الطعم يبقى والنكهة تدوم ^_^ وحركات يابو الفوارس اعجبني ابريق الشاي والزنجبيل والنعناع ياخي عليك افكار طيبه استمر وواصل بارك الله فيك هنا اللقاء يتجدد مع ابو الفوارس لكل جديد
تركي الوايلي هلابك يبدوا ان لديك خبرة فى الاعلانات ونحوله إلى الاخ أنس ... يمكن هناك تجارب اخرى \
يموت الشجر واقف وظل الشجر ما مات يعتريني ضعف الانسان والهقوات أروم العزايم يوم وايام مسلوبه
هل حقاً هذه المره كانت وقفه .. نعتد بها ...؟ ام المووووووت ......؟
حقا عندما يسلبنا الآخرين عزائمنا بتتالي إحباطهم لنا
قد يصل بنا الأمر كما وصل للبعير الذي أوْدَت به قشة واحدة
أثقلوا بها أعباء ظهره وشموخ صمته..
فكذلك المثابر منا يظل مثابر وصابر..
يتحمل ويواجه شتى المصاعب
لكن إلى حين،
لأن طبيعة الإنسان الضعف،
والقوي على الحقيقة هو القوي المتين سبحانه
لذااا،،،
قد تقصِم ظهورنا قشة
سبقها أحمالٌ كثيرة تحمّلناها وتماسكنا،
ثم قد يصل بنا الحال كما هذه النخلة الشامخة،
لكني أخالف ما بالصورة من جهة زوال الظل
لأن الخير إلا ويبقى له أثر
يمتدّ حتى نقرأه بأنفسنا برحمة الله وفضله في صحائفنا،
وعندما يأتنا الموت، يظل لما تركناه من خير وما ورثناه من حسن
خُلق وعِلم له أثر،،،
وهذا من فضل الله سبحانه علينا أولا وآخراً
فارس العاصمة ,,
طال تأملي لهذه الصورة، وجئت لهاهنا كثيرا أتأملها،،
وفي كل مرة أخرج بلا كلمة ،
لأن الكلمات تعجز عن التعبير بكل ما توحي به هذه الصورة..
... وقفة ...
قد يحمل هذا المنظر رسالة أخرى لمن ظن أو ادّعى كذبا وافتراءً
أنه يُحسِن للناس وهو مسيء
فلهؤلاء ونفسي والجميع هنا أقول:
هذه هي النهاية لكل من بنى لنفسه أبراج،
ثم أساءوا التعامل منها لمن وكِلوا أمر قضاء حوائجهم ,,
إنه الموووووووت الذي يتناساه الكثير من هؤلاء،
الموت الذي لا ينفع فيه من يرتجف في البرزخ قائلاً :
(( ربّ أرْجعون لعَلّي أعمَلُ صالحاً فيما تَركْتُ ))
شكرا لك الفارس
رُبَّ صورة تغني عن كلام كثير وتفصل الكثير لعلنا نعتبر,,
حقا عندما يسلبنا الآخرين عزائمنا بتتالي إحباطهم لنا
قد يصل بنا الأمر كما وصل للبعير الذي أوْدَت به قشة واحدة
أثقلوا بها أعباء ظهره وشموخ صمته..
فكذلك المثابر منا يظل مثابر وصابر..
يتحمل ويواجه شتى المصاعب
لكن إلى حين،
لأن طبيعة الإنسان الضعف،
والقوي على الحقيقة هو القوي المتين سبحانه
لذااا،،،
قد تقصِم ظهورنا قشة
سبقها أحمالٌ كثيرة تحمّلناها وتماسكنا،
ثم قد يصل بنا الحال كما هذه النخلة الشامخة،
لكني أخالف ما بالصورة من جهة زوال الظل
لأن الخير إلا ويبقى له أثر
يمتدّ حتى نقرأه بأنفسنا برحمة الله وفضله في صحائفنا،
وعندما يأتنا الموت، يظل لما تركناه من خير وما ورثناه من حسن
خُلق وعِلم له أثر،،،
وهذا من فضل الله سبحانه علينا أولا وآخراً
فارس العاصمة ,,
طال تأملي لهذه الصورة، وجئت لهاهنا كثيرا أتأملها،،
وفي كل مرة أخرج بلا كلمة ،
لأن الكلمات تعجز عن التعبير بكل ما توحي به هذه الصورة..
... وقفة ...
قد يحمل هذا المنظر رسالة أخرى لمن ظن أو ادّعى كذبا وافتراءً
أنه يُحسِن للناس وهو مسيء
فلهؤلاء ونفسي والجميع هنا أقول:
هذه هي النهاية لكل من بنى لنفسه أبراج،
ثم أساءوا التعامل منها لمن وكِلوا أمر قضاء حوائجهم ,,
إنه الموووووووت الذي يتناساه الكثير من هؤلاء،
الموت الذي لا ينفع فيه من يرتجف في البرزخ قائلاً :
(( ربّ أرْجعون لعَلّي أعمَلُ صالحاً فيما تَركْتُ ))
شكرا لك الفارس
رُبَّ صورة تغني عن كلام كثير وتفصل الكثير لعلنا نعتبر,,