، و"أمة قوس القزح"، كما يطلق عليها الأسقف ديزموند توتو، لم تر شيئاً مماثلاً لما يحصل. ولخص رونالد مولاتيدي، مشاهد آخر في ساندتون، ما يحصل قائلاً: "ما نشهده اليوم هو القوة التي لا يمكن أن تأتي سوى من خلال كأس العالم وهذا هو كل ما يمكنني قوله." وما هو مؤكد أن لوكاس راديبي لن يكون الشخص الوحيد الذي لن يتمكن من النوم هذه الليلة.[/align]







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم