رد: مفاجئة من العيار الثقيل .. وعودة العيد ... راهب الليل معكم
[align=center]
مشرفنا المتألق
وصديقي الغالي
ناجي
مسائي الجميل يُحييك
ويترك بمساحاتك الخضراء
كل محبة وتقدير.
عزيزي ناجي نبقى
دوماً على صلة بالآخرين إن نحن
بحثنا عنهم بعمق الغياب ..
ليس لشيء إنما للحظات جميلة
تعايشنا بكنفها .
شكراً يفوق كل ما عجزنا عن قوله .
محبتي الكبيرة وكذلك دعواتي
الصادقة لك يا عزيزي ناجي .
رد: مفاجئة من العيار الثقيل .. وعودة العيد ... راهب الليل معكم
[align=center]
إذا وصف الناس أشواقهم
فشوقي لوجهك لا يوصف
--
أخي وصديقي وحبيبي الغالي جداً جداً
الراشد
صاحب البنان الرائع ورفيق البيان الناصع
أسعد الله روحكَ وأيامكَ وحياتكَ بكل
سعادة لا يطالها وجع .
سروري بتواجدكَ فاق معايير الشوق
والفرح ذاته .
كُنتُ أبتهل إلى الله أن يجمعني بكَ بأي مكان
وقد سمعتُ من البعض
أنك تأتي بين الفينة والأخرى ..
دعوت الله أن
يسوق ملائكته ويجذبنا بذات الأرض
وعلى نفس البياض
لنتكاتب ونتخاطب
ونسفك دم الغياب
ونزرع بدل الماضي ألف حاضر
يحوطنا كي لا يسرقنا الوقت .. فنضيع .. !
عزيزي الغالي الراشد
حين جذبني الأدب الروسي
وصحبة الشعراء الروس
وجدتُ لديهم الصدق
في التعامل ، الصفاء في الطرح
التساوي في الذوق ..
لم أجد فوقية وتعالي وإدعاء .
النص الشعري الذي لا يروق لهم
ليسوا مجبرين على الأخذ بيد صاحبه
حتى يُكرس مشاعره ويعطي القارئ
شعور فريد لا ينقطع ولا يُنسى .
والرسم كما تعلم كان وما زال القوت
الذي أشبع به نهم ذاكرتي
حين يُبدل الفجر الشمس بالغيم .. !
سرني ما سمعته عنكم من حسن ذات
ولين ما تنثرون بين طيات المنتدى
لذا أدرجتُ شيئاً من الشعر القديم
عله يُلامس أزهار روحكَ الطيبة .
لقد سمعنا بأوصاف لكم كملت
فسرنا ما سمعناه وأحيانا
من قبل رؤيتكم نلنا محبتكم
والأذن تعشق قبل العين أحيانا
تأكد أنني سأجيء بأشياء
تحبها فلا تبتعد كثيراً
كن على صلة بنا
ليعُم الفرح أرجاء المكان .
تقبل مني محبة كبيرة وأشواق
أكبر من ذي قبل .
رد: مفاجئة من العيار الثقيل .. وعودة العيد ... راهب الليل معكم
[align=center]
أخي وصديقي الحبيب
أبو فيصل
أجمل تحية وأطيب سلام
محملين برحيق الأوركيد .
تلبسني السرور حين وجدتُ
اسمك يتلألأ بين الحضور
وتوقفتُ عن عتابك لقلة السؤال
بالماضي ، لكن نبقى
دوماً أكبر من أن ننسى بعضنا
بظل مشاغل الحياة
وطرقاتها الوعرة .
أبتهج قلبي حين كتبتُ لك
هذه اللحظة .. وحسبي
أنني سأتركُ بعضي
يبحثُ عن بعضي
بين حروف ما تركته لي ..
ويلي منك
أعدتني إلى تلك الرهبنة
بعابد دخل إلى محارب الغيم
ولم يبتل حرفه .. !
تلك العبارة
أحد الأشياء التي تركتها مرة
معلقة على باب الإمضاء
وكُنت أنت متابع لها
الذي أشعل فتيل حرصك الكبير على
العودة إلى عهد الورق
قبل ملايين الأوقات .. !
أنا فخور بك لأنك
ما تزال تتذكرني وتحتفظ
بأشيائي المحببة ..
وهذا كرم منك أن تبقي
جزء من الذاكرة
لاحتواء بعض ما كتبته .
فشكراً لك على تواصلك
بهذا العيد
وشكراً لك على
رفاهية مشاعرك
وحسن ذاتك ومنبتك
أيها العزيز الغالي .
تقبل مني كل التقدير
والمحبة والشوق .
العرض العادي
