قطر والكويت: المواجهات السابقة تصاريح و أخبار وتحليل قبل أنطلاق المباراة
[align=center]تقابل منتخبا قطر والكويت مرتين من قبل في نهائيات كأس آسيا، حيث ستكون المواجهة الثالثة بينهما يوم الأحد عند الساعة 7:15 مساء على ستاد خليفة ضمن منافسات المجموعة الأولى في نهائيات عام 2011 التي تقام في قطر.
وحقق المنتخب الكويتي الفوز في المواجهتين السابقتين، حيث كانت الأولى عام 1980 في الكويت والثانية بعد أربع سنوات في سنغافورة.
وانتهت المباراة الأولى بفوز منتخب الكويت 4-0 ضمن منافسات الدور الأول، في حين كان الفوز الكويتي في المواجهة الثانية بنتيجة 1-0 ضمن الدور الأول أيضاً.[/align]
يدير الحكم السنغافوري عبد المالك عبد البشير مباراة قطر مع الكويت التي تقام يوم الأحد على ستاد خليفة عند الساعة 7:15 مساء ضمن منافسات المجموعة الأولى في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
وكان عبد المالك أدار سابقاً في البطولة مباراة اليابان مع الأردن يوم 9 يناير ضمن منافسات المجموعة الثانية.
ولد الحكم السنغافوري يوم 11 يناير/كانون الثاني 1968، وحصل على الشارة الدولية عام 2002 حيث كانت مباراته الأولى على المستوى الدولي بين كمبوديا وفيتنام.
ويهوي الحكم السنغافوري القراءة وكرة القدم وركوب الدراجات ومشاهدة الأفلام، وهو يعتبر أن أبرز محطات مسيرته في التحكيم إدارة ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا عام 2008 بين غامبا أوساكا الياباني وأديلايد يونايتد الأسترالي.
ويساعد عبد المالك عبد البشير في إدارة هذه المباراة الحكمين المساعدين السنغافوريين جيفري غوه وهاجا مايدين.
أعرب بدر المطوع قائد منتخب الكويت عن طموحه في أن يستطيع الفريق تحقيق "المعجزة" والعبور إلى الدور ربع النهائي في كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
وكان المنتخب الكويتي خسر في المباراة الأولى أمام الصين 0-2 قبل أن يسقط في الجولة الثانية أمام أوزبكستان 1-2.
وتتصدر أوزبكستان ترتيب المجموعة برصيد 6 نقاط من مباراتين مقابل 3 نقاط لكل من قطر والصين ولا شيء للكويت.
ويحتاج المنتخب الكويتي إلى تحقيق الفوز بفارق هدفين على قطر مقابل خسارة الصين أمام أوزبكستان بفارق أكثر من هدف.
وقال المطوع: الخسارة أمام أوزبكستان لا تعني نهاية العالم خاصى وأننا قدمنا مستوى جيد وكانت المباراة رائعة.. كنا بحاجة للحظ في تلك المباراة، وهذه هي كرة القدم.
وأضاف: سنقدم أفضل ما بوسعنا من أجل المحافظة على الفرصة الضئيلة من أجل تحقيق ما يمكن وصفه بالمعجزة، كل شيء سيتضح بعد المباراة أمام قطر، ولا مستحيل في كرة القدم.
وكان المطوع رشح لجائزة أفضل لاعب في آسيا العام الماضي، وتوج بلقب بطولة كأس الخليج مع المنتخب الكويتي، بالإضافة إلى التأهل للمباراة النهائية في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي 2010 مع نادي القادسية قبل الخسارة بفارق ركلات الترجيح أمام نادي الاتحاد السوري، علماً بأن منتخب الكويت توج أيضاً بلقب بطولة غرب آسيا.
وأوضح اللاعب: أتمنى أن تستمر هذه الإنجازات، كان العام الماضي رائعاً بالنسبة لنا حيث حققنا العديد من الانتصارات وفزنا بعدة ألقاب، وهو الأمر الذي لم نقم به من فترة طويلة.. عام 2010 سيبقى في ذاكرة الجماهير الكويتية وفي ذاكرتي أيضاً.
أكد غوران توفيغزيتش مدرب منتخب الكويت أن فريقه سيلعب من أجل الفوز في المباراة أمام قطر رغم ضعف فرصته في التأهل للدور ربع النهائي في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد يوم السبت قبيل المباراة التي تجمع بين الكويت وقطر يوم الأحد على ستاد خليفة في الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة.
وقال غوران: بعد الخسارة في أول مباراتين باتت فرصتنا ضعيفة في التأهل، وبالتالي علينا أن نلعب بقوة أمام خصم قوي من أجل الحصول على أول ثلاث نقاط في البطولة، وبالتالي ربما التأهل للدور ربع النهائي.
وأضاف: سنلعب من أجل الفوز وبالتالي سنعتمد على طريقة هجومية، وكذلك المنتخب القطري يريد الفوز واللعب بطريقة هجومية، ونتيجة لذلك أعتقد أن المباراة ستكون ممتعة ومثيرة للجماهير.
وبخصوص استمرار غياب مساعد ندا نتيجة الإيقاف قال المدرب: كان من الواضح أننا تأثرنا بغياب مساعد في المباراة السابقة أمام أوزبكستان، ولكن يجب أن نحاول التأقلم أكثر في هذه المقابلة.
وتابع: الفريق يمتلك لاعبين مميزين وأصحاب قدرات عالية، ولكن في هذه البطولة عانينا من مشكلة التسجيل، حيث أن لاعبي فريقي عانوا من ضعف في إنهاء الهجمات وتسجيل الأهداف.. أتمنى أن يكون الفريق نجح في التأقلم مع البطولة وبالتالي تسجيل الأهداف المطلوبة في المباراة الثالثة.
وأوضح مدرب الكويت: نعمل على إعداد الفريق من الناحية النفسية، فنحن نريد الفوز ليس فقط من أجل المنافسة على التأهل، بل من أجل الدفاع عن سمعة الكرة الكويتية وإرضاء جماهيرنا.
وكشف: يوسف ناصر تعرض للإصابة خلال تدريبات الفريق، ولكن أعتقد أنه سيتمكن من المشاركة أمام قطر، وعلى كل حال الفريق يضم العديد من البدلاء الجيدين القادرين على الحلول مكانه.
وفي المقابل قال لاعب الوسط وليد علي: كل لاعب في المنتخب الكويتي قادر على حسم النتيجة في أي لحظة، والمهم بالنسبة لنا هو أن نحقق الفوز ونحصل على النقاط الثلاث.
وأضاف: كلا المنتخبين عليهما ضغوطات، والمباريات بين الكويت وقطر تكون دائماً قوية ومثيرة حتى لو كانت ودية.
وكشف اللاعب: مستوانا لم يتراجع عن المستوى الذي قدمناه خلال نهائيات كأس الخليج التي أقيمت في اليمن، ولكن في المباراة أمام الصين كنا نسيطر بشكل كامل على الملعب قبل تعرض مساعد ندا للطرد.. وفي المباراة الثانية وقف الحظ إلى جانب منتخب أوزبكستان الذي سجل هدفين من أربع فرص.
أكد برونو ميتسو مدرب منتخب قطر أن تركيزه منصب على تحقيق الفوز أمام الكويت بغض النظر عن نتيجة المباراة الأخرى ضمن ذات المجموعة الأولى في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد يوم السبت قبيل المباراة التي تجمع بين قطر والكويت يوم الأحد على ستاد خليفة في الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة.
وقال ميتسو: المباراة ستكون مهمة للغاية بالنسبة لأننا يجب أن بصورة جيدة كما فعلنا أمام الصين ونحقق الفوز في هذه المباراة من أجل بلوغ الدور ربع النهائي والاستمرار في البطولة.
وأضاف: المنتخب الكويتي قوي ولا يريد الخسارة في هذه المباراة، لأنه يريد محاولة الاستمرار في المنافسة أو على الأقل عدم إنهاء المنافسة برصيد خالي من النقاط.
وكشف مدرب المنتخب القطري: من أجل الفوز في هذه المباراة يجب أن نبدأ بذات الروح المعنوية التي كانت موجودة في المباراة أمام الصين، وننتظر أن تساندنا الجماهير بقوة لأنه عقب الفوز على الصين عادت الجماهير لتستعيد الثقة بالفريق.
وتابع: كلا الفريقين يعرفان بعضهما جيداً والمواجهات بينهما دائماً مثيرة وممتعة، وكل شيء ممكن فيها وبالتالي من الصعب أن نعرف من سيحقق الفوز لأن الظروف تختلف من مباراة لأخرى.
وأوضح: أنا واثق أننا نمتلك مجموعة كاملة من اللاعبين الجيدين لخدمة كرة القدم القطرية، وأنا عندي كل الثقة في اللاعبين وقدرتهم على تحقيق النتيجة المطلوبة في هذه المباراة.
وفيما يتعلق بالمنافسة في المجموعة قال ميتسو: الأولوية الأهم بالنسبة لي هي المباراة مع الكويت، وبالتالي لا أفكر في المباراة الثانية بين أوزبكستان والصين والنتيجة التي ستسفر عنها، حيث أن فوز فريقي أمام الكويت يعني التأهل لربع النهائي بغض النظر عن نتيجة المباراة الأخرى.
وبخصوص عدم تسجيل المهاجم سيباستيان سوريا أي أهداف لغاية الآن في البطولة: خط هجوم فريقي لا يعتمد على لاعب واحد، والمهم بالنسبة لنا ليس من يسجل ولكن أن نسجل الأهداف ونحقق النتائج المطلوبة.
وفي المقابل قال حامد إسماعيل لاعب الفريق: لا يوجد عندي مركز مفضل في الملعب، فأنا أجيد اللعب في أكثر من مركز، وأنا جاهز للعب بحسب الموقع الذي يختاره لي الجهاز الفني بحسب طبيعة ومجريات اللقاء.
وأضاف: الفرق المشاركة في البطولة متقاربة من ناحية المستوى، ولكن نحن مستعدون بصورة جيدة لهذه المقابلة وسنخوضها بمعنويات عالية كما فعلنا أمام الصين مع الإشارة إلى أننا ندرك قوة منتخب الكويتي ومستوى قدرات لاعبيه.
وأوضح: الضغط على الفريق انتهى بعد المباراة الأولى، حيث أن تلك الخسارة شكلت نداء استفاقة لدينا من أجل التركيز أكثر في المباريات المقبلة.
يدرك المنتخب القطري صاحب الضيافة بأنه أمام مفترق طرق عندما يواجه نظيره الكويتي يوم الأحد على ستاد خليفة الدولي في الدوحة في مباراة حاسمة بالنسبة اليه ضمن منافسات المجموعة الأولى ستحدد مصيره في الانتقال إلى الدور الثاني أو الخروج المبكر.
وقد حقق أصحاب الأرض بداية سيئة عندما سقطوا أمام أوزبكستان بهدفين نظيفين من دون أن يقدموا المستوى المطلوب، ولكن الفريق حصد الإشادة بعد العرض اللافت الذي قدمه في المباراة الثانية ضد الصين وخروجه فائزاً بهدفين نظيفين في مباراة تألق فيها يوسف أحمد، أحد ثلاثة تغييرات أجراها المدرب الفرنسي بعد المباراة الأولى.
المعادلة بسيطة أمام المنتخب القطري، لأن فوزه بأي نسبة من الأهداف سيجعله يبلغ الدور ربع النهائي، في المقابل يتعين على المنتخب الكويتي الفوز 2-0 شرط أن يخسر المنتخب الصيني أمام نظيره الأوزبكي بالنتيجة ذاتها، لكي يخطف بطاقة التأهل. كما أن التعادل يكفي قطر في حالة واحدة وهي خسارة الصين بأي نسبة من الأهداف أمام أوزبكستان أو تعادلهما.
وقد التقى المنتخبان قبل أقل من شهرين في "خليجي 20" وأسفرت المباراة عن فوز الكويت 1-0 في طريقها إلى اللقب العاشر في تاريخها، وبالتالي فإن الفرصة متاحة أمام العنابي للثأر من منافسه وضرب عصفورين بحجر واحد خصوصاً وأنه يلعب على أرضه وبين جمهوره.
واعتبر جناح المنتخب القطري حسين ياسر الذي كان أحد ضحايا التغييرات التكتيكية التي أجراها المدرب الفرنسي في المباراة الثانية: لن تكون مباراتنا ضد الكويت نزهة لأن الأخير مصمم على تحقيق نتيجة جيدة بعد خسارته في أول مباراتين، وبالتالي يتعين علينا أن نكون واعين لهذا الأمر تماماً.
وأضاف: لا تعني خسارة منتخب الكويت مباراتين بأنه منتخب ضعيف بل بالعكس أنا أرى بأنه منتخب قوي خصوصاً بعد فوزه في بطولتين مؤخراً هما بطولة غرب آسيا وكأس الخليج.
وأكد بان معنويات فريقه ارتفعت كثيراً بعد الفوز على الصين وقال في هذا الصدد: أصبنا بالإحباط بعد المباراة الأولى، لكن الثقة عادت إلينا بعد الفوز على الصين وندخل المباراة ضد الكويت في كامل معنوياتنا.
في المقابل لم يكن المنتخب الكويتي محظوظاً، فخسارته أمام الصين في مباراته الافتتاحية 0-2 جاءت في ظروف صعبة بعد طرد المدافع مساعد ندا في الدقيقة 32 قبل أن يسجل المنتخب الصيني هدفين في منتصف الشوط الثاني مستغلاً النقص العددي في صفوف منافسه.
وفي المباراة الثانية، سقط بطل الخليج أمام أوزبكستان 1-2 لكنه كان نداً قوياً لمنافسه. ولا شك بان مدرب الفريق الازرق الصربي غوران توفيدزيتش سيعتمد على تشكيلة هجومية بحتة لأنه مطالب بالفوز بفارق هدفين.
رد: قطر والكويت: المواجهات السابقة تصاريح و أخبار وتحليل قبل أنطلاق المباراة
ميتسو يضع خطة اختراق دفاعات الكويت
اختتم المنتخب القطري لكرة القدم مساء اليوم استعداداته لمواجهة شقيقه الكويتي الأحد ضمن مباريات الجولة الثالثة للمجموعة الأولى لنهائيات كأس الأمم الآسيوية المقامة حاليا في الدوحة.
وحضر التدريبات التي أقيمت على ملعب المنتخبات بأكاديمية التفوق الرياضي إسباير سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم بالإضافة إلى الجهاز الفني والإداري للفريق بقيادة الفرنسي برونو ميتسو .
من جانبه حث المدير الفني للفريق ميتسو جميع اللاعبين قبل انطلاق حصة التدريب على الظهور بشكل مشرف في مواجهة الغد وبذل أقصى جهد لديهم لكي يتمكنوا من الحصول على نقاط المباراة المهمة والتي ستعطينا إحدى البطاقات المؤهلة إلى الدور المقبل من المسابقة.
ووضع المدرب اللمسات الأخيرة على التشكلية التي ستخوض لقاء الغد الذي يحتاج فيه المنتخب إلى تحقيق الفوز لكي يتأهل إلى الدور الثاني من البطولة التي يشارك فيها أفضل المنتخبات في القارة الآسيوية..
وركز المدرب خلال تدريب اليوم على النواحي الفنية والتكتيكية وأيضا التدريب على كيفية اختراق الدفاع الكويتي الذي يتميز بالصلابة الى جانب الدفاع الذي سيساعد بشكل كبير من الحد من خطورة مهاجمي المنتخب الكويتي الذين يمتلكون عناصر جيدة وخطيرة.
رد: قطر والكويت: المواجهات السابقة تصاريح و أخبار وتحليل قبل أنطلاق المباراة
الشيخ حمد:لاعبونا مصرّون على رفع راية قطر
أكد سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم أن المنتخب سيسعى خلال مباراة الكويت التي تقام غدا إلى تحقيق الانتصار الثاني له في المجموعة من أجل التأهل إلى الدور الثاني لبطولة كأس الأمم الأسيوية.
جاء تصريحات الشيخ حمد بعد حضوره التدريبات التي أقيمت على ملعب المنتخبات بأكاديمية التفوق الرياضي .
وقال أن جميع اللاعبين ظهروا بمستوى جيد خلال مباراة الصين متوقعا مواصلة اللاعبين لنفس الأداء امام الكويت حتى يكون الانتصار في النهاية لصالح العنابي ويصعد للدور الثاني.
وأشار الى أن الجمهور القطري كان له دور كبير في فوز الفريق في مباراة الصين،ولو استمرت نفس المساندة من الجماهير سيحقق العنابي نتيجة إيجابية أمام الكويت.
وأوضح الشيخ حمد أنه لمس خلال التدريبات إصرار اللاعبين على تخطي المنتخب الكويتي لتشريف كرة القدم القطرية ومن أجل رسم الفرحة على الجماهير القطرية التي ستكون حاضرة في مواجهة الغد بكثرة .
وحذر رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم جميع اللاعبين من خطورة المنتخب الكويتي الذي يضم في صفوفه العديد من اللاعبين المميزين لافتا إلى أن قوة المنتخب الكويتي لا تعكس نتائجه، مؤكدا أن المنتخب الكويتي يمتلك جهازا فنيا جيدا حقق معه نتائج جيدة آخرها الفوز بلقب كأس غرب آسيا والظفر بلقب كأس الخليج العشرين والتي جرت في اليمن مؤخرا.
واختتم تصريحاته بتمني محالفة التوفيق للعنابي في المباراة ويتمكن اللاعبون من تحقيق المطلوب منهم والظفر بنقاط المباراة من أجل التأهل إلى الدور الثاني من المسابقة التي يشارك فيها أفضل المنتخبات في القارة الآسيوية.
رد: قطر والكويت: المواجهات السابقة تصاريح و أخبار وتحليل قبل أنطلاق المباراة
عزيز حمادة:نلعب للفوز على قطر تحسباً لهدية القدر
أكد عزيز حمادة مدرب مساعد الكويت جاهزية جميع اللاعبين لمواجهة المنتخب الوطني مساء الأحد في ختام الدور الأول لمباريات المجموعة الأولى لبطولة كأس اسيا المقامة بالدوحة حاليا.
وقال عزيز حمادة في تصريحات خاصة لموقع قناة الدوري والكأس:الجهاز الفني اطمئن على اللاعبين فهد العنزي وحسين فاضل بعد شكواهما من بعض الالام في العضلة الضامة.
وأكد مدرب الكويت أن الجهاز الفني واثق تماما في إمكانات اللاعبين وقدرتهم على تخطي العنابي،مشيرا إلى أن الجميع في الأزرق يسعى لتحقيق الفوز تحسبا بأكبر نتيجة ممكنة تحسبا لهدية القدر بالصعود إلي الدور الثاني رغم صعوبة المهمة.
وتحتاج الكويت للفوز بأكثر من هدفين على العنابي مع خسارة الصين أمام أوزبكستان في المباراة التي تقام بنفس التوقيت الأحد.
وأشار حمادة إلى أن الجهاز الفني بقيادة الصربي غوران تحدث مع اللاعبين وطالبهم بنسيان أحزان مباراتي الصين وأوزبكستان ،مع تصحيح الأخطاء التي ارتكبوها خلالهما.
ووعد مدرب الكويت الجماهير ببذل قصاري الجهد لتقديم مستوى يليق بالأزرق بطل خليجي 20 وبطولة غرب اسيا،علي امل تعويض ما حدث مؤخرا.
رد: قطر والكويت: المواجهات السابقة تصاريح و أخبار وتحليل قبل أنطلاق المباراة
لاعبو الكويت:ننتظر عودة الحظ أمام العنابي
أعلن لاعبو المنتخب الكويتي لكرة القدم راية التحدي قبل مواجهة المنتخب الوطني مساء الأحد في ختام الدور الأول لمباريات المجموعة الأولى لبطولة كأس اسيا المقامة بالدوحة حاليا.
وتحدث لاعبو الأزرق في تصريحات خاصة للموقع الإلكتروني لقناة الدوري والكأس ،عن اهمية مباراة العنابي ومدي أهميتها في مشوار البطولة رغم خسارة الأزرق مبارتي الصين واوزبكستان.
في البداية أكد يوسف ناصر مهاجم الكويت صعوبة المباراة لأن الظروف المحيطة بها تجعل المسئولية صعبة للغاية علي اللاعبين.
وأضاف: فوزنا على قطر في خليجي 20 ليس مقياسا لترجيح كفتنا الأحد لأن المنتخب القطري يملك حاليا سلاحا الأرض والجمهور لمؤازرته لقطع تذكرة الصعود للدور ربع النهائي.
وتمنى يوسف ناصر هز شباك العنابي مرة أخرى خلال مباراة الأحد ليساهم مع زملائه في تحقيق الفوز علي امل الحفاظ على فرصة الأزرق في الصعود للدور الثاني.
وقال وليد علي نجم وسط الكويت:نعرف كيفية التغلب على العنابي ،فقد سبق لنا مواجهته أكثر من مرة والفريقان كتاب مفتوح أمام بعضهما البعض.
وأوضح وليد أن الأزرق يبحث عن الفوز بغض النظر عن قطع تذكرة التأهل للدرو الثاني لأنه من الصعب مغادرة البطولة بثلاثة هزائم ،خصوصا أن الامال كانت معلقة علينا في الوصول إلى أبعد مكان في البطولة.
وأضاف:ننتظر إبتعاد سوء التوفيق عنّا لنحقق الفوز انتظارا لما ستسفر عنه مباراة الصين مع اوزبكستان ،فاللاعبين يقدمون أقصي جهدهم والأداء لم يختلف عن خليجي 20 ،ولا ينقصنا سوي مساندة التوفيق بعدما غاب عنا خلال الفترة الماضية.
في الوقت نفسه،أكد حمد العنزي مهاجم الكويت أن مباراة الأحد قوية للغاية خصوصا في ظل الدوافع القوية للمنتخب القطري الذي ارتفعت الروح المعنوية للاعبيه بعد الفوز على الصين وتقديم أداء جيد.
وأوضح ان مساندة الجماهير للعنابي ستكون من العوامل المساندة للاعبيه وتحتاج من لاعبي الكويت التعامل بهدوء مع المباراة على أمل تحقيق الفوز والصعود للدور الثاني إذا فازت أوزبكستان على الصين.
وتحتاج الكويت للفوز بأكثر من هدفين على العنابي مع خسارة الصين أمام أوزبكستان في المباراة التي تقام بنفس التوقيت الأحد.
العرض العادي
