الله يذكرك بالخير يارهين إن كنت حي والله .............

[انســــان]

[align=center]

الله يذكرك بالخير يارهين إن كنت حي

والله يرحمك إن كنت ميت

آه . يارهين

هالبشر قليل منهم اللي قدر يستوعب لقافتي

وياليتني .........................

وعقب ماسمعت كلام من عضو وكان صريح في رده معي

تساوت كل الامور عندي






استعدت جيدا .. وضعت ذاك العطر الزئبقي

وذهبت لذاك الموعد المزعوم الذي قد نسجته في خيالها

اختارت الوقت والمكان

ولم تكن تتصور أن يختار لها القدر ذاك الشخص الذي ستقابل

وأنه سيحل ضيفا دائما عزيزا عليها

لطالما انتظرت ذاك اليوم أن يأتي

أن يحنو عليها أحد

أن يقبل وجنتيها

أن يضمها .. أن يعانقها

كما لو يعانق نجمة في السماء صعب الوصول إليها

كان طموحها هو البقاء من أجل ذاك اليوم

نصف النصف مضى .. ونصف العمر مضى .. وما زالت تنتظر

هي الآن كما كانت قبل الآن

هادئة حزينة تحدث نفسها بأشياء تعرفها ولا تعرفها

هي تغني .. صوتها الشعبي الهائج يقتل الأنثى الهادئة

يجعلها ترقص حنينا وتبكي حنينا آخر

نصف الحلم قتل .. هي متوحدة مع ذاتها .. وما زالت تنتظر

تسأل نفسها أي لعنة حلت عليها وجردتها من طفولتها

كيف تتحول إلى امرأة تحلق موعدا وتختار له مكانا وتنتظر !!

وجاء المنتظر .. طبع قبلة البقاء على جبينها

استراح إلى جانبها .. حاولت أن تبتعد

أن تتجرد من تلك الشخصية المنتظرة

كل محاولاتها باءت بالفشل

حاولت أن تستنجد بأحد

نظرت حولها لم تجد أحدا

لم يكن هناك سواه .. كل الوجوه أصبحت هـو

هي تخاطب ذاتها

أيها المقيم الدائم . متى سترحل ؟

هل سأهجر أقلامي وأبقى معك

هل كتب علي أن أبقى بجوارك ؟

أي موت هو ؟

حاول أن يكون ضيفا خفيف الظل

وأن تعتاد عليه .. لكنه فشل .. تراءى الوهم .. وخرجت الشمس

كان قد حل وجوده في مكان لا يرغب فيه

وفي ضيافة شخص لم يستقبله كما يجب

هدأت أنفاسها

فركت عيناها .. وما زالت تفكر بالحلم

وقف أمامها .. حملق فيها طويلا

حاول جذبها حتى هذه اللحظة

انحنى لكبريائها

طبع قبل الوداع على جبينها وابتسم

حل ضيفا دون موعد ورحل

وحلت هي فتاة اليأس دون منازع






تحياتي

أبو حميـــد


[/align]

[انســــان]

[align=center]

رجاءا لا أحد يشارك

ترى النفس طابت منكم كلكم

روحوا طبلوا هناك .............

لاتشوفكم عيني هنا

0

0

لو سمحت توكل على الله ولاتكثر الحكي

زيـــــــــــح هناك أنت وياه

صفحتي وأنا حر فيها



[/align]

[انســــان]

[align=center]





