مراااحب بكل قلب يتابع هذا الإبحار, وأمنياتي أن تكونوا
ومن تحبون بخير
وكذلك كل من لهم مكانة بقلوبكم..
\
إسمحوا لي بالإبحار في نبض إنسانة,,
أكثر ما يميزها البساطة والتواضع, والحنان والمثابرة,
وكثير من مرح وكثير من جدية والتزام بالمسؤولية,,
أما عن قلبها, فقلبها فيضٌ من مشاعر,
يحركه تأمل واسع لنبضات البشر وتقلباتهم وتلونهم,
فتسبح في كل ما حولها من مرئيات,
وما تقع عليه عينها أو يصل لسمعها..
تتأمل كثيرا الضعفاء بإشفاق,
ولعابري الطريق من المارة, مساحة واسعة من تفكيرها
وما يقطع على الإنسان مسيرته وينغص عليه حياته,,
الكِبر والعلوّ والتواكل والغطرسة, وازدراء الناس والكذب
والمخادعة, هي أكثر ما تكره ملامسته لقلب أي إنسان,
لأنه يحوّل صاحبه لظالم لنفسه ولغيره, ومن قبل هذا
ظالم لحق الله عليه وما أوصى به في كتابه,,
لكن وبرغم هذا تحاول تجد لمن تشربوا بهكذا صفات عن أسباب
ساقتهم لهذا المنحدر والتدني, ربما لدراستها لعلم النفس دور
في هذا, وربما لتربيتها وفهمها لحقيقة الدنيا له أثر,
ومن هذا المنطلق تشعر بمسؤولية دفع التدنّي عن قلوب من تدنى
بقلبه وفكره,
لأن الباري سبحانه أوجدنا جميعا على الفطرة,
ثم جنح كثيرون مِنا لما دونها,
فكان الحصاد هو التشوّه الذي تختنق منه القلوب والأجواء,
هي إنسانة أكثر خطواتها تأمل لقلب الإنسان وردود أفعاله,
تتأمل إبداع الله في خلقه في كل ما يقع عليه بصرها,
أو يصل لسمعها..
فتعيش في محاكاة داخلية مع الإبداع وقلب الإنسان,
يضعفها كثيرا بكاء القلب وأحزان إنسانه,
وقهر الدمعة للأعين, خاصة دمعة الرجل ودمعة الأم,
ودمعة الطفل والمريض والمسنّ,
وتتضاءل كثيرا أمام رحمة الله الواسعة في الشدائد
وعند النعم,,
فترحل بقلبها للباري سبحانه لمناجاته من إنسانها المقصر،
بمشاعر الضئيل جدا, في مقابل الكامل في حسن صفاته الكمال
المطلق بعظيم سلطانه..
هذا بكل بساطة بعضٌ من إنسان همسة في همسة,
أوردت بعضا مني هنا لإحساسي بحقكم عليَّ بمعرفته, لتفهموني
اكثر في مختلف حالاتي وردود أفعالي,,
مراااحب بكل قلب يتابع هذا الإبحار, وأمنياتي أن تكونوا
ومن تحبون بخير
وكذلك كل من لهم مكانة بقلوبكم..
\
إسمحوا لي بالإبحار في نبض إنسانة,,
أكثر ما يميزها البساطة والتواضع, والحنان والمثابرة,
وكثير من مرح وكثير من جدية والتزام بالمسؤولية,,
أما عن قلبها, فقلبها فيضٌ من مشاعر,
يحركه تأمل واسع لنبضات البشر وتقلباتهم وتلونهم,
فتسبح في كل ما حولها من مرئيات,
وما تقع عليه عينها أو يصل لسمعها..
تتأمل كثيرا الضعفاء بإشفاق,
ولعابري الطريق من المارة, مساحة واسعة من تفكيرها
وما يقطع على الإنسان مسيرته وينغص عليه حياته,,
الكِبر والعلوّ والتواكل والغطرسة, وازدراء الناس والكذب
والمخادعة, هي أكثر ما تكره ملامسته لقلب أي إنسان,
لأنه يحوّل صاحبه لظالم لنفسه ولغيره, ومن قبل هذا
ظالم لحق الله عليه وما أوصى به في كتابه,,
لكن وبرغم هذا تحاول تجد لمن تشربوا بهكذا صفات عن أسباب
ساقتهم لهذا المنحدر والتدني, ربما لدراستها لعلم النفس دور
في هذا, وربما لتربيتها وفهمها لحقيقة الدنيا له أثر,
ومن هذا المنطلق تشعر بمسؤولية دفع التدنّي عن قلوب من تدنى
بقلبه وفكره,
لأن الباري سبحانه أوجدنا جميعا على الفطرة,
ثم جنح كثيرون مِنا لما دونها,
فكان الحصاد هو التشوّه الذي تختنق منه القلوب والأجواء,
( وَ )
البقية بالصفحة التالية,
\
سامية والرسائل سامية .
