لا أعلم ما الذي أتى بي إلى هنا .
أهو الحنين ! أم هي الذكريات !
وهذه فضاءات الأنترنت تعج بالزحام ، إلا أنني أنزوي أحيانا
وأذهب إلى هذا الموقع لأتصفح مشاركاتنا القديمة ، وأخطائنا القديمة
وضحكنا ، وتغطياتنا ..
انظر الآن : كيف أكتب بهدوء بعكس مواقع التواصل التي دائما ما تجبرنا على
الركض تجاه أي شيء ، وبلا أي شيء .
تحية لكافة رفقاء عاصمة الربيع ، ولدوركم العظيم .
أتمنى لكم الهدوء والراحة والسعادة
سعد الأدهم الشيحي