,, وبظني أنك قرأت بنفسك ما كتِب في حقي والأسلوب الذي قوبِلتُ
به هنا من أحدهم والذي أتي محتواه خارج صميم الموضوع .. ومع ذلك لم ألجأ للإدارة لتدفعه عني
..[/align]
بل ليت من يتعرض ( حسب إدعائه ) للعداء أن يلجأ للإداره علها تضع الأمور
في نصابها وتوقف كل متعدي ..اليس أفضل من إتخاذ البعض إسلوب الهمز واللمز
والتواجد في مدونات الأعضاء والضرب من تحت الحزام وتأليب الأعضاء على
بعض تحت غطاء النصح والإرشاد ؟!!
اليس أفضل من القاء تهم كالخبث والحقد ورياح الخماسين والتلميح بخروجه
عن الصواب وطريق الحق !!
اليس أفضل من تزكية من أحبهم والوقوف معهم ومدحهم الدائم وتشجيعهم
لما هم فيه..رغم رؤيته لما يتبعونه من إسلوب !!
ليت كل من يدعي أنه تعرض للإساءه أن ينقل تلك الإساءه والأدله إلى قسم الإداره
ليتم معالجتها بدلاً من الإسلوب الذي يتبعه ...علهم يوقفون هدر كلماتهم الموزعه في كل
مكان ..وإسلوبهم المتناقض !!.
ألقاكم عصرا إن شاء الله تعالى,,
جعلكم ربي من الفائزين من كل ما خصَّه لعباده من خير في خير أشهر السنة, الذي تفضل به على
المسلمين ليضاعف أجور الصالحين فيرتقوا لمراتب أعلى بالجنة, وفرصة للمقصرين لتثقيل موازين
حسناتهم.. علاوة على نعم كثيرة لمن يستبق الخيرات ويقدم لله شكرا بعمله وزيادة حمد لله بتصحيح
اعتقاده الذي ضل عنه كثيرا, فهو فرصة من رب كريم ولكن ليست كتلك الفرص الدنيوية التي يتزاحم
الناس عليها بالأسواق, بل فرصة رفعة لنا بجنات الله, بما يتفضل به علينا من مضاعفته لنا فيه أجور
الأعمال الصالحة ويثيبنا بالرحمات والمغفرة, والعتق من النيران ,, فاستبقوا فيه الخيرات وما بعده,,
,
[align=center][/align]
فعندما يجد الوالي لهذة الدولة ان هناك من يعمل بشيء يؤذي به احد افراد الدولة ، فيقوم بايقافه عند حده فهو هنا عدل وانصاف بتتبعه لما يدور فيها ، وان تجاوز عن سيئة من احد افراده فهو نصر الظالم على المظلوم ومن هنا سيصبح المظلوم بين امرين، اما ان يهجر تلك الدولة او انه يظلم الناس والسبب عدم وجود والي عادل ، ومن هنا تخسر الدولة افراد انتقلوا من مرحلة الخير الى الشر ..
لن يتوقف المنتدى بخسارة اثنان من الاخيار بل سيبقى مستمراً ولكن السؤال، الا يجدر ان نحترم عقول هولاء الذين انصدموا من مواقف المنتدى تجاههم ؟!!!
العاقل هو عندما يجد المضايقة من احد يجب عليه ان يتحاشى الشد فالكلام (( فخير اجابه للسفيه ان لا تجبه )) لان الاجابة عليه تسئ للكيان باكمله وكلا الصنفين هما الخاسرين احترام اخوتهم هنا وهم انفسهم خسرو انفسهم واحترامها وكل حرف سيخطونه سيحسبون عليه يوم الحساب، وليت الأمر على كل حرف بل وذنب كل من قراء وعلق معهم على الموضوع ودخل في جدل ما نطلبه منكم هو احترامنا واحترام عقولنا
ولكن المصيبة ان بعض الكلام يقرأه الاخيار ويجدونك سكت وانسحبت ، فهنا يعتقدون ان ماكتب هو الحقيقة ودليل ذلك انك لم تجيب عليه بينما الحقيقة انك تبتعد عن الاحتكاك
فهنا يجب تدخل الادارة لانصاف الحق او ايقاف الموضوع باكمله
من الخطا اختي الفاضلة ان الشخص عندما يلجا الى الادارة يقال له ذاك جاهلاً فاتركه يقول مايريد ؟؟!!!
اذن ابقوا جهله وكانه الحق وجعلوك ساكتاً عن حق تراه فبقي الباطل وذهب الحق
شكرا لك على المداخلة التي افادتني كثيراً[/align]
أخي الفاضل ولا زال لمداخلاتك مساحة تنبض بالحق,, ما كتبته همسة سابقا حرصت فيه على توضيح أمور كثيرة, وأهمها التماس العذر وما ينبغي أن نكون عليه,
واليوم جاء دور النصيحة في الله للجميع ولأرباب البيوت والمواقع ,,
فكلماتك هنا ليست مجرد سرد أحرف في موضوع, بل عبرت فيها بكل دقة وحرص عن معاناة مِن نبع الألم الذي ينزف منه الكثيرون في أماكن كثيرة هنا ومواقع أخرى وحتى بالبيوت وأماكن العمل والدراسة,, ولأننا كإخوان وأخوات مسلمين نحب هذا المكان وأكثر من فيه, فلا نرضى بالظلم ولا بالسكوت عليه, وربنا سبحانه يربي الناس جميعا بما يبتليهم به ليعلم مَن المحسن في عمله ومن الظالم لنفسه ولغيره, وجعل منا الحكام والمحكومين لتستتب الحقوق ,
وفي حياتنا الدنيا أرَبابا ً للبيوت وكل موقع يجتمع فيه صاحب مكان يأتمر من فيه بأمرهم, فالمفترض منهم أنهم بعد الله الحافظ سبحانه, يحفظون الأمن وسلامة الناس من أي عدوان, ونرى فيهم حماة المكان من صغار وكبار الشرر هم ومن يفوضونهم من المسئولين, بحسب أدواره وحتى نحن الأعضاء لنا أدوار تجاه بعضنا بعضا يحركنا فيها أخوتنا في الله وتواجدنا بنفس المكان ,,
ولا يَرضى مسلِم يخاف الله ورسوله ويخشى على إخوانه وأخواته أن ينام ربّ البيت ولو للحظة واحدة ظالماً لنفسه بسكوته أو عدم مسارعته في نصرة من اعتدى عليه الظالم فوق أرضه ودائرته التي هو مسئول عن كل صغيرة وكبيرة فيها,
بل إنَّ من إخلاصنا لمن حال البيت بأيديهم يكمن في خشيتنا عليهم هو أنفسهم من الإستسهال في الحقوق, أو استصغارهم لشرارة وسفاهة السفهاء, لأنهم مسئولين وسيسألون عن مسئولياتهم وأماناتهم,, فصاحب السلطة بيده بعد الله نصح المعتدي إن نفَعت معه النصيحة, ثم ردْعه إن لم تنفع ولم يبدي ندما على سوء أفعاله ورفض أن يقدِّم اعتذاراً لمن تسَفـَّه عليهم, أو ظل بالعدوان مدندنا بين الناس, ومسيئا ومشككا ً فيهم في كل بادرة خير يسعوا لها,, فهذا هو حال الظالم المُصِر على ظلمه, لا يرى نفسه في مرآته إلا جميلا, وحقيقة قلبه أنه شوَّهه قلبه وإنسانه بنفسه, ثم يرمي غيره بهذا التشوّه ليبدوا هو أنقاهم, ويستمر في عدوانه المستتر أو عدوانه الصريح ظنا منه أن من كسبهم في صفه سيرونه دائما على حق ,,
إن لم يجد الظالم من يقول له أنت مخطئ, فكيف سيعرف أو يعترف بخطئه!!
إن لم يجد من ينصحه ويرده عن ظلمه كيف ننقذه من نفسه وسوء المصير المنتظر له ؟؟
أليس نصر أخا أو أختا لنا من ظلمهم يكمن في نصحهم ثم دفع ظلمهم عن الظالم, وتأديبهم إن لم تنفع معهم النصيحة , !!
كلما أقرأ وأعيد قراءة المداخلات هنا وببعض المواضيع والمدونات , أجد المأساة أكبر مما نتصور أيها الأحبة,,
فقد ينصر الله المظلوم من حيث لا يحتسب, لكن يظل بقلبه حرقة لأن أرباب البيت تركوه ينزف في صمت مِن ظلم إخوانه أو أخواته,
فيضطر والحال كذلك إلى الصمت, وتجنب البعض ليس لعدم قدرته على الرد, ولكن أدبا منه وصيانة له من الدخول في نقاش عقيم مع المعتدي عليه, علاوة على احترامه وحفظه للمكان من التشوه بأعين المئات من المنتسبين والزائرين,, وربما البعض مثلي أنا يؤمن بأن أمثال هذه الحقوق الأدبية الأخلاقية لا تُطلب ولا تنتزَع , بل تؤدَّى بلا أدني تردد أو تفكير, ولا ننسى أن حق المظلوم لا يضيع يوم الحساب الأكبر ,,
ربما يكون أحيانا الصمت علقماً, لكن فيه بعض الحياة بكرامة, وهذا لا يتنافى عن أن يظل بقلوبنا كمسلمين خوف على كل مسئول وغير مسئول رأوا ظلماً ثم سكتوا عليه, إو استصغروا شرره وآثاره على من رماه به المتجاوز للحدود الذي لا يعظم حرمة المكان بل يعظم نفسه فقط,
وشتان بين أن يحترم المرء نفسه وبين أن يعظمها,,
.. همسة خاصة ..
من تعظيم الإنسان لله المنعم سبحانه, تعظيم حرمات الناس وحرمات الأماكن, وعدم العدوان على أي من هذا ,,
لذلك فكما كتب نواف أن العاقل هو عندما يجد المضايقة من أحد يجب عليه أن يتحاشى الشدّ في الكلام وأنَّ خير إجابة للسفيه أن لا تجبه لأن الإجابة عليه تسئ للكيان بأكمله,
و أضيف على ما تفضل وكتبه, بأنَّ ما ذكره هو تصرُّف العاقل الذي يُعظِم حرمات الله بحفظه لحرمات ما حوله ومن حوله, وأي إساءة هي إساءة لكل المكان كموقع وزوار ورواد ومنتسبين ,,
فقد بالغ البعض في إساءاتهم المتوارية وأخذوا يشهرون في كثير من المتصفحات حتى وصلت إساءتهم للإساءة لمن يستشهد بكلام الله ورسوله,, وحثه على الأخلاقيات التي لا بد أن نتعامل بها وننادي بها بأحرفنا,,
فهل بعد هذا يظل هناك مساحة لاستقبال المزيد من الإساءات والتطاول والتجاوز؟
هل من حق المسيء علينا أن نتركه يتمادى في إساءاته,,
ورب البيت أني أتألم ليس فقط ممن هذا حالهم وما يفعلونه, ولكني أتألم لأجلهم وأنتظر كل يوم أن أرى منهم كف عن الأذية والتلميحات المسيئة لأنفسهم أولا قبل إساءتهم لمن يتقصَّدونهم ونحن ناضجين بما يكفي, وكلما ازدادوا إساءة أتنفس أنا زيادة حِـلم وصبر,,
أرجو أن تكون الرسالة وصلت بكل ما فيها,, ويتأمل كل منا بصدق ووضوح قلبه لنرتقي بقلوبنا لما ينجينا وينجي أصحاب الإساءات ليس فقط منها ولكن من عذاب يوم عظيم ,,
وليتنا حقا كهذا الطائر بالأعلى في محبته لمن هو مسئول عنهم وحمايتهم من أنفسهم ومن كل ما يحاول أذيتهم,,
والمسئولية مسئولية عاما شاملة,, فكلنا مسئولين عن كل ما يصل إلينا خبَره أو تراه أعيننا أو نسمع عنه, فما بالنا لما نكون كلنا منتمين لبيت واحد ؟؟
حفراوي
شكرا لك مباركتك بالشهر الفضيل,, الله يجعلك من الفائزين فيه والسباقين للخيرات, كما كنت
سباقا بالمباركة هنا يا طيب..
رهين المحبسين
ولك بمثل ما دعوت لي وأكثر,,
أسعدني كثيرا تهنئتك ودعائك وهذا الخلق الطيب غير مستغرب منك فأنت أهله ونبعه
شكرا لك تهنئتك العذبة,
تركي الوايلي
الله يسعدك ويجعلك راضيا مرضيا,,
ممتنة لك تواجدك الراقي يا راقي,, وشكرا لك اختيارك لهمسة من نخبة المتميزين وأتمنى أكون عند
حسن ظن الجميع,,
الفيصل
وحضور تشرق له الزوايا كلها,,
الله يسعدك يا طيب ويحقق لك كل أمانيك,, ممتنة لتواجدك العذب,,
أبو راكان (جنون البوح)
إبتسم المتصفح بتواجدك أيها الراقي والطيب قلبه وخلقه,
فأمثالك ضياء للمكان وفرحة,, ربي حقق لك كل ما تمنى من خير الدنيا والآخرة لك ولأهلك,
ولكلماتك العذبة عن همسة في متصفح متميزين الموقع, لها وقفة خاصة بمكانها,,
شكرا لك لا توفيك حقك.. لكن اقبلها مني على تقصيري,,
العرض العادي