سأنسى كل ذكرى أسالت دماي


وكل كلمة رنت في أحشاي


وسأكون الأقوى .. وسأنساك


هذا ما كتبته نغم تلك الليلة


الليلة المشؤومة


ترى ماذا كانت تشعر؟


ومن يدرى بماذا كانت تشعر؟


لا أحد يفهم .. لا أحد يحس .. لا أحد موجود


هذا ما كانت تردده


وهي تتقلب في الفراش محاولة الاستسلام للنوم


مع أن النوم بالنسبة لها كان وسيلة للعذاب


فقد كانت تشعر أنها لو غطت في نوم عميق فإن كوابيسه ستلاحقها


وطيفه سيطغى على كل مشاعرها


لذلك نهضت مسرعة وأمسكت قلمها وكتبت


كم كانت تثق نغم بقلمها


فقد كان بالنسبة لها كإنسان


يتحدث بجرأة وبقوة أمام كل الناس


فهو لم يخذلها مرة واحدة


ولم يتلعثم في الكلام


ولم يخجل من أي موضوع كان


فهو الجريء صاحب الكلمة الصادقة القوية


لذا لجأت إليه في تلك الليلة


لأن الوقت متأخر . ومن يمكن أن يستقبلها في هذا الوقت


وكيف تجرؤ على الخروج ما بعد منتصف الليل


وحتى تلك الصديقة


التي كانت أكثر من أخت


اعتادت أن تغلق هاتفها الخلوي طوال الليل


لأن النوم في الصباح هو أهم احتياج


بالنسبة لها . ليس من يهتم ولا من يفهم


ولا من عنده الوقت للاستماع إليها


لذا أمسكت بالقلم فهو لن يقاطعها


ولن ينشغل بالدفاع عن نفسه


ولن يتفاخر بتقديم المشورة والنصح


ولن يفكر بما يود أن يقوله


وهي تتكلم إليه


فهو يصمت إلى أن يخرج كل ما في أعماقها وترتاح


فماذا كتبت نغم أيضا


كتبت ثلاث عبارات :


كلمات كالسيف . جرح وألم . أنت وأنا . وبعدها نامت


واستيقظت على صوت والدتها


وهي تدعوها لتناول البان كيك


ذلك الإفطار . الذي تعلمته والدتها من صديقة أمريكية لها


وقد كان ذلك المفضل بالنسبة لنغم


لقد كانت أمها تلك إنسانة تهاب الله وتحب الناس


وبسيطة ومتواضعة


وتفكر بالآخرين دائماً قبل أن تفكر بنفسها


تلك الأرملة فقدت زوجها بعد قدوم نغم بثلاث سنين


ولكن طيب الذكر زوجها كان رجلاً مقتدر الحال


ووفر لزوجته وابنته الوحيدة المال الوفير


فقد عاشت نغم في عز وهناء مع أمها


فقد درست في أفضل المدارس


وكانت تلبس أجمل الثياب


وتقيم أروع حفلات عيد الميلاد


وها هي الآن قد أنهت دراستها الجامعية في الأدب


فكم أحبت نغم الأدب


وما زالت تتردد في ذاكرتها


دروس اللغة العربية والقصص والروايات


التي درستها على مر السنين


وكم كانت تشعر بالحزن . عندما تذهب إلى معرض للكتب


وترى أكوام الكتب مكدسة . ولا أحد يفكر في اقتنائها


وكم كانت تشعر بالحزن كذلك


كلما رأت في المقابل تهافت الناس غير المعقول على المطاعم


وعلى محلات الملابس وخاصة في موسم التنزيلات


حيث ترى الناس صفوفاً صفوفاً


من أجل الحصول على الملابس بأرخص الأثمان


ومن أفضل العلامات التجارية المعروفة


تناولت نغم إفطارها واستقلت سيارتها


وتوجهت إلى مقر المجلة التي تتدرب بها حالياً


إلى أن تجد العمل المناسب أو تبدأ عملها الخاص بها


وما زالت العبارات الثلاث تتردد في ذهنها


ومعها اختلطت أبيات الشعر التي حفظتها


من غزل وهجاء ووصف ورثاء وتزاحمت الأفكار في قلبها وعقلها


ومن كثرت انشغالها بما يجول في داخلها


لم تقل صباح الخير . إنما هزت رأسها


وهي متوجهة إلى مكتبها


لقد لاحظت مرام أن تصرفات نغم مختلفة


فأرسلت مرام رسالة إلى نغم على الهاتف الخلوي


لتقول لها أنها مهتمة بها ومستعدة أن تستمع


وما أن قرأت نغم الرسالة


حتى شعرت أنها كالبرعم . الذي بدأ يتحول إلى زهرة


فرددت العبارات ولكن هذه المرة قالت:


كلمات كالبلسم . وداعاً للجراح . نحن معا


هذا ما شعرت به نغم من نحو صديقتها


ومر الوقت وكانت كل دقيقة تمر تشعر نغم أنها ساعات طويلة


وفي لحظات كانت تشعر أن الزمن قد توقف


كل هذا لأنها بانتظار ذلك اللقاء


ومع دقات الساعة الرابعة تماماً


تنهض نغم مسرعة على غير عادتها


فقد كان معروف عنها


أنها تتأخر لتنهي الكثير من الأمور العالقة


أو لأن الإلهام في الكتابة يأتيها أحياناً في فترة ما بعد الظهر


توجهت نغم إلى مكتب مرام وقالت لها هيا بنا


أجابت مرام : إلى أين ؟ أجابت: إلى المكان المعهود


كان ذلك المكان هو حديقة عامة مليئة بالأشجار


اعتادت نغم ومرام . أن تجلسا فيها من أجل حديث من القلب إلى القلب


لقد شعرت مرام في تلك اللحظة كم كانت الأيام الماضية مملة


وكم كانت مستعبدة لروتين العمل والواجبات المنزلية


وما إلى ذلك . وشعرت بالتناقض


فكم من مقال عن احتياجات المرأة


وكم من مقال عن الحوار والمشورة والصداقة كتبت في المجلة


هل كان كل هذا نفاقا


وهل هو من أجل الحصول على الراتب في نهاية الشهر


هل من هناك ما كان يصدر عن القلب


أم هي مجرد قشور تظهر على السطح ثم تتلاشى


لقد انهار كل هذا أمامها


مجرد أن تذكرت المكان المعهود بكل ما فيه من الذكريات


ونظرات العيون الصادقة والكلمات الدافئة


لقد اهتز كيانها وارتعشت نفسها


عندما تذكرت كل هذا مر الوقت سريعاً


وكان الحديث مثل مقطوعة موسيقية


مع كل فاصل فيها تنطلق العبارات :


كلمات كالبلسم ونحن معا


وفي نهاية اللقاء


قالت مرام: إذن خالد هو من أثار ذلك الموضوع


حقاً كلماته كالسيف . لذلك انتهى اللقاء بينكما


أجابت نغم: أنت تعلمين أن لقائي به لم يكن لقاء رومانسياً


فأنت تعرفين أن ما يربطني بخالد هو قرابة


أكثر من أن تكون صداقة أو مصلحة عمل


لذا أردت أن أنساه


وأنسى كل ذكرى جمعتنا منذ طفولتنا


لقد جرحني وأشعر أن جرحي لن يلتئم


حقاً كان خالد إنساناً وصولياً لا يفكر إلا في نفسه


لقد كان مستعداً أن يفعل أي شيء


لكي يصل ويصبح معروفاً


لقد أراد الشهرة والمركز . هذا هو هدف حياته


لقد استغل قلمه ليجرح نغم


لربما لم يقصد ذلك


ولكنه فعل. هو أناني


وكان هذا واضحاً في طفولته


عندما كان يختبئ خلف الكنبة ليأكل الشوكلاته


حتى لا تشاركه نغم بها


لقد أثار الموضوع ليزيد مبيعات مجلته


فهو يعلم كم يسعى الناس نحو الجديد الغريب غير المألوف


لقد فقد خالد إنسانيته


ونسي كل ما يربطه بالناس


فهو لا يريد أن يكون معاً


إنما يريد أن يكون هناك فراغاً بينه وبين الآخر


لقد كان مستعداً أن يستخدم السيف


بأي شكل من الأشكال إن كان يحقق له ما يريد


مع أن خالد كان بالنسبة لنغم أكثر من أخ . ماذا حدث؟


كيف يجرؤ أن يجرحها


ويتحدث عنها وعن ماضيها وعن والدها الذي مات؟


لقد مات ومات معه كل شيء


لماذا ينبش في الماضي ويستخرج الذكريات ؟


هل ليجرح نغم


أو ليجعل له صيتاً


وهل صيته أهم من مشاعر الآخرين


وهل ما يود أن يحققه أهم من صورة الآخر في نظر الناس


بكت نغم . وقالت سأنساك


وسأكون الأقوى


وسأنسى كل ذكرى


وكل ألم وكل كلمة


لأنني الأقوى


وعادت تقول نحن معاً


كلمات كالبلسم


وداعاً للجراح





[/align]

[ابطال الحفر]

وضاقت به الوسيعه


وكان كاتب قدير


ونبت به الشيب وانه يعاني من ارتفاع بالضغط


يعني خلاااااص تنساني
http://www.r3odi.com/cards/create.php?card_id=953

[هنوف نجد]

مادامك ماتبينا نشارك ليش ماكتبت ممنوع الدخول!!!!!!!!!!
تصدق لو كتبتها رح يدخلنى الفضول
هههههههههههههههههههه
ليش
ماتبينا
ليش

[انســــان]

[align=center]



ياحلات الضحك



كيفي . واحد وده يضحك

وجالس يكتب في صفحته كيفه

كيفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

ياعمي زيح هناك بس

الله يخلينا دستور المنتدى

وإلا المسعولين ...... ياويلهم على فرقا أبوحميد


والليل ما أمسى







قالت :


وقتها كنت لا أعرف إلى أين ؟


متى وكيف ؟


لا أتذكر إلا


إن أمواج الخذلان والهزيمة كانت تتصارع داخل عيني


مشيت بحزن يعقوب .. فقط


كنت ابحث عن ميناء يرسو فيه قلبي المتهالك


تعبت وأنا ابحث عن مرفأ يحتضنني


جدران غرفتي الصماء


كانت واحاتي التي ألوذ بها


ونافذة حجرتي الصغيرة


كانت هي روح أمي


أتذكر حينها


كم كانت الوحدة تعتصرني تنزف مني قطرة قطرة


أتذكر حينها إني كنت أظن أن الموت يعيش بيني


حتى خيل لي انه يسكن بداخلي


وأتذكر أيضا إني كنت مقتنعة بأني حزن العالم


وان العالم بلا شك يستورد حزنه مني أنا


أتذكر تماما أحداث ذلك اليوم


الذي فيه أجهِضت أحلامي البريئة كالطفل


الذي لطالما داعبت خياله ليالي الشتاء الدافئ


تحت قناديل عذوبته .. استرجعت كتاب أحلامنا


الذي كانت أول صفحاته أحلاماً ورديه رسمناها معا


وصفحته الثانية أصداء طفلتنا الحلوة


وهي تشاغب طفلنا المشاكس


ولا أزال أتذكر الصفحة السابعة بعد الألف من كتاب أحلامنا


التي أسميناها معا حتى الموت


واليوم أصل إلى هذه الصفحة لأكملها وحدي


فجأة وبينما أنا كذلك وجدت نفسي


وقد وصلت إلى الحجاب المستور


وبعد أن كان صدري قد تمزق


وجدت نفخة الروح تصيرني طيرا


انتشيت في حالة مهيبة من الذهول والسرحان


كيف لا وهو يجلس هناك


وكيف لا وأنا هاربة لأجله


تعثرت خطواتي


تسارعت نبضات قلبي حتى وصلت له


واتخذت مكاني بجانبه


أغمضت عيني


لكن روحي الهائمة .. الميتة


كانت تراه


وهو يمعن النظر في تارة وتارة أخرى


يتساءل ما الذي دعاني إلى هنا هذه المرة


ولماذا اليوم أنا وحدي ؟


الله كم كان دافئا


وهو يهمس داخل أذني


ويتمتم لي أحلى السيمفونيات


التي يرتعد لها قلبي


لم أتمالك نفسي


حتى وجدتني انزع وشاحي


واغمر نفسي بمائه العذب الشفاف الدافئ الوفي وفاء حبيبي


لكن هل سينتقل إلى الرفيق الأعلى


كما حبيبي شربت منه حتى ارتويت


وأطفأت اللهيب الذي اشتعل داخلي


هنا عودتني أن نمشي معا نضحك معا


ونبكي معاً لنرتاح معا


واليوم أنا وحدي هنا


وأنت بطهارة الملاك


ترقد عند الرفيق الأعلى على ضفاف هذا النهر


بالأمس كنا أنا وأنت نتبادل أحلامنا


وحتى أرواحنا


واليوم جسدا جئت أنا مع روحك النقية المدفونة هنا


كما أوصيت أنت


التي ستظل تمس كياني


التي ولن أنسى


إني ومن فيضها تعلمت الكثير


قلت إليك عندما تبادلنا الأرواح


إني امرأة مسكونة بالحزن


وروحي ستقتلك


لماذا أصررت !!


وتظل روحي هائمة تزور مقابر الماضي كل مساء


ترسم من أمواتها عربات تسهل خطاي


وحتى الآن أنا مقتنعة إن ماء ذلك النهر


ما هو إلا دموعنا التي نزفناها معا طوال تلك السنين


وها أنا كنت وسأبقى كما علمني هو


سعيدة بنفسي


سعيدة بالحجاب المستور





[/align]

[انســــان]

[align=center]

( انذار نهائي)

استاذي الكريم / ابطال الحفر

انت مشرف

ممكن لو سمحت تقولي مشرف أي قسم ؟

وإلا تدري ماله داعي الجواب

وياليت وليس أمرا

بأن تذهب لقسمك وتهتم في شئونه

وتأخذ معك كلمة كاتب قدير

أفضل لك من مناقرك مع أبوحميد

روح اذا سمحت

ورجاءا وليس أمرا

ماعاد أبقى أشوف لك أي مشاركه في صفحاتي الخاصه

وإلا سأتبع النظام المتبع

اللي يمشي على الكل

مع احترامي وتقديري لشخصك الكريم

أخوك / أبو حميـــد


[/align]

[انســــان]

[align=center]

هلابك في أي وقت هنوف نجد

بالعكس راح ازعل لو ماشارك كل محبيني

اللي أحبهم وأقدرهم

تحياتي وماقصرتي

الله يخليك

[/align]

[ابطال الحفر]

هههههههههههههههههههه ضحكتني


مره تقول لا تشارك ولا اشوف واحد يكتب هنا


وