إذا العُرْبُ لم يأخذ من الضاد علمَهُ
فما ازداد في التجهيل إلاّ تماديا
.
.
.
كانت اللوحة اسطووره
وكان الألم يليق
.
.
.
عزيزي
بعضْ النصوصْ لا تَخضَعْ لـ ِشَرح الكاتِبْ ,,, فَقطْ يُنصَتْ لهـا كـَ مَعزوفـَة ,,
يؤلِفهـا الكاتِبْ ويترُكْ لـِ المُتلقي حـُريـّة الإنِصاتْ
فالكاتَبْ هنا أعطـى مفاتيحْ الدخولْ لـِ النَصْ
والكَثير مِنْ النصوصْ
تَحتَرِقْ بـِ شَرحْ الكاتِبْ ,, والعَكسْ صحيح " جدا ً "
متى إجتهَدْ القارّئ بـِ الدْخولْ لـ ِعَقِلْ الكاتِبْ " السهْل المُمْتَنِعْ "
لكِنْ الغِريبْ أنْ البَعضْ يـُشعِرَكْ أنْهُ أخـذَ تُربـَة النَصْ مِنْ الغَرّبْ
ويُريـدْ زرعهـا بـِ تُربـة مُتلقـي قادِمْ لهُ مِنْ الشـَرقْ
كـَ كاتِبْ مُتأثـِر بـ ِالحضارّة الفَرنسيـّة مثلا ً
قـَدْ تكونْ جمْيلَـة " جَميلَـة فَقطْ " لكِنْ لا تَعنـي شـَئ لـ ِمُتلقـي عربي مثلا ً
ولكنه هنا أجااااااااد ... ووصل ... وأجدت أنت ... ونلت الإعجاب
تحيّة لك .. معطّره بقيصوم القيصومه
ودمت رائعاً
العرض العادي
