انسحاب من بطوله وديه
عليها علامات استفهام كبيره
والله يستر ولكن ربما التخبطات واضحه
ويوجد ثغرات بخطوط الباطن كانما لايوجد به لاعب
والثقافه ليست موجوده الا مع اربة لعيبه والبفيه يفتح الله كانه لاعب حواري وبالعكس منهجية الحواري
لاتاثير باغلب لعيبة الباطن
مثل الاستعجال بالكوره من غير تكتيك ومنهجيه كرويه
والشي الثاني اللي نحن نراه كجمهور المسه الواحده مفقوده تماما
والشي الثالث لاعب يكون واره لاعب من الفريق الثاني ويريد ان يتعداها وعدم التمرير للاعبه
والشي هذ اثر فينا كجمهور في العام الماضي مما ادي علينا كهجمات وديه
ولم تم علاجها من قبل الجهاز الفني