الاخ الكريم ابو حميد
الله يعطيك الف عافيه على القصه الرائعه التى ذكرتها والتى لا زال صداها يتردد فى مجالس قبيلة الظفير رغم الزمن الطويل الذي انقضى عليها ..... ولا زالوا يرددون بكل الفخر مواقف ذلك الرجل العظيم الذي يعتبرونه منهم واليهم وان اختلفت المسميات..... كيف لا وهو ابو خوذه .. ولا شك ان ذلك التراث الرائع يزيدنا اصرارا واعتزاز بذلك التاريخ العطر......
تحياتى لك مره اخرى ..... مع ملاحظة ان هنالك بعض الاخطاء الكتابيه فى القصيده
ولا انسى ان اوضح هنا بعض الفقرات التى تم اغفالها فى القصه لاتمام الفائده
كانت الحيله التى توصل اليها ابن دهمان والشليمى هو تعبئة عصيان قصب بالدماء التى اخرجوها من اجسامهم ادراكا منهم لتاثير الدمكاء على نظر المشاهد وتفاعله وعند اقترابهم من مجلس الجربا قاما بضرب بعضهما البعض فتناثرت الدماء على ثيابهم
ايضا فيما يخص النقه التى بقيت من الحلال عندما سال عنها ابن دهمان قال انها بنت زنى!!!!!!!!!!!
وقصده هنا ان ابابها لم يكن من فحل الابل
امر اخير ان فقد الشليمي لابله كان من قبل ثلاث سنوات على احداث هذة القصه وهذا ما اثر برجال شمر وغيرهم من رجالات العرب عندما سمعوا بالحكايه
تحياتى لك انتوجميع الاخوة القراء ..... ودمتم