الشيخ محمد العريفي من الناس الذين رزقهم الله بحب الكثير وبكل أمانه أنا أحب هذا الرجل في الله وأدعو له بالتوفيق والسداد
عتبي على الشيخ محمد العريفي كبير جدا ً حينما قال (( كنت أشجع النصر ولكن تبت إلى الله وغيرت ))
لا أرى في ذلك مايضحك ياشيخ محمد العريفي بقدر ماهو جرح لمشاعر الإخوه النصراويين خصوصا ً حينما يصدر هذا الكلام من شخص مثل محمد العريفي ويضمّن كلامه بالتوبه
يقول الشيخ بأنه حفظ أسم أحد الأنديه ولم يقل بأنه شجع أحد الأنديه
اخوي الفيصل
اول حاجه أنا احبك فى الله ولا ودي احرجك
وثاني مره .. استغرب رد لك ومعى انا بالذات على مشاركه لي
واللى يتابع ملفك يجد كل جميل وسمو ذات وخلق
ولا اعلم سر دخولك وتعليقك
"
التوبه هل تعتقد انها من الايمان فقط ؟
اترك الاجابه لفهمك .؟
ولا تطالبنى فى الاجابه أكثر ففى السؤال إجابه واضحه لذوى الالباب
وانت احدهم ان شاءالله
وكانت دعابه من شيخ فاضل مهما يكن نحبه ونجله ولا نأخذ تشجيعه محمل الجد
فمثله .. مثل الصور الموجوده فى الموضوع لزرع الالفه والوناسه بس
ولا ندخل بأتجاه مشائخ لهم فضل وعلم
ووالله لو علمت بهكذا فهم لما جئت بهذا المقطع فالشيخ له المكانه المحفوظه وخدمته للدين العظيم
ومستعد اكره الكوره واحب راس الشيخ
التوبه عندما تأتي في هذه الطريقه نكتشف بأن ماقبلها كان ذنب يغضب الله
أتركوا عنكم الأساليب التي تحاولون من خلالها إقناع الآخرين بأنكم على صواب
نصراوي الحفر أي هزيمه يابعدي أهدىى وأترك عنك الحماس الزايد أتوقع حواري مع أخوي فيصل الجهني والموضوع يهم الرياضيين بشكل عام ومحمد العريفي أخطأ على الرياضيين ككل ولم يخطئ على النصر فياليت تترك عنك الأسلوب هذا وتقول خير أو تصمت
أنا من يحتاج أكثر منك الى العلم
وابشر بالتفصيل وكنت وربي اقصد ان لا تستعجل فى اتهام الشيخ فى شئ لم يقصده
وخاصه ان لحوم العلماء مسمومه
وهذا منتدى لابد ان نخرج بفوائد من اي موضوع سواء رياضى او غيره
تعريف التوبة في اللغة:
التوبة مصدر الفعل تاب، وأصل هذه المادة: التاء، والواو، والباء (توب).
وهي تدور حول معاني الرجوع، والعودة، والإنابة، والندم.
قال ابن فارس رحمه في مادة (توب): (التاء، والواو، والباء كلمة واحدة تدل على الرجوع).
يقال: تاب من ذنبه: أي رجع عنه،
تعريف التوبة في الشرع:
عرفت التوبة إلى الله في الشرع بعدة تعريفات، والمدلول الشرعي للتوبة قريب من المدلول اللغوي، فمما عرفت به التوبة في الشرع مايلي:
1- قال أبو حامد الغزالي رحمه الله : (قيل في حد التوبة أنه ذوبان الحشا لما سبق من الخطأ)(6
ثم علق على هذا الحد فقال:
(فإن هذا يعرض لمجرد الألم ولذلك قيل:
2- (هو نار في القلب تلتهب، وصدع في الكبد لا ينشعب)( 7
3- وقال:
(وباعتبار معنى الترك قيل في حد التوبة: إنه خلع لباس الجفاء، ونشر بساط الوفاء)(8
ومن هذا اقول اخوى الفيصل
القصد انه تاب من شئ كان يسعد به يعنى .. كف عنه التمنى فى تشجيع النصر كنوع من المداعبه اللطيف لم يكن يقصد سوى المداعبه
وإلا الشيخ غنى .. عن تشجيع الانديه فلديه مهما جسام وادوار كبيره نفع الله به الاسلام والمسلمين
واقسم بالله من ردي انى استفيد قبلك وليس ان اوقعك بالحرج لتكرار طرح سؤالى
وبودى ان تخطئ على .. ولا تخطى على شيخ نحسبه والله حسيبه من الفضلاء
العرض العادي
