لا أعلم ..لماذا شدتني قراءة هذه القصة القصيرة جداً ..
أشيح بنظري , لأرى بأم عيني غيوماً تدّعي المطر بينما يحتقن السواد بداخلها .
جميع الصور المرسومة أمامنا هي صور هشّة , تسقط حينما تهب رياح التغيير
لنرى واقعاً لا يمتّ "للكمال" بِصلة ..
الأهم أنها لا تلتفت , ودع "ك" يهنئ بما قسم له..