اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Bhar ale3on لما قرأت القضيه كاملا حسيت أني أمام فيلم هندي وليس حادثه
تركي معه حق بكلامه والمنتدى وجد لمختلف الآراء المصريين بعد الثوره على نظام محمد حسني مبارك أصبحوا ينفخون أنفسهم أكثر من اللازم وما تحطيم مقر شركة الخطوط السعوديه إلا دليل على عنجهيتهم ضد الآخرين ومنهم السعوديين من له حق يأخذه بالنظام ولا نظلمه لكن الآن من يؤكد أعتراف هذا (الكداد) هل هناك دليل ملموس أو محضر شرطه يؤكد إعترافه بالسرقه لتلك الآغراض الشخصيه بعدين لدي تساؤل ؟
اللابتوب حينما قام الكداد بفتحه كيف عرف إبن الطبيب المصري بأنه تم فتحه ؟ أصلا الجهاز لما يشتغل ليس هناك شخص يستطيع معرفة مكانه في حال السرقه إلا ip الجهاز فقط هل قام الكداد بفتح الايميل والمسنجر للطبيب كيف عرف الرقم السري ؟؟ قصة محبوكه بشكل يثير الدهشه المطلوب هو إحضار كونان بالتحقيق بهذه القضيه المعقده ؟؟
المطلوب بكلامي ليس ظلم الطبيب المصري وسجن الكداد إنما التحقيق بالقضيه كاملة دون ظلم أحد ربما الطبيب المصري يريد المزايده بالمسروقات لابتوب ،هاتف محمول ،شهادات جامعيه ،أكيد كلها ضروريه لتسيير الحياة اليوميه مع إحترامي المصريين دائما يعتبرون أنفسهم أذكياء للغايه وغيرهم أغبياء لا قيمة لهم والدليل عباراتهم المتكرره (إحنا اللي علمناكم)
للأخ حماد
حينما قام الأطباء المصريين بسرقة كلية أحد المرضى السعوديين بالقاهره ؟ هل قام أحد بتبني قضيته إعلاميا ؟ لم نجد إعلامي سعودي يدافع عنه بشكل يحترم إنسانيته وحينما تم ضرب مواطنين سعوديين بشرم الشيخ والقاهره وغيرها هل دافع عنهم أحد ؟ كل الإعلام إعتبرهم مخطئين وأنهم يغازلون فتيات مصريات ؟؟ ما شاء الله يعني فاهمين القضيه كلها ؟
غيرها وغيرها من مشاكل السعوديين خارجيا لم نجد صحافه سعوديه وصحفيين يتبنون مشاكلهم
إنما العكس تأكيد خطأ السعودي دون دليل ملموس .
أبدا يا غالي ...القضية ليست فيلما هنديا ولا تحتاج للمحقق كونان ...هي قصة واقعية رصدتها من مصادر رسمية وبأثباتات رسمية ..ولا تحتاج إلا للعدل والأنصاف
حتى أنني أحتفظ بكافة الخرائط والأثباتات الأخرى التي استندت عليها
هناك الكثير من التفاصيل الدقيقة التي يمكنها أن تدعم هذه القضية ، وستكون وقتها أكثر دهشة وغرابة
ولو أنك أطلعت على هذه التفاصيل ..لطالبت بسرعة إرجاع الحق لصاحبه
هل تعلم أخي الكريم ..أن الطبيب المصري (الجوهري) ..لو لم يقدم شكوى عاجلة لأمير الرياض لما تم القبض على السارق حتى الآن
حيث توجه الرجل والتقى بأمير الرياض وأخبره بالكثير من التفاصيل ..لدرجة أن هناك ضابطا في شرطة مطار الملك خالد الدولي بالرياض ..قال بالحرف الواحد للطبيب المصري لحظة وقوع السرقة وهروب (الكداد) : " القانون لا يحمي المغفلين" ..وبعد تقديم الشكوى لأمير الرياض ..اتصل هذا الضابط بنفسه بعد شهر على الطبيب الجوهري ليطالبه بالحضور لمقر شرطة المطار لأخذ أقواله من جديد..
هل تصدق ذلك ؟
ابن الطبيب المصري يا عزيزي ..هو من ساهم في القبض على السارق ..بمساعدة من البحث الجنائي وشركة أتحاد عذيب
فالأبن كان مثبت برنامج خاص على جهاز والده ليقوم بمساعدته على اعتبار أن والده لا يجيد التعامل مع الكمبيوتر بشكل محترف ..وهو برنامج يعتبر من برامج التحكم عن بعد ..
وبعد الحصول على الخرائط وتقديمها في الشكوى التي قدمت لأمير الرياض ..تحرك البحث الجنائي بسرعة وتم القبض على السارق ..لدرجة أن البحث الجنائي كانوا على أتصال مباشر مع ابن الطبيب المصري ..
هل تصدق ذلك ؟
وهل تصدق أيضا ، أن السارق تم تحويله لشرطة حفر الباطن بعد القبض عليه بأسبوعين ..وتم إطلاق سراحة رغم اعترافه الصريح بالسرقة وبإتلاف الشهادات
وهل تصدق أن شرطة حفر الباطن ..أستدعوا الطبيب المصري أكثر من ثلاث مرات ليس لأخذ أقواله ..وإنما للضغط عليه من أجل التنازل
لدرجة أنهم أحضروا السارق أمامه وتعرف عليه وأحضروا لاب توب صغير وقالوا له تنازل ..
لكن الطبيب المصري اشترط التنازل في حال الحصول على الشهادات الأصلية فقط
ليعترف السارق بحرقها
جميع القانونين يا عزيزي أجمعوا على أن شرطة حفر الباطن تلاعبت في القضية بهذه الأدلة الثلاثة
أولا عدم أخذ أقوال الطبيب المصري
ثانيا أطلاق سراح السارق رغم أن جرائم السرقة ليست من الجرائم الموجبة لإطلاق السراح إلا في حال تنازل صاحب الحق
ثالثا تحويلها للمحكمة قبل أن يتم تحويلها للأدعاء العام
أقول هذا الكلام وأنا مسئول مسئولية كاملة ..أمام أي مساءلة قانونية
ومستعد أيضا لأثبات تلاعبات أخرى في شرطة حفر الباطن ..منها أن قامت بابتزاز الطبيب المصري من أجل التواصل مع ابنه في أمريكا لكشف أسماء يوزرات من عاصمة الربيع تكتب ضد الشرطة ..وقد تم هذا بالفعل ..والحادثة موثقة لدي لكنني سأجد الوقت المناسب لنشرها ..
أيضا هل تعلم يا عزيزي ، أن هذا الطبيب تعرض لضغوط كبيرة وصلت لتهديده ، غير أن الاستاذ مطلق الخمعلي مدير الشئون الصحية كان له موقف مشرف ، وعندما علم بهذه الضغوط التي وصلت للطبيب في المستشفى ، جمعهم وهدد بإيصال هذه القضية للملك ، وقام بنفسه بأخذ الطبيب والذهاب لمدير الشرطة ، لحل القضية
وبالمناسبة أنا أرحب في الأختلاف المثمر ، وعلى استعداد للأجابة على أي تساؤل حول هذه القضية
وبخصوص قضايا المصريين ، فهذا الطبيب كبير في السن ويعيش أزمة نفسية كبيرة ولا علاقة له بأي ترسبات لقضايا قديمة
أما إذا كنت تعبر عن مسئوليتي تجاه ذلك ، فأنا لست شمسا شارقة على جميع القضايا ، أما القضية التي تصلني فأنني سأبذل قصارى جهدي للوصول للحقيقة
ويكفي لكي أذكرك بالحرب القوووية بين قناة المحور المصرية وجريدة شمس السعودية عام 2008 حول الأطباء المصريين الذين أغتصبوا الفتيات في جدة ..وأتشرف أنني وقتها كنت أحد صانعي هذه القضية وتصعيدها
ولك ولكافة الأحبة التحية والأحترام