[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسوله الكريم ... وبعد ,,
لاجديد مع هذا النادي الفضائحي .. نادي المشاكل والشكاوي .. نادي الهياط والصياح والعويل !!
بالأحرى نادي الضجيج !!
لم يسلم منهم القاصي وقبله الداني .. اتهام وتشكيك .. تأليب وتأجيج على تفاهات وسخافات ومن ثم يتلقفها الحمقى والمغفلين ويسارعون في نشرها !!
لو هناك رجل رشيد منهم وعاقل لأدرك ولعرف مغزى كل هذه الفوضى والتأليب !
ولكن لأنهم مسيرين وليسوا بمخيرين !!
فيقولون ملا يعون ويدركون للأسف ..
وعندما يتحدث العاقل منهم وينقد بكل موضوعية وصدق تجدهم يقومون بتجريدهـ من إنتمائه ومحاولة إقصائه والتشويش عليه !!
رواتب مدربهم ... رواتب محترفهم ... دفعات لاعبيهم المحليين .... فضيحة المنشطات ..
فضيحة عضو شرفهم الداعم الحقيقي وليس الكاذب المزيف !! والذي قطع كل قول خطيب في رئيسهم والذي أكد بأنه لا صديق له سوا نفسه !!
وأنه يعد ولا يفي !! ويكذب ولايصدق !! وانه شخص لاهم له سوى الأنا والبروز الإعلامي !!
وانا هنا بدوري أسأل / هل أحد سمع به أو عرف عنه شيء قبل دخوله المجال الرياضي ؟!!
إليكم مقتطفات من لقاء مع عضو شرف كذب عليه رئيس نادي الضجيج ووعد وام يفي بوعودهـ
**********
- ماجد لم يقبض "أموال" اعتزاله .
- دفعتُ عشرات الملايين وأنقذتُ صفقاتهم من الفشل.. ثم مارسوا معي "الإقصائية" .
- اكتشفتُ أن "الرئيس" لا يريد أن يدفع فقررتُ إيقاف دعمي للنادي .
- شيك بدون رصيد أوقعنا في حرج مع الوحداويين.. ووعود صفقة ربيع ذهبتْ أدراج الرياح .
- التخطيط المالي سيئ.. والأجانب والمدرب فاشلون وعبدالغني يلعب "ببلاش"! .
- علاقة الأصفرين "وجدانية" وكلام الرئيس لا يمثل النصــــ ......! .
- رفضوا محمد نور بمبلغ أقل من مبلغ رازفان.. وقيمة السهلاوي تعادل ستة أضعاف خمسة نجوم .
********
** ما قصة سحبك الشيكات أو (طعنة الظهر) كما وصفها الأمير فيصل؟
- في الحقيقة لم أكن أود الحديث عن هذا الموضوع؛ حرصاً على المصلحة العامة، وحفاظاً على الزمالة التي ربطتني بالأمير فيصل، لكن الأحاديث الصحفية الأخيرة أجبرتني على الظهور ووضع النقاط على الحروف، وقد التزمتُ الصمت في المرتين الأولى والثانية، لكن الثالثة مثلما يقولون "ثابتة"، ولم أردّ منذ البداية تجاوباً مع بعض النصراويين الأعزاء الذين طلبوا مني عدم إثارة القضية، لكن هذه المرة أُجبرتُ على الظهور.
القصة أن الأمير فيصل بن تركي اتصل بي قبل 24 ساعة تقريباً من آخر مهلة لتسديد مبلغ صفقة انتقال عبدالرحمن القحطاني للنصر، وذلك بعد أن تأجل المؤتمر الصحفي مرتين؛ لعدم توافر السيولة، وطلب مني زيارته في منزله، وعندما جلسنا قال "بكرة آخر مهلة لنا لتسديد الدفعة الأولى، وإذا ما سددنا بكرة بتفشل الصفقة وراح أتورط مع الجمهور؛ لأننا أعلننا الصفقة عبر جوال النادي، وأنا أعرف أنك دفعت كثيراً للنادي، وأنت تقريباً الوحيد اللي واقف معي، وأنا أبغى المبلغ سلفة لمدة خمسة أيام؛ لأن الأسبوع الجاي واصلني دعم كبير من إحدى الشخصيات، وراح أسدد هذا المبلغ مع المبلغ السابق خلال خمسة أيام فقط"، ولما أنهى كلامه قلتُ له: "أبشر".. رغم أن السيولة كنتُ أحتاجها كثيراً في التزام تجاري مهم خلال تلك الفترة، وكنت عاقداً النية أنه في حالة قدوم المبلغ الذي وعد بجلبه الأمير فيصل فسأحول جزءاً من السلفة إلى تبرع.
** هل كان هذا الاجتماع بحضور آخرين؟ ثم ماذا حدث بعد ذلك؟
- لا، كنا وحدنا فقط، وطلب ألا يعرف أحدٌ ذلك، وما حدث هو أن الأمير فيصل توجَّه إلى المنطقة الشرقية لتوقيع الصفقة، وبعد انتهاء الصفقة اتصلتُ به وفوجئت بأن رئيس النادي لا يرد على اتصالاتي!! واستمر ذلك لمدة عشرة أيام، بعدها ذهبتُ إليه في منزله في الرياض، وطلبت منه أن يعطيني شيكات بالمبلغ؛ فكتب الشيكات، ولما سألته عن الدعم الذي ينتظره حسب اتفاقه معي قال "ما وصلني شيء"، وطلب مني تمديد المهلة حتى 1 / 7 ودفعات أخرى مجزأة.. المهم أن عضوَيْ الشرف طلال الرشيد وعبدالرحمن الحلافي طلبا أن نذهب إلى رئيس النادي؛ لمناقشة أحد الأمور، واتصل به الحلافي، وقال نريد أن نجتمع أنا وأنت وطلال وعمران، فردّ عليه الأمير فيصل وقال: "نلتقي الليلة على العشاء عندي في البيت". ولما حان الموعد واتصلنا به كان جواله مقفلاً، ولما سألنا عنه اكتشفنا أنه في جدة، وليس في الرياض!! ولم يعتذر لا قبل الموعد ولا بعده..
***********
رابعاً - وهو الأهم: بما أن الأمير فيصل استخدم عبارات مثل الالتزام والوعود؛ فأودّ تذكير سمو الأمير بأنه في مناسبات كثيرة لم يلتزم بوعوده أمام إدارة النادي السابقة وأمام الكثير من الأشخاص، ومع ذلك لم يخرج أحد ليتحدث عن ذلك.
**********
** قلتَ إن الأمير فيصل في كثير من المواقف قدَّم وعوداً للإدارات السابقة ولأشخاص آخرين ولم يلتزم بها، هل لك أن تذكر لنا مثالاً على ذلك؟
- سأذكر لك ثلاثة أمثلة: في وقت إدارة الأمير فيصل بن عبدالرحمن كانت هناك مفاوضات مع اللاعب حسام غالي، وكان بالإمكان جلب الكابتن حسام برواتبه فقط؛ لأن ناديه في ذلك الوقت كان يريد التخلص من رواتب اللاعب.. فاوض الأمير فيصل ناديه واتفق معهم بمليون باوند مقابل شراء اللاعب، ووعد إدارة النادي وقتها بالتكفل بالمبلغ كاملاً، ولم يدفعه فيما بعد..
فاوض اللاعب حسن ربيع ورفع قيمته من أربعمائة ألف دولار إلى سبعمائة وخمسين ألف دولار، ووعد بالتكفل بقيمة الصفقة، وجاء اللاعب ورئيس ناديه إلى الرياض؛ لعمل المؤتمر الصحفي والحصول على مقدَّم اللاعب والنادي من أجل التوقيع، واختفى الأمير فيصل ذلك اليوم.
فاوض اللاعب سعد الحارثي بأعلى من المبلغ المرصود من إدارة النادي لتجديد العقد، ووعد بالتكفل بالمبلغ كاملاً، واضطرت إدارة النادي للاستعانة بالشركة الراعية لتجديد عقد اللاعب.
***********
** لكن هناك شبه إجماع على أن ما يحدث في النصر الآن يأتي بسبب التمويل السخي من الأمير فيصل بن تركي..
- صحيح أن الأمير فيصل قد دبر بعض المبالغ، لكن الأرقام التي تُذكر في الإعلام بعيدة كل البُعد عن الواقع، والدليل أن السهلاوي والقحطاني قد جاءا بدفعات الاتصالات السعودية، وحسين عبدالغني لم يقبض ريالاً واحداً حتى الآن، كذلك المدرب واللاعبون الأجانب لم يستلموا مقدمات عقودهم حتى الآن، حتى اللاعب الكوري هرب العام الماضي بعد أن أمضى 6 أشهر وهو يطالب بمقدم عقده وشكواه لا تزال تنظر في الاتحاد الدولي، أيضاً باسكال وحسام غالي لم يحصلا على كامل حقوقهما حتى اللحظة.
************
**أيضاً قال الأمير فيصل إنك سلَّفت الإدارة السابقة وإنه سدد ذلك المبلغ؟
- لم أسلف الإدارة السابقة ريالاً واحداً، ولم يسبق للأمير فيصل بن عبدالرحمن أو الوليد بن بدر أن طلبا سلفة للنادي، كل ما قدمته لهما كان دعماً، والأمير فيصل يقصد المبلغ الذي تسلفه هو عندما كان نائباً للرئيس، وقصته بدأت منذ مفاوضات عيسى المحياني، وطلبت إدارة الوحدة عشرين مليوناً؛ فقدمت أنا وسامي الطويل شيكين مصدَّقين بستة ملايين، وقدم الأمير فيصل شيكاً بأربعة عشر مليوناً، اتضح أنه بدون رصيد! واحتفظوا بشيكي أنا والطويل لمدة طويلة حتى فتح المظاريف، وعندما عُيّن الأمير فيصل نائباً للرئيس طلب الشيكات المصدَّقة من نادي الوحدة ثم طلبها منا سلفة لتسديد بعض الالتزامات التي سبق أن أعلن تكفله بها، ووعدني بتسديدها من أول دفعة للاتصالات، وبالفعل عندما حان موعد الدفعة مع استقالة الأمير فيصل بن عبدالرحمن سدّد نصف المبلغ بعد أن سلمته الإدارة السابقة حسابات النادي، حتى أنني طلبت من الأمير فيصل بن عبدالرحمن تحويل المبلغ إلى حسابي، لكنه اعتذر وقال "هذا الأمر بينك وبين نائب الرئيس، وأنا سلمته الحساب، وهو النائب، وغداً سيكون الرئيس"، وتنازل الأخ سامي الطويل عن سلفته وحوّلها إلى تبرع.
*************
إليكم التعليق ,,,
ننتظر وانا معكم من المنتظرين ... ومزيداً من الفضائح والشكاوي والهروب من نادي الضجيج !!
ألقاكم على خير ,,,
[/align]