اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > القسم الادبي > القصــه والقصيــده

القصــه والقصيــده قصص الماضي وحكايات الحاضر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-05-09, 03:18 AM   رقم المشاركة : 1
غلاها من غلاي
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
غلاها من غلاي غير متواجد حالياً

 


 

Post لاترمي بيوت الناس بالحجر وبيتك من زجاج

هذي قصة من شخص قالها لي وكان موجود أيام الحدث

يقول كنا شباب أكثر وقتنا موجودين في إستراحه نجتمع ونسهر وندردش ونلعب فيها وكان فيه شخص من أخويانا دايم يجي لنا وكنا نشتاق لهذا الشخص لأنه صراحه كنه ماسكن الجلسة يسولف سوالف حياته

وكان كل سوالفه عن البنات والغزل

وأنه اليوم رقم له كم بنت وقابل اللي قابله وحصل اللي حصل ويورينا صور ولا مقاطع جوال مع خويته واللي كذا واللي كذاك وكنا نشتاق ونسمع ونشوف بتحمس ونعاني وكنا نحسد الشخص لأنه عنده من الأساليب يلعب فيها على البنات والحيل
المهم
وهو يكلمنا الا جواله مايسكت وكنه فعلا من الناس المهمين
ألا هذي خويته اللي مشتاقه
واللي تبيه يقابلها
واللي
واللي
.......... إلخ.....

وكان يقول كلام غير مصدق عشان يصرفها ويقول هذي قلق وإزعاج
وحنا نقول ليه ؟
حنا نبي اللي تعطينا وجه وأنت تتغلى عليها قهررر !!!!

وفي أحد الأيام جاء واحد ماأعرفه لاكن كان مع خوينا وهو زميله في العمل وأول مره يجينا المهم رحبنا فيه وجلسنا وسمرنا
وبعد وقت طويل جاء هذا الشخص خوينا راعي البنات

وجلس وسلم على كل الموجودين وكان على طريقته وأنا وأنا وحصل لي كذا وكذا والرجال اللي كان عندنا أنشد لهذا الشخص وكانه أعجب فيه وفجاءه خوينا يهل السبحة
ويقول اللي سواه اليوم مع من وبنت من والصور والجوال له نصيبه
وكان الكل يتفرج على الجوال ووصل هذا الجوال لضيف
وقام يتمعن وجلس على الجوال يناظر والكل يشوفون هذا الشخص راااااح بخرايطهاااا يوم شاف البنت وأنه اعجب بالبنت اللي بالصورة وهو خيالة بعيييييييييييييد
ويناظر فيه راعي البنات
قال وش رايك فيها
قال شيئ وتعرف تختار

=== لاكن في خاطرة شيئ مخفى ===

وقال الضيف لزميله اللي عازمه
هذا خويكم وين بيته ؟
قال خوينا ليه أكيد أعجبك وتبي تتعرف عليه عشان يشبك لك وحده من اللي عنده
قال أيه أكيد ماينعوض هذا
قال من ورانا يعني
أوكي بيته ........

مشت الأيام ................

وبعد فترة جاء الضيف وكان محدد لراعي البنات جيته بالوقت
وفجاءة يطلب زميله اللي في العمل خوينا أنه يفتح له باب الإستراحه بسرعه وضروري

وخوينا راعي البنات متكي على المركة ويسولف وأنا اليوم ........ وأنا....

وفجاءة يوم شافو السيارة داخله عليهم ويجي الضيف اللي كان مع خوينا وينزل من السيارة ويقول شباب ماليش على الإزعاج ولاكن أنت ياأبو البنات تعال أبيك ضروري

ويجي خوينا راعي البنات لسيارته
ويقول آمر
قال أبيك تشوف اللي بالسيارة وش رايك فيها أهي مثل خوياتك ولا أحلااااااااااا

وتطلع البنت اللي في السيارة أخت راعي البنات

وينصدم فيها وهي تنصدم من الموقف ويجي يبي يضربها من دون شعور فاقد الوعي من الصدمه مسك يده ضيفنا وقال خلها ترى ماسويت لها شيئ بس أبي أبين لك شيئ واحد أن اللي يدق باب الناس يهدووون بابه

والأخ راعي البنات بوضع هستيريا يلتفت لهذ الضيف يبي يضربه يقول له لييييييييييييييييه مالقيت ألا أختي يا...........
قال له مثل ماجبت صورة لأختي أنا ماأجيب صورتها أنا أجيبها لك شخصيا وعشان يعرفون أخوياك ويشوفونها باللبس اللي هي لابسته ويجي يبي يضربه وهو وضعه وضع هستيريا كامل
وينطلق من عندهم مايدري وين يروح ويقول ليه
ليه
ليه
أنا يصير لي كذا
وعند خروجه من الإستراحه وهو يبي يقطع الشارع تجي سيارة وتصدم فيه وتخليه متوفي حيث النزيف من راسه

والكل أنبهر من الموقف ولايدري كل منا وش يسوي وأخته شافته وأغمى عليها والضيف ياخذها وينزلها عند

باب أهلها

وعند حضورنا لشخص نلقاه غرقان بالدم ونتفقده ألا خلاص توفى ونتصل على الإسعاف وياخذون مجراهم

بعدها
وحنا كلنا نتوووووب من كل شيئ حيث عرفنا وش يصير لنا

وكلمة ضيفنا ماننساها ويمكن الحين كل منا يرددها عند منامه

(((((((((( من طق باب الناس الناس هـــــدووو بابه )))))))))))







قديم 31-05-09, 01:25 PM   رقم المشاركة : 2
راعي الهــدد888
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
راعي الهــدد888 غير متواجد حالياً

 


 

رد: لاترمي بيوت الناس بالحجر وبيتك من زجاج

لاحول ولا قوة الا بالله







 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم