[align=center]*
*
*
*
*
أخرج الشيخان عن أبي هريرة - رضي الله عنه – عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" يعرق الناس يوم القيامة حتى يذهب عرقهم في الأرض سبعين ذراعا ، ويلجمهم حتى يبلغ آذانهم "
صحيح البخاري الرقاق (6167) ، صحيح مسلم الجنة وصفة نعيمها وأهلها (2863) ، مسند أحمد (2/419).
وأخرج مسلم عن المقداد - رضي الله عنه - قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم – يقول :
" إذا كان يوم القيامة أدنيت الشمس من العباد حتى تكون قدر ميل أو ميلين قال : فتصهرهم الشمس فيكونون في العرق كقدر أعمالهم ، منهم من يأخذه إلى عقبيه ، ومنهم من يأخذه إلى حقويه ، ومنهم من يلجمه إلجاما "
صحيح مسلم الجنة وصفة نعيمها وأهلها (2864) ، سنن الترمذي صفة القيامة والرقائق والورع (2421) ، مسند أحمد (6/4).
وفي رواية له " تدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون كمقدار ميل "
صحيح مسلم الجنة وصفة نعيمها وأهلها (2864) ، سنن الترمذي صفة القيامة والرقائق والورع (2421) ، مسند أحمد (6/4).
قال سليم بن عامر :
ما أدري ما يعني بالميل مسافة الأرض أو الميل الذي تكحل به العين .
وقال عليه الصلاة والسلام :
" فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق ، فمنهم من يكون إلى عقبيه ، ومنهم من يكون إلى ركبتيه ، ومنهم من يكون إلى حقويه ومنهم من يلجمه العرق إلجاما ، وأشار رسول الله - صلى الله عليه وسلم إلى فيه "
صحيح مسلم الجنة وصفة نعيمها وأهلها (2864) ، سنن الترمذي صفة القيامة والرقائق والورع (2421) ، مسند أحمد (6/4) [/align]