ما عليه فارس الربيع فحرفي اليوم بحاجة للتروي أكثر، وعذري معاناتي من وعكة صحية هذه الأيام ,,
# غلب على ظني الآن أنك تقصد بالمصالح العليا ما نرتجيه عند الله سبحانه من خير بأخرانا قبل دنيانا،
فمن شغل قلبه بهذا إلا ويقدم الصالح العام على الخاص..
لأنه مراقبٌ لله في كل أمره.. يخشاه سبحانه في السر والعلانية..
يتأمل منه قبول عمله,, ويرجو رحمته والجنة..
فإن تحرك قلبا بهذا إلا ويثمر خيرا بفضل الله وكرمه، ويرى الجميع خير ثمار جهده ..
- أتمنى أني أصبت الهدف بشكل أشمل من مداخلتي السابقة بهذا الخصوص ,,