من خلال عقل الرجل الملتحي قديم
الجسد لديه خبرة وعقل
وصل لمرحلة اللا رفقة
ولكن فقط في كثير من الأحيان( المد لا يصل إلى الأرض )
انه رجل من الماضي وليس من الجديد
مرت سنوات حافلة بالمواقف المفرحة والمحزنة وفي نهاية هذا الطريق أخيراً أدركت جيداً أنني لم أكن بحاجة لشخص ما لأكون سعيداً
بل أنا بحاجة لشخص يكون سعيداً معي .
فالحياة لم تتوقف عندما نذرف دمعة أو نقهقة . فالوقت طار بسرعة البرق وكل هذا كانت محاولاتي ليكون أحداً سعيداً , وأهملت سعادتي الخاصة
من أجمل ما قرأت لما فيه من تفاني وسعي لإسعاد الآخر,, فمن يحقق سعادة آخر معه فإنه صنع له
ولنفسه ما يكاد يندر في دنيانا التي نعيشها,
وبرأيي أن من يستطيع إسعاد آخر أو إدخال المسرة على قلبه, فلن يخرج أبدا صفر اليدين, لأن جزاء
الإحسان ليس إلا الإحسان, خاصة في دنيا اغترب كثير فيها عن ذواتهم ومن حولهم,, وفي لحظات
الإغتراب ينتظر المغترب آخر يهمه إسعاده ثم يبادله السعادة بمثلها أو ربما بأجمل منها ,,
فالشجرة الجافة عندما نبادر بسقياها من بعد ظمئ تربتها وعروقها وتشقق أرسضها, تثمر بأجمل مما
نتوقعه منها, فما بال قلب الإنسان ؟؟؟
شكرا لك ع ن لجمال حرفك وملامسته لقلوبنا,,
استمر فلك متابعين يسعدهم متابعتك ,, وجورية لقلبك,,
من أجمل ما قرأت لما فيه من تفاني وسعي لإسعاد الآخر,, فمن يحقق سعادة آخر معه فإنه صنع له
ولنفسه ما يكاد يندر في دنيانا التي نعيشها,
وبرأيي أن من يستطيع إسعاد آخر أو إدخال المسرة على قلبه, فلن يخرج أبدا صفر اليدين, لأن جزاء
الإحسان ليس إلا الإحسان, خاصة في دنيا اغترب كثير فيها عن ذواتهم ومن حولهم,, وفي لحظات
الإغتراب ينتظر المغترب آخر يهمه إسعاده ثم يبادله السعادة بمثلها أو ربما بأجمل منها ,,
فالشجرة الجافة عندما نبادر بسقياها من بعد ظمئ تربتها وعروقها وتشقق أرسضها, تثمر بأجمل مما
نتوقعه منها, فما بال قلب الإنسان ؟؟؟
شكرا لك ع ن لجمال حرفك وملامسته لقلوبنا,,
استمر فلك متابعين يسعدهم متابعتك ,, وجورية لقلبك,,
يبكي ويضحك لاحزناً ولا فرحا =كعاشقٍ خطَّ سطراً في الهوى ومحا
من بسمة النجم همس في قصائده =ومن مخالسة الظّبـي الذي سـنحا
قلبٌ تمرس باللذات وهو فتى =كبرعم لـمـسته الريح فانفـتحا
ماللأقاحية السمراء قد صرفـت =عـنّا هواها؟أرق الـحسن ما سمحا
لو كنت تدرين ماألقاه من شجن= لكنت أرفق مـن آسى ومن صفحا
غداةَ لوَّحْتِ بالآمال باسمةً =لان الذي ثار وانقاد الذي جمحا
ما همني ولسانُ الحب يهتف بي= اذا تبسم وجه الدهر أو كلحا
فالروضُ مهما زهتْ قفرٌ اذا حرمت= من جانحٍ رفَّ أو من صادحٍ صدحا [/poem]
كنت في نقاش أنا وأحد الزملاء ( كان في مرتبة صديق ) وهو أحد مدمني النت بشكل غريب
فسألتة عن سبب مطاردتة المعرفات النسائية فأجابني ببجاحة :
( أنا بحاجة لمومسات أفرغ فيهن بعض من شهوة وبعبارة قالها أيضاً أريد ( سطلاً ) .. )
لا أتحدث وأنا المثالي ولكن كانت إجابتة تنم عن وقاحة طاغية .
فسألته هل أنت خنزير ؟
ضحك ببرود وقال سامحك الله .
الغريب أن هذا الزميل نطق بـ سامحك الله فور نعتي له بالـ خنزير متناسياً تلاعبة بأعراض البشر
وإنقيادة لغرائزة الحيوانية .
فقبل أن أمضي قلت له :
إن كانت نظرتك للأنثى أنها مكب نفايات وتسلية عابرة لغريزة حيوانية وبهذا الشكل الوضيع فسلام على الغيرة .
فقال لي ما علاقة الغيرة بصداقاتي ؟
قلت له بمجرد أن تقل الأنثى في نظرك سوف تسقط من نظرك كذلك جميع الأناثي فلا تكترث بما يفعلن بل تحب أن يفجرن ويسرحن ويمرحن , فسيصل بك الأمر إلى أن لا تستعيب الأمر ها من أخواتك أو أمك أو زوجتك فتصبح خنزيراً ديوثاً لا يغضب إذا إنتهكت محارم الله .