اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > الأقسام الرياضية > الـريـاضي الشامل

الـريـاضي الشامل يحتوي الرياضيه القاريه والعالميه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-06-10, 08:55 PM   رقم المشاركة : 201
عاشـ الباطن ـق
عضو ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
عاشـ الباطن ـق غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

كويت، الجندي المجهول في الكتيبة البرتقالية
(FIFA.com) الاربعاء 23 يونيو 2010





ولد ديرك كويت ببلدة الصيد الصغيرة كاتويجك آن زي، وقد أضاف العزيمة والإصرار، الذي يميّز الطبقة العاملة، إلى الكتيبة البرتقالية المشاركة في نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA. وعلى الرغم من أنه لا يُعدّ من بين ألمع اللاعبين، إلا أن كويت – الذي يلعب كمهاجم حر في صفوف ليفربول والمنتخب الوطني على حد سواء – يبذل جهوداً كبيرة خلال اللحظات الصعبة من كل مباراة، ويصارع من أجل كل الكرات ويعود ليساند زملاءه في الدفاع ويحبط محاولات التهديف التي يقودها الخصم. ورغم أن البعض قد يتذمرون من قلة فنياته الفردية التي تميّز المنتخب البرتقالي، الذي طالما اشتهر بإبداعه وأساليبه المتنوعة، إلا أن كل ما يسعى كويت وراءه هو حصد النقاط.


وقد وجّه السؤال بتعجبٍ لموقع FIFA.com قائلاً: "من يستطيع أن يتذمر من هذه النتائج؟ فحصيلة ست نقاط خلال مباراتين فقط هي أفضل نتيجة يمكن أن يأمل أي منتخب في تحقيقها." ويضيف هذا الرجل الذي قام بجهد جبار خلال المباراة التي فاز بها رفاقه بهدف نظيف أمام المنتخب الياباني في مدينة ديربان، وسجل أول هدف من فرصة سانحة خلال مباراة منتخب بلاده الأولى ضد الدنمارك (2-0): "من المهم بدء بطولة من حجم كأس العالم بنتائج طيبة، ثم الإنطلاق منها لتحقيق إنجازات أفضل."


ويستطيع المنتخب الآن أن يخوض مباراته الأخيرة ضمن فعاليات المجموعة الخامسة بارتياح أمام المنتخب الكاميروني، الذي أصبح أمر إقصائه محسوماً، بعد أن بات المنتخب الأول الذي ضمِن تأهله إلى دور الستة عشر. ورغم ذلك، لا يبدو أن كويت سيكتفي بما حققه إلى حد الآن. ربما ولت أيام كرة القدم الشاملة و'الكرة الجذّابة'، التي شهدت في مناسبتين اقتراب المنتخب الهولندي من حمل لقب بطل العالم واكتفائه بدور الوصيف. وعندما حدثناه عن أنه أصبح رمز المقاربة الهولندية الواقعية الجديدة، ضحك قائلاً: "كل ما أحاول فعله كلاعب هو أن أعمل جاهداً وأن أسعى لاستخلاص الكرة. من البديهي أن كل منتخب يسعى لتقديم أداء جيد ويلعب بشكل أحسن ويحصد النتائج الطيبة ويسجل أهدافاً عديدة ورائعة. لكن هنا في منافسات كأس العالم، كل خصم يمكن أن يلحق بك الأذى."

لا ضرر في الإكتفاء بانتظار الفرص السانحة والتحلي بالصبر. لقد أظهرنا قدرتنا على التحكم في مبارياتنا إلى الآن. ونحن نعلم جيداً أن لدى لاعبينا القدرة على خلق تلك الفرصة أو الاثنتين التي نحتاجها لتسجيل الأهداف.ديرك كويت


وكان هذا المقاتل الأشقر قد بدأ مسيرته الإحترافية بين صفوف أف سي أوتريخت، قبل أن يسجل واحداً وسبعين هدفاً خلال مئة مباراة خاضها مع نادي فينوورد، حيث كانت له شعبية واسعة بين مشجعي الطبقة العاملة في روتردام.


ولا يبدو أن كويت يسجل أهدافاً كثيرة برفقة الحمر، وهو الذي لم يهز الشباك سوى في ثلاث مناسبات في قلعة أنفيلد. وكان هذا اللاعب المثابر قد استهل مشواره الدولي رفقة المنتخب البرتقالي تحت قيادة المدرب السابق ماركو فان باستن. وقد شكل إقحامه في كتيبة مملكة الأراضي المنخفضة مفاجأة للعديد من المتتبعين وحدثاً لقي معارضة واسعة من وسائل الإعلام، الذين لم ينبهروا بأداء المهاجم النشيط. وقد لعب كويت منذ ذلك الحين خمساً وستين مباراة دولية وكان ضمن الكتيبة الهولندية التي أبهرت الجميع في كأس أمم أوروبا 2008 UEFA، قبل أن تخذل كل الآمال وتقصى بعد أن بدت في دور المجموعات مثل المنتخبات البرتقالية العتيقة التي تمكنت من إلحاق الهزيمة بالمنتخبين الفرنسي والإيطالي. وهو ما يسعى كويت جاهداً إلى تفاديه هنا في جنوب أفريقيا، حيث يضع هو وزملاؤه الكأس الغالية نصب عيونهم.


وقد صرح لموقع FIFA.com بعد فوز منتخب بلاده بهدف دون رد أمام نظيره الياباني الذي أظهر صبراً جميلاً فوق الميدان، قائلاً: "لا ضرر في الإكتفاء بانتظار الفرص السانحة والتحلي بالصبر. لقد أظهرنا قدرتنا على التحكم في مبارياتنا إلى الآن. ونحن نعلم جيداً أن لدى لاعبينا القدرة على خلق تلك الفرصة أو الاثنتين التي نحتاجها لتسجيل الأهداف. إننا منتخبٌ يمكنه دائماً خلق فرص جيدة."


ويبدو أن المنتخب الهولندي تمكن من تحقيق توازن صعب بين روعة اللعب القديم وواقعية الكرة الحديثة. فبحضور ثلة من النجوم العالمية مثل ويسلي شنايدر وروبن فان بيرسي في الخطوط الأمامية، وأمثال كويت ونايجل دي يونج ومارك فان بومل اللذين يضيفون القوة والعمل الجاد للكتيبة، قد تكون حظوظ الهولنديين جيدة في وضع حدٍ لخيبات الأمل الماضية. وقد اختتم ابن التاسعة والعشرين حديثه قائلاً: "لقد تمكنا من التحكم في المباراتين الماضيتين، وانتظرنا الفرص الجيدة وتمكنا من التسجيل. وأنا أشعر بالرضا على الكيفية التي جرت بها الأمور إلى الآن."







التوقيع :





يَارَب يَاكَرِيْم وَفْق الْبَاطِن فَوْق كُل أَرْض وَتَحْت وَكُل سَمَاء ..

رد مع اقتباس
قديم 26-06-10, 12:31 AM   رقم المشاركة : 202
السهم
مشرف سابق
الملف الشخصي







 
الحالة
السهم غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..


يسعد مساء الجميع بالف خير

اتوقع اللي يفوز من مباراة انجلترا والمانيا هو بطل كأس العالم والله اعلم



مجرد توقع







التوقيع :
أحب الاستماع إلى الكذب ... عندما أكون متأكداً من الحقيقة !!


رد مع اقتباس
قديم 02-07-10, 09:56 PM   رقم المشاركة : 203
محمد البرازي
مشرف سابق
الملف الشخصي







 
الحالة
محمد البرازي غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

آلف مليون ترليليون مبروك للطواحين ...







رد مع اقتباس
قديم 03-07-10, 09:32 PM   رقم المشاركة : 204
السهم
مشرف سابق
الملف الشخصي







 
الحالة
السهم غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السهم
  
يسعد مساء الجميع بالف خير

اتوقع اللي يفوز من مباراة انجلترا والمانيا هو بطل كأس العالم والله اعلم



مجرد توقع



الاقتباس مجرد تذكير لما توقعته سابقاً

هاهي المانيا تكتسح الارجنتين برباعية ولا أحلى

مع العلم بأن منتخب الأرجنتين كان مرشح قوي للبطولة






رد مع اقتباس
قديم 08-07-10, 02:17 AM   رقم المشاركة : 205
خيال الشعبتين
عضو فضي
الملف الشخصي






 
الحالة
خيال الشعبتين غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

الإسبان يحطمون الماكينات الألمانية ويتأهلون لنهائي كأس العالم لأول مرة في تاريخهم



وضح منذ بداية اللقاء نية المنتخب الإسباني على تحقيق الفوز، فلم يلعب بحذر وهاجم بكل ما لديه من قوة بالثنائي ديفيد فيا وبيدرو، ولاحت له فرص أكثر في الشوط الأول عكس المنتخب الألماني الذي انكمش بطريقة غير مُبررة وكأنه أعلن تأثره الرسمي بغياب نجمه في المباريات السابقة "توماس مولر".

