أين أنت يا صاحب توسيع الصدور ؟؟؟؟
الشبكة تفتقد تواجدك ,,
فـ إظهر وبان عليك الأمان -
ما عندنا ناس تتغيب عن وطن أحرفها
همسة بس هي اللي تتدلل شوية وتغيب ثم تعوووود [/align]
الريم
ماشاء الله ، تبارك الله .. وعيني عليك باردة .. قراءاتك رائعة جدا
تجعل الموضوع أجمل ..
فعلا يا مبدعة .. هي كانت لوحة على الطريق تشير إلى نهاية الطريق
لكنه لم يكن يعيرها اهتماما بدافع طموحه الذي لا حدود له ..
وفي النهاية ، مثل ما تفضلتي يا الريم .. وضح ذلك في نهاية الموضوع.
ممتن لك .. ومتابع لصفحاتك التي تشدني كثيرا
life 20012
شعور رائع بمرورك في بداية تواجدك في المنتدى .. ومني لك كل الشكر
ع ن ..
أحبك الله الذي أحببتني فيه ، وهذا هو رأس المال يا عزيزي
الله يغنيك من فضله .. آمين
الفارس ..
شكرا لتخصيص وقت .. لمتصفحي يا سيدي
و أعجبتني بروفة الفارس :)
الرحال .. الصاحب القديم الجديد ..
مرحبا بالذهب ، اسعد الله صباحك أينما كنت .. والله يردك بالسلامة يا مبدع
يا صاحب القلب الطيب .. والحضور المختلف ..
ما يحتاج أعبر لك عن غلاك واحترامي لك .. عسى الله يديم هالطلة
ـ هلا أستاذي ، كيفك .. أخبارك ..
ـ بخير .. قبل أنسى ، آخر حاجة قريتها كانت بالمرة حلوة
ـ غريبة ! عموما ، من ذوقك
ـ انتا تلومني ؟ هدي الايام قليل اللي يرضي ذوقك !
ـ فعلا ..
ـ شوف .. لما تقرأ ، فأنت لا تقرأ نصوص فقط .. إنما تقرأ
خلفيات أدبية وإجتماعية ولغوية ونفسية .. فاهمني ؟
ـ اسلم
ـ المهم ، النوعية هدي .. هـوّا ..
كل ضوء .. أو حتى بقعة سوداء .. لها مصدر ، أو انعكاس من جهة مقابلة ، فاهمني ؟
ـ قصدك .. إنعكاس .. مرآة ؟
ـ ايـوه .. بالضبط ، بس إنــو ..
ـ يا أستاذي .. ما أبغى أقرأ لهم ، هذا تلويث فكري ..
ـ أكيد .. أصلا لو قريت لهم ، ح أزعل منك .. فاهمني ؟
ـ أجل ليش أركز على هالأمور ؟
ـ بدون ما تركز .. همـّا عاملين زي الاشارات في الشوارع ..
حمراء توقف .. خضراء تمشي .. فاهمني ؟
ـ اها
.........
المهم .. لو تشوف في النت .. مسلاً ..
و انتا كنموذج .. على فكرة .. عجبني موضوعك .. اللي قريته لك آخر مرة
ـ غريبة ! بس .. برضه من ذوقك
ـ طيب .. عملت أيش في الشخابيط هدي ، والحبكات اللي ناقشناها هديك المرة ؟
ـ يعني .. كل مرة شكل !
ـ تعجبني .. ماهي دي خلاصة التجربة .. طيب تقدر تحكيني ..
ـ وش أحكي لك .. على خبرك ، و ما من جديد
ـ شوف يا سيدي .. لازم تؤلف بين أفكار ، أو كلمات بحيث يكون مصدرها من عندك انتا ..
ـ يعني .. كل مرة كذا !!
ـ لا ، سيبك من التكلف .. هـو الغرض ، إضافة بهارات معينة .. بحيث تكون شفرات
تنعكس على كل مواضيعك الأخرى .. مش اتكلمنا قبل شوية عن المراية ؟
بس كل مرة بطريقة .. وبكدا .. يعني لو سرقت منك ح أورط نفسي !
ـ تقريباً .. فهمت عليك
ـ دحين .. لو عملت الاشياء هدي .. ولطشت منك أنا ..
يعني ، لو لقيت أفكارك بأقلام آخرين .. أيش تسوي ؟
ـ بصراحة ما فيه حاجة معينة ...
ـ اسمع .. وقتها ، ضروري تعمل خانة أكبر .. وتخلي الشيء هدا
جزء منها .. وتصيغ مرة تانية ، وبكدا يصبح الملطوش واللي لطشه
مجرد جزء بسيط في الخانة هدي .. حلالنا ورجع لنا ، وما احد له عندنا حاجة !
ـ المهم .. و ايش عملت تاني ؟
ـ يعني .. أحاول في فصيح العامي ، والنص يختلف عن التعليقات ..
وفي كل مرة ، إشارة واضحة .. يعني ... مثل بهاراتك يا أستاذي !
ـ دقيقة .. لا يكون فيه مباشرة .. فاهمني ؟
ـ كيف ؟
ـ يعني .. المعاني .. خليني كقارئ أبحث عنها .. ومع كل قراءة ، أشوف حاجة
مش يكون تأويلها منها و فيها .. مثل الشاي بالحليب !
وأرجع .. لموضوع القراءة ..
لازم تعرف تقرأ كل الانعكاسات اللي يكون مصدرها من عندك
عشان تفهم ألوان الاشارات اللي في الشوارع !
................
ـ أقول يا أستاذي .. اترك الباقي بعدين .. ما عاد أستوعب
وعندي موعد .. و لازم أمشي .. بس عندي طلب :
الله يخليك .. لا عاد تقول : فاهمني .. طفشتني !
ـ ها ها .. يا ابويا فيه ناس يقولوا .. أنت بالك
وغيرهم .. واخذ بالك
وغيرهم .. أنت توحي ؟
ـ أوحي !
ـ طيب .. خد الكتاب هدا معاك .. والمرة الجاية أناقشك فيه .. فاهمني ؟
ـ يا لييييل فاهمني ! يا أستاذي .. بطلها خلاص .. ما تنفع .. فاهمني ؟
ـ ها ها .. فهمتك ، بس تصدق .. منك بايخة بالمرة .. بالمرررة بايخة !
ـ أقول لك
ـ سم
ـ ما تنسى ، لما تكتب .. خليك مقل جدا .. لأن المسألة فكر و استلهامات .. و ..
ـ فهمت ..
ـ أسمع طيب .. والله شكلك .. انت السبوق اللي تنثر الغبوق ها ها ها
ـ ها ها ..
ـ المهم ، مو أي حاجة تجي على بالك تروح تكتبها .. على كدا ايش فرقت عن أي شخص فاضي !
....
ـ عارف موسيقار الاجيال
ـ في أحد ما يعرفه !
ـ مرة ، فيه ناس خبطوا على بابه ، وبطريقة مزعجة ..
فقام .. فتح لهم الباب ... خير ، هو فيه ايه ؟
قالوا له : أصل فيه مطرب شعبي .. حضرتك ..
جمع في خمس سنين .. اللي ما جمعتوش انتا في خمسين سنة !
فقام قال لهم : همم .. أصل انا بحترم كل شخص نجح وعمل شعبية !
ـ اها .. بس اكيد يا استاذي الكلام هذا ما قاله عن قناعة .. يعني كان زعلان اكيد ..
ـ طب أستنى يا هوه .. ما قلت لك انك سبوق :)
ـ طيب ..
ـ هو يا سيدي ، ما كان راضي من جواه .. لكن قال كدا ، لأنو عارف ان كلمته محسوبة عليه !