"قبل حوالي عام ونصف ... وانا كنت جالسا في بيتي جاءني الشاب خالد شاكيا
من بعض الحالات التي تنتابه ، فقرأت عليه طويلا حتى اغمى عليه ،
وبعد أن أفاق من غيبوبته اخبرني بأنه شعر بخروج شئ منه وتحسن
أمره بالفعل لمدة شهرين . إلا أنه عادني يشكو من الاعراض السابقة
فقرأت عليه واكتشفته ان حالته تلبس جزئي من الجان وهذه المرة طال
علاجه لمدة خمسة أسابيع في آخرها بدأ يتحسن .
وذات مرة جاءني مصطحبا آخاه محمد الذي يعمل بالقاهرة وحضر في اجازة
واثناء القراءة على خالد إذا بمحمد يترنح ويضطرب ، فتركت خالدا واتجهت
اليه واخذت اقرأ مركزا عليه بشدة حتى غاب عن الوعي ، وبدأ يتحدث بصوت
غير صوته ، وبكلمات غير مفهومة في البداية .. كلمات غامضة سرعان
ما اتضحت في لهجة بدوية تشبه لهجة منطقتي الهدا ووادي محرم بالطائف .
علما بأن محمد من مكة.. واذا بالجني يتكلم قائلا : " أنا أحمد أحد علماء الجن ،
أحفظ القرآن الكريم والاحاديث النبوية " ، وهنا قاطعته : " إذا كنت كذلك ، فلماذا
دخلت جسد هذا الرجل، وهو لا يحل لك ؟ " . فقال : منذ خمسة وعشرين عاما
كان هذا الشاب ولدا صغيرا في الهدا مع أهله، وذات يوم بعد صلاة المغرب ،
حدث عندهم حادث لواحدة من النساء ، فذهب لينادي الدجال حتى يسعفوا المرأة ،
وكان يجري فوق جدار ، وفجاءة اصطدم بابن خالته الذي كان يجري في الاتجاه
العكسي وسقط الى الأرض حيث كنت أجلس أسفل الجدار ، فما كان مني إلا ان
دخلت فيه .. وعشت معه 25 سنة ، كان فيها نعم الصديق ولم اكن اصيبه بأذى .
وبعد ان روى الجني حكايته طلبت منه الخروج من جسد محمد لكنه اخبرني بأنه
سوف يخرج في الوقت المناسب ، وبعد انتهاء بعض مهماته . استرعت انتباهي
الكلمة ،..... فسألته ماذا تعني بمهماتك ؟
ريم النواظر)
مادري ليه اغليك بس غلاك والله من ربي... احترم وجودك
.......[/align]
لازم تحطين لك موضوع بعنوان (ريم النواظر وعفاريت الجن... مواقف وطرائف)
لأنك بصراحة تجيدن فن الصياغة ... المرعبه ...
..............
اختي ريم الواظر كل ماحد كتب عن الجن تذكرت معرفك لأن أول ماسجلت قريت قصة جبل الجن وارتبطت بمعرفك في مخيلتي..
............
الجن عالم كبير جدا وليس مخيف ابدا وكل ماحاولنا التعمق في حياتهم قراءة زدنا بهم علما ..
الجن كنحن تماما.. (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)
ريم النواظر)
مادري ليه اغليك بس غلاك والله من ربي... احترم وجودك
.......[/align]
لازم تحطين لك موضوع بعنوان (ريم النواظر وعفاريت الجن... مواقف وطرائف)
لأنك بصراحة تجيدن فن الصياغة ... المرعبه ...
..............
اختي ريم الواظر كل ماحد كتب عن الجن تذكرت معرفك لأن أول ماسجلت قريت قصة جبل الجن وارتبطت بمعرفك في مخيلتي..
............
الجن عالم كبير جدا وليس مخيف ابدا وكل ماحاولنا التعمق في حياتهم قراءة زدنا بهم علما ..
الجن كنحن تماما.. (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)
دمتي على طاعة الله .... تقبلي مروري
؛
حبج ربي يااداعيه
ويشهد الله أن القلوب شواهد
وحقيقه أنا استمتع بقراءة هالنوعيه من القصص
وتشد انتباهي / وأحب اتعمق بعالمهم
وفعلا كان لي
قصه اسمها / الريم في ضيافة الجن
يمكن مالحقتي عليها http://www.hafralbatin.com/a-53/a-52073/
حبج ربي يااداعيه
ويشهد الله أن القلوب شواهد
وحقيقه أنا استمتع بقراءة هالنوعيه من القصص
وتشد انتباهي / وأحب اتعمق بعالمهم
وفعلا كان لي
قصه اسمها / الريم في ضيافة الجن
يمكن مالحقتي عليها http://www.hafralbatin.com/a-53/a-52073/
أن الجني سوف يخرج في الوقت المناسب ، وبعد انتهاء بعض مهماته . استرعت انتباهي الكلمة ،..... فسألته ماذا تعني بمهماتك ؟
. استرعت انتباهي الكلمة ، فسألته ماذا تعني بمهماتك ؟ فقال : هناك سحر حول عائلة محمد ، وأنا أعرف مكان هذا السحر ، وسوف انهي المهمة ، وبعدها أعدك بانني سأذهب الى غير رجعة .. واستمر الحال كذلك لثلاثة أسابيع كل يوم اقرأ على محمد وخالد حتى تماثل خالد للشفاء بإذن الله تماما .. وبقي محمد . وذات يوم احضر
محمد زوجته للقراءة عليها ، وكانت المرأة ( رحمها الله ) مصرة على أن ليس بها شئ من الجان ، وبعد مجهود أقنعتها بالقراءة عليها وقرأت حتى انتهت الجلسة الأولى دون أن يبدو أثر لشئ فعلا ، وانصرفت مع زوجها . وبعد ثلاثة أيام جاءني خالد في المنزل ، واخبرني أن زوجته مصروعة ، وطلب مني الذهاب معه وذهبت فعلا حيث وجدت زوجته مستلقية على الارض ولا حراك فيها .. بدأت اتفحصها غير أن النفس كان منقطعا تماما ، والنبض متوقف فنظرت الى الجالسين حولي بعد أن ايقنت وفاتها ، وقلت : الموت علينا حق .. هذه الاخت ليست مصروعة .. انها ميتة . ولم اكن انتهي من كلمتي حتى ارتفع صراخ النساء ، ولكن الاخوة الموجودين اسكتوهن عندما ذكرتهن بالله ، وبعد انقضاء فترة العزاء ، وهي ثلاثة أيام طلبت محمد للقراءة عليه ،
وجاءني ونطق الجني أحمد حيث قال لي : إن الجنية الخبيثة التي كانت في خالد زوج المرأة المتوفاة خرجت منه ولكنها كانت قريبة الى جانبه ، وجاءت زوجته ودعستها بقدمه فآلمتها ، فقامت الجنية " بأمر الله " بقتلها ، وأنا رأيت ذلك بنفسي ورأيت الملائكة عند نزولهم تتفيض روح هذه المرأة .
وقد جلست اقرأ عليها القرآن الكريم ، ولكن دون جدوى . نظرت في عيني
محمد عندما كان الجني أحمد يتكلم فوجدته يبكي بكاءا حارا وكانت قطرات
من الدم تخرج من عينيه .. وبعد الانتهاء من القراءة قلت للجني الآن تغيب
ولا تظهر لأني علمت من أهل محمد إنك تأتيهم كل يوم وتحدثهم بكلام أكبر
من عقولهم . ووعدني بألا يظهر لهم الى أن يرحل عن محمد . وانقض
على ذلك الموقف اسبوع ، بعده جاءني محمد واخته وزوجها " علي"
الذي كان في سوريا ، ولكنه شعر بتعب شديد وزار أحد الكهنة هناك
فأعطاه زئبقا داخل قارورة صغيرة وحجابا من ورق .. عندما اخبرني
بقصته واخذت منه القارورة والحجاب قائلا أن ذلك ضرب من ضروب
السحر والشعوذة يفتح باب الشرك بالله عز وجل .. وشرعت اقرأ
عليه آيات الرقيا الشرعية ، فإذا هو متلبس بالجان .. وإذا به جنية
من سوريا .. اخبرتني بأنها احبته ، حيث كانت في غرفته بالفندق
الذي نزل به وشاهدته ، فأعجبت به ، وانها يهودية اسمها " ماريكا
"