أحببت أن أعيد سياقتها بألوان ناااااااعسه ... فلتقبلوها منّي ...!!!
.
.
( ربّما لن يتفق احد معي )
ولكنّها مبادرة جريئة .. لإرضاء فضول ما يحترف من تساؤل ..
هرباً إلى دائرة الضوء .. عن هندسيات العتمه ..
والإرتماء بين مساحات الصور المؤديه .. وربما الغير مؤديه ..
كانت هناااااااااك تخجل الصّباح بنعاسها .. وتغري الليل بالعوده ..
فآثرت أن أضعها هنا .. فلربما كانت تستحق الوجود ..
كنت أعتقد أن بها مايسمى بعض شعر ..
ليس التعجب الوقوف بذهول أمام العبارة ( لن يتّفق أحد معي ) ..!!
فالقلب أيضا مازال مترددا بين الإتفاق وعدمه ..
يااااا للأحرف عندما تتعطر بهم ..!!
تغوي الصباح .. وتجعل المحابر قوارير عطرٍ تسرق الأنفاس/ والدخاااااان ..
يقال أن عشق البلل لايكفي للشروع في دوامة الغرق ... وكذلك النّبض ..!!
قبل المضي ... لاشعر هنا ... لذلك .. لاتمضو ...!!!
يسعد صباح النّــــــاعــســه ...... والكسووله
................................... يسعد صباحك ..... كيف هاللحين حالك ؟؟؟
طال عمرك ...... عيوني ساهره ولااااا تطوله
.................................... طول ليلي ..... وأنا أنطر لحظةٍ من وصالك
شوقك اللي سكنّي ...... شوفي ألحين زوله !!!
................................... واضحٍ في عيوني ..... شوفي شلون جالك
مبلشن هالقصيد ... ولوّني موب حوله
.................................... والله إن كل ماااااابغى ..... لي تحطّين بالك
ورغم هذا ... ياقلبك ... ماحصلّي هطوله
.................................... مدري ..... يعني تغابين ..... أو على فالك
قلبي .... إنتي مناته ...... رغم حزنٍ ينوله
.................................... والغلا لك تكاثر ...... ليييييييييت مرّه ينالك
عااااااد تدرين يعني ..!! .. دام عينك كسوله
.................................... إتركي كل حكيِي .... وجاوبي كيف حالك ..؟
.
.
.
.
ربّما كانت ستصبح قصيده ...!!!
.
.
.
.
.
.
.
سهر .... و شئ ما .. من سهر ...!!!
وأيضاً سهر
لم يعد هنااااااااااااك ( وهنا ) ما يدعو للإنتظار منتشياً
بلطف العطر ( لم يكن ليتفق ) ........ !!
لكم الاحترام و الشعر .. ولعينيّ السهر ...!!!
(123)