في البداية مرحباً وسهلا بمن اختلفت معه في أكثر من موضع , فأبلغني بجمال قلمه أن الحياةَ لا تقف على الإختلافات , ولا يمكن لأودية اختلاف وجهات النظر أن تقف حائلاً بيننا وبينهم .
أخي : ابن المهند .
قرأت ما سطرته أناملكم المباركة في موضوع الغياب , وتناولك لاسمي كفاقد له , وهذا بالتأكيد له وقعه الكبير في نفسي , فبارك فيك الرب , ورزقك خيري الدنيا والآخرة .