أحترم هذه النوعية كثيرا ً ، والله يكثرها بالمحيط الذي حولنا .
شغموم - السهم - عذبة الروح - البرازي - نيسان - أبو ماجد
ربي يكتب لكم الخير في جمعتنا هذه
لي عودة لمداخلاتكم العذبة..
ووقفة مستفيضة حول مداخلتك يا شغموم فانتظرني
الأخت الروحية لشغموووووووووووم صباااااااح العسل والورد والياسمين والبرد بعد ...!
عندما يخفق القلب بمن هو بعيد عن اعيننا وفي لحظة لم يكن حاضراً في عقولنا وفجأة نتنهت ثم يخطر ببالنا فهذا قمة الشوق واللهفة والحنين , ربما لااجد سبباً لخفقان القلب واشارات العقل العاطفية هذه لكن الغذاء العاطفي ومخزوناته في تناقض داخل مشاعرنا واحاسيسنا ونحتاج الى هذا الغذاء الروحي لتعود مخزوناته كما هي ربما يكون هذا السبب .... يقول الشاعر : ولي فؤاد إذا طال العذاب بــه....... هـام اشــتـيـاقـاً إلـى لـقـيا مـعـذبــه.
صباح الخير لكل محب والله يجمعكم على الخير ..
صباحك ومساؤك كما تحب يا شغموم
ما ذكرته يا شغموم يدور حول الحب وما يفعله بقلب
المحب وأحاسيسه
\
قال بعضهم عبارة موجزة عن الحب فيها الكثير من الصحة,
لكنها لا تنطبق على كل الناس وهي:
(( الحب كالحرب ، لكل ٍّ ضحايا ))
فهذا التناقض الذي كتبتَ عنه يا شغموم يؤكد صحة هذه المقولة,
ربما لأن قلب المحب يكن مأسورا بمن تأثر به فشغل كثيرا من نبضه,
وقد يصل هذا التعلق ليصبح شهيق أنفاسه وأنسه, وكذلك ضجيجه
وأوجاعه ومشاعر فقده ،،،
فطبيعي جدا والحال كذلك أن يجتمع النقيضين الحب والألم في
قلب المأسور بالحب, ويرحل شوقا إليه ليتم التوازن
ويزول الألم والوحشة,,
لكن تتفاوت المشاعر والإحتياج بحسب سلوك الطرف الآخر ومشاعره,
ومدى حفظه لقلب من يحبه وتفننه في مسارات إسعاده التي يحتويه بها..
وكذلك تجنبه لكسره وإهدار مشاعره,
هو إحساس مبهج لأن دنيا الإنسان تحلو به وتُسكن أوجاعه
منها ... مفرح لأن صاحبه يشعر بأنه مسؤول عن سعاد آخر
يسكن قلبه, فيسعى لإسعاده حتى وإن لم يحرص حبيبه على إسعاده,
فالمشاعر التي ذكرتها يا شغموم هي شعور طبيعي ,
ينبض بها قلب المحب ولكن في وجود وعدم وجود الحبيب\ة
ويزداد خفقان ورحيل القلب به مع البعد ,
ربما لأن الإنسان يحب أن يكون مجموعا وليس مشتتا ببعد أو جفاء,
أو عدم تقدير لمشاعره,
ولأننا جميعا نرغب في العيش بأمن وسكن الحب وأنسه,
وليس بعذابه وأنين حرقته,
\
الفاضل شغموم, سأكتب في هذا الأمر باستفاضة أكثر فيما بعد لأهمية
استقرار الحياة بين الرجل والأنثى، وانعكاس ذلك على استقامة الأجواء
وحفظ أمن البيوت وسلامة الأسرة والمجتمع كله ..
خاصة والحياة وطبيعة تكوين كل منهما يشهد بصعوبة استغناء كلاهما
عن الآخر,
حتى وإن صاحب اجتماعهم بعض الألم ,, وكذلك تشهد بآثار حرقة
القلوب بسبب من سكنوهم ثم تعذبوا بهم,,
\
شكرا لتواجدك الماطر أخي الطيب وربي يسعدك بمن تحب..
،
لقد تأملته جيداً ولكن لن أبوح بتأملي هذا لحين عودتك هذا المساء
الى ذلك الحين كوني بخير
حتى القاك
يسعدني هذا التأمل من إنسان يبدو لي مرهف المشاعر كأنت أخي السهم,
فالصور تعكس الكثير منا ومنهم, كما أنها متنفس لنا جميعا لا يقل عن الكتابة,,
بالنسبة لي ألجأ للفوتو في حالات كثيرة خاصة عند الضيق, فأعتزل الكتابة قليلا
لأتنفس في بحور الملامح,,
لكن الأجمل هنا الآن هو متابعتك الراقية, واهتمامك الذي يسعدني,,
فشكرا لك يا صاحب القلب المرهف, ولي وقفة مع تحليلك للتصميم,,
ربي يكتب لك دعوة وعبادة مقبولة بهذا اليوم الجمعة ويجزل لك المثوبة,
صباحك ومساؤك كما تحب يا شغموم ما ذكرته يا شغموم يدور حول الحب وما يفعله بقلب المحب وأحاسيسه \ قال بعضهم عبارة موجزة عن الحب فيها الكثير من الصحة, لكنها لا تنطبق على كل الناس وهي: (( الحب كالحرب ، لكل ٍّ ضحايا )) فهذا التناقض الذي كتبتَ عنه يا شغموم يؤكد صحة هذه المقولة, ربما لأن قلب المحب يكن مأسورا بمن تأثر به فشغل كثيرا من نبضه, وقد يصل هذا التعلق ليصبح شهيق أنفاسه وأنسه, وكذلك ضجيجه وأوجاعه ومشاعر فقده ،،، فطبيعي جدا والحال كذلك أن يجتمع النقيضين الحب والألم في قلب المأسور بالحب, ويرحل شوقا إليه ليتم التوازن ويزول الألم والوحشة,, لكن تتفاوت المشاعر والإحتياج بحسب سلوك الطرف الآخر ومشاعره, ومدى حفظه لقلب من يحبه وتفننه في مسارات إسعاده التي يحتويه بها.. وكذلك تجنبه لكسره وإهدار مشاعره,
هو إحساس مبهج لأن دنيا الإنسان تحلو به وتُسكن أوجاعه منها ... مفرح لأن صاحبه يشعر بأنه مسؤول عن سعاد آخر يسكن قلبه, فيسعى لإسعاده حتى وإن لم يحرص حبيبه على إسعاده,
فالمشاعر التي ذكرتها يا شغموم هي شعور طبيعي , ينبض بها قلب المحب ولكن في وجود وعدم وجود الحبيب\ة ويزداد خفقان ورحيل القلب به مع البعد , ربما لأن الإنسان يحب أن يكون مجموعا وليس مشتتا ببعد أو جفاء, أو عدم تقدير لمشاعره, ولأننا جميعا نرغب في العيش بأمن وسكن الحب وأنسه, وليس بعذابه وأنين حرقته, \ الفاضل شغموم, سأكتب في هذا الأمر باستفاضة أكثر فيما بعد لأهمية استقرار الحياة بين الرجل والأنثى، وانعكاس ذلك على استقامة الأجواء وحفظ أمن البيوت وسلامة الأسرة والمجتمع كله .. خاصة والحياة وطبيعة تكوين كل منهما يشهد بصعوبة استغناء كلاهما عن الآخر, حتى وإن صاحب اجتماعهم بعض الألم ,, وكذلك تشهد بآثار حرقة القلوب بسبب من سكنوهم ثم تعذبوا بهم,, \ شكرا لتواجدك الماطر أخي الطيب وربي يسعدك بمن تحب.. ،
ماشاء الله عليك ياهمسة والله لايضرك والله تتعبين من يأتي من بعدك تفصيل دقيق وشرح وافي لاعدمنا هالتميز والأبداع ....
أتعلمين عندما قرأت العنوان فقد قبل قراءة الكلمات بدأت
بتخيل القلب وإبحاره غصت في الأعماق لفترة من الوقت
إبحار قلب لوحدة أكثر من رائع جعلتني ياهمسة أبحر وأغوص
في القلب وكما تعلمين عندما نغوص في اأعماقنا ماذا يحدث؟
نسترجع الذكريات في الماضي والحاضر
أنا متأكدة أنني سأجد ما أبحث عنه هنا في هذا المتصفح الجميل
همستنا الغالية أختي وأخت الجميع لاحرمنا الله منك أخيتي
ف أنت والله البلسم الشافي والعطر الفواح الذي يعبق بكل أرجاء
هذا المنتدى ..
لك كل الحب والدعاء الصادق من أختك ..
بارك الله فيك . تحياتي وتقديري ومحبتي ..
يا هلا بنور قلبك وضياء حرفك يا عذبة
مَن غيرك بإحساسك المرهف وشفافية قلبك, تسترسل في
عنوان كهذا, فتسبح في شاعريته وكذلك ما يحمله من مطبات
خلال الغوص في مساحات الدنيا وقلب الإنسان ,,؟؟
فأنت حقا متأملة من الطراز الفاخر,,
أشكر لك هذه الثقة الكبيرة في أختك,
وأتمنى أستاذة حرف بحجمك تجد في متصفحي المتواضع
ما تتمنينه وأكون عند حسن ظنك وظن الجميع,
شرفني حضورك المبهج يا عذبة
ربي ما يحرمني من أخوتك وقلبك النقي الذي يحتوى بكل
رفق العالم من حولك,,