لعب المنتخب الإسباني بطريقة 4-3-2-1 بألونسو وتشافي هيرنانديز وبوسكيتس في منطقة الإرتكاز ليفرضوا على وسط ألمانيا أسلوب لعبهم مع مساعدة مستمرة من إنيستا وبيدرو في العودة للوسط لمساندتهم وتحرك نفس الثنائي في الثلث الأخير من الملعب لمساعدة ديفيد فيا.

نفس الأسلوب تقريباً اتبعه المنتخب الإسباني في نهائي كأس الأمم الاوروبية 2008 لكن بدلاً بوسكيتس تواجد لاعب فياريال "ماركوس سيينا" وفي كلتا الحالتين خسرت ألمانيا التي أثبتت أنها لا تُجيد اللعب أمام الإسبان على الدوام للتأصل العقدة.

بدأت المباراة بطيئة من كلا الطرفين، وكانت إسبانيا هو الطرف الأخطر حيث جاءت الفرصة الأولى لها في الدقيقة 16 من رأسية قوية للغاية من عرضية أندرياس إنيستا من جهة اليمين رغم أنه لعب كجناح أيسر طيلة الوقت لكن كما أسلفنا كان نجم البرسا يتحرك بطريقة متواصلة لخلخلة الدفاع مع ديفيد فيا.

وقفذ كارلوس بويول بكل قوته صوب الكرة من على خط الستة ياردات لتذهب فوق العارضة.

تأخر الرد الألماني طويلاً حتى جاء بديل مولر "تروجوفسكي" في الدقيقة 32 من تسديدة قوية من على بُعد 30 ياردة تصدى كاسياس لها ببراعة ليبعدها لركلة ركنية.

تواصل اللعب المتحفظ بعد ذلك من الألمان مع اعتماد واضح منهم على الهجمات المضادة التي لم تُبن بشكلٍ صحيح لعدم وجود مولر، ولكن كادت واحدة من تلك الهجمات تؤثر على نتيجة المباراة عندما وصلت الكرة لمسوت أوزيل في الدقيقة 45 داخل الصندوق إلا أن إلتحام بسيط بينه وبين سيرجيو راموس أسقطه داخل المنطقة ليطالب بركلة جزاء كشفت الإعادة التلفزيونية عدم صحتها، ورد عليه "بيدريتو" في نفس الدقيقة بتسديدة سهلة في منتصف المرمى من على بُعد 25 ذهبت سهلة في يد نوير.

في الشوط الثاني لم يختلف الحال بل ازداد سوءاً، فقد توقع البعض أن ألمانيا تضع خطة معينة للإيقاع بالإسبان، بارهاق لاعبيها ثم مباغتها فيما بعد، إلا أن نجوم الماتدور سيطروا أكثر وتلاعبوا بالدفاع الألماني الذي كان يجد مساندة دفاعية كبيرة من سامي خضيرا وشفاينيشتايجر على الدوام.

واهدر ديفيد فيا فرصة غريبة في الدقيقة 58 من هجمة منظمة قادها تشافي هيرنانديز لتذهب على جهة اليسار لإنيستا الذي توغل ثم مرر عرضية أرضية بيسراه لكن فيا لم يلحق بالكرة لتضيع فرصة أكيدة للتسجيل، وكاد الألمان يسجلون الهدف الأول في أهم فرصة لهم في المباراة من الممكن الحديث عنها بتمعن، عندما مرر بودولسكي عرضية جميلة من جهة اليسار في الدقيقة 69 على قدم اللاعب "كروس" صاحب الـ20 عاماً لكنه سددها بباطن القدم دون اهتمام كبير لتذهب على يسار كاسياس ليُبعدها بعيداً عن مرماه في أصعب اختبار له في اللقاء.

وبعد دقائق قليلة جاء الهدف الأول للإسبان في الدقيقة 73 كرد صريح منهم على محاولة كروس، برأسية صاروخية لا تصد ولا ترد من قائد الدفاع "كارلوس بويول".

الهدف كان برشلونياً خالصاً منذ بدايته، عندما حصل إنيستا على الركلة الركنية من شفاينيشتايجر، ليذهب لتنفيذها "تشافي هيرنانديز" الذي مررها بطريقة رائعة لبويول الذي ارتقى بأقوى ما عنده ليطلق قذيفة برأسه لم يستطع الحارس نوير التصدي لها في غفلة كبيرة من الدفاع الألماني، في نوبة سرحان غريبة، فقد اظهرت الإعادة كلاً من بويول وبيكي يستعدان لتسديد الكرة بالرأس فلو كانت مرة من بويول لوضعها بيكي.

وقبل نهاية اللقاء بدقائق قليلة اهدر اللاعب "بيدرو" انفراداً صريحاً بسبب الإطناب في المراوغة والاستعراض لتضيع فرصة الهدف الثاني لكن فرصة التأهل لم يضيعها رفاقه من بين أيديهم ليواجهوا هولندا في النهائي الذي سيقام يوم 11 يوليو المقبل على ملعب سوكر سيتي الذي يتسع لأكثر من 88 ألف متفرج، ويفوز مرة أخرى الأخطبوط "بولو" الذي توقع من قبل خسارة ألمانيا أمام صربيا
..







التوقيع :




(كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم )

رد مع اقتباس
قديم 11-07-10, 02:43 PM   رقم المشاركة : 206
غياب الحقيقة
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
غياب الحقيقة غير متواجد حالياً

 


 

رد: ديوانية كاس العالم ..

قبل يوم واحد من المواجهة المرتقبة بين هولندا وأسبانيا على ملعب سوكر سيتي في نهائي كأس العالم 2010 FIFA، خص نجم آرسنال روبن فان بيرسي FIFA.com بحديث حصري تحدث فيه عن مخاوفه وأحلامه والإثارة التي يشعر بها.


"فرصة أسبانيا في الفوز أكبر قليلاً من فرصتنا"، هذا ما اعترف به في مقابلة صريحة، قبل أن يتحدث عما يعني له أن يكون جزءاً من أول منتخب هولندي يحمل الكأس معه إلى الديار.


ماذا قال لكم المدرب بيرت فان مارفيك حول خوض المباراة النهائية؟
قال الكثير، لكن الأمر الأهم هو أننا وصلنا إلى هذه المرحلة، وهو أمر جيد، لكنه يمكن أن يكون أفضل، علينا أن نخوض هذه المباراة الأخيرة، علينا أن نقدم كل شيء مرة أخرى وعندها، حسب ما نأمل، يمكن أن نحقق شيئاً جميلاً وأن نسعد الكثير من الأشخاص.


لعبت هولندا النهائي مرتين في السابق، عامي 1974 و1978، ولا بد أنكم تأملون بأن يحالفكم الحظ في المرة الثالثة..
آمل ذلك فعلاً. لقد رأيت قليلاً مما يعنيه هذا الأمر لهولندا، فالجميع سعداء وأصبح بإمكاننا الآن أن نخطو خطوة أخرى إلى الأمام، وأن نصعد درجة أعلى، هذا ما علينا أن نحرص عليه الآن.
هذه هي المرة الثالثة في تاريخنا التي نصل فيها إلى النهائي، وقد حققنا إنجازاً بالفعل بوجودنا هنا، لكن في بعض الأحيان عندما تخسر بفارق طفيف جداً، يصاب الناس بخيبة الأمل، حتى وإن كنت خضت بطولة رائعة، نأمل أن نتمكن من تجنب هذا الأمر.


خصمكم في النهائي هو المنتخب الأسباني الذي كان الفريق الأفضل بشكل واضح خلال مباراته في دور نصف النهائي ضد ألمانيا. هل هذا الأمر يقلقك؟
إن أكثر ما يهم أسبانيا هو الاستحواذ على الكرة، أعتقد أنه يجب أن تضعهم تحت الضغط، إذا لم تقم بهذا الأمر، ستسمح لهم بالسيطرة على المباراة وستضع مصيرك في أيديهم، وأنا لا أحبذ هذا الأمر.


الكثير من الأشخاص يعتبرون أسبانيا المرشحة الأوفر حظاً في النهائي. كيف ترى فريق فيسنتي دل بوسكي؟
إنهم فريق مذهل. لديهم مدافعون جيدون ولاعبو وسط رائعون ومهاجمون جيدون جداً، ويمررون الكرة بطريقة مذهلة، أعتقد أيضاً أنهم مرشحون للفوز بالنهائي، لكن هذا الأمر لا يعني كل شيء، في الواقع لا يعني شيئاً، على الأرجح سيكون نهائياً جميلاً لأننا نحب أيضاً أن نلعب كرة جيدة، أعتقد أننا سنمنح بعضنا البعض المساحات التي تتيح لنا لعب مباراة جيدة.


هل يعني ذلك أن الهولنديين هم الأقل حظاً؟
نعم. أعتقد أن أسبانيا الأوفر حظاً بفارق طفيف في هذه المباراة، لأنهم توجوا أبطالاً لأوروبا قبل عامين ولديهم بكل بساطة مجموعة جيدة، لكننا لا نقل عنهم في ذلك أيضاً.


هل تشعر بأن الضغط يتزايد مع اقتراب موعد النهائي؟
في الحقيقة، لا. ليست لدينا فكرة عما يحصل في هولندا أو في باقي العالم في ما يخص الضغط واهتمام وسائل الإعلام، وعلى الأمور أن تبقى على هذا المنوال.


لاعب وسط أسبانيا سيسك فابريجاس هو زميلك في آرسنال. هل قمت بأي اتصال به؟ هل سيكون من الغريب أن تلعب ضده؟
تشعر دائماً ببعض الغرابة عندما تلعب ضد زملائك، وقد كنا على اتصال عبر الرسائل الهاتفية القصيرة مرتين، سيسك لاعب رائع. وأرى أنه أمر غريب فعلاً أنه ليس من اللاعبين الأساسيين مع أسبانيا، لا أفهم هذا الأمر على الإطلاق. أعتقد أنه مذهل، أنا ألعب معه في آرسنال منذ ستة أعوام وهو كان يتطور في كل عام، إنه قائد فريقنا وأكن له الكثير من الاحترام.


لديك صورة في منزلك لدييجو مارادونا يرفع كأس العالم بيديه، هل بإمكانك أن تصف أهميته بالنسبة إليك؟
في الواقع لم أفكر أبداً بأني سأتمكن يوماً من أن أحظى بصورة مماثلة (لنفسه وهو يحمل الكأس). وأصبح ذلك قريباً الآن، لدي صورة جميلة جداً له (مارادونا) وهو على أكتاف بعض زملائه يحمل الكأس مع ابتسامة عريضة على محياه، الصورة معلقة في غرفة الألعاب الخاصة بي، وإنها صورة مذهلة. إنه يعبر عن الكثير من السعادة والشغف وعن كل شيء يجب أن يعيشه لاعب كرة القدم. وربما، إذا فزنا، يكون بإمكاني أن أحظى بصورة مشابهة مع الكأس.


كيف تتوقع أن تكون اللحظات الأخيرة قبل النهائي، هل بإمكانك أن تصفها؟
لم ألعب بالطبع في نهائي من هذا النوع سابقاً. أنا لا أنشغل كثيراً بالخصم، أبقي الحديث قصيراً معهم، والوضع لا يختلف عن المعتاد. إنه لا يختلف عن أي مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز أو في أوروبا، أنت بحاجة الى قاعدة راسخة، عندما تدخل الملعب هناك 45 دقيقة أمامك للقيام بكل شيء - أن تضع الضمادات على كاحليك أو تحصل على تدليك قصير، وعندما تخرج إلى الميدان، يكون لديك 30 دقيقة لتعد نفسك، وبعد ذلك تبدأ المباراة، لذلك ليس هناك أي شيء مثير حقاً.


أنت على بعد 90 دقيقة من أن تصبح بطلا للعالم!
إنه أمر عجيب وغريب، أحاول أن لا أفكر به كثيراً، أنا أحاول أن أفكر بالمباراة نفسها وليس بالتبعات.







التوقيع :














إن مات الاب فدا وطنٍ ... ما أحلى عيش الأيتام




كل الناس لهم مدن يعيشون فيها إلا نحن لنا محافظة تعيش فينا



أعلاميين الأخبار الصفراء ( لا يمثلوني )

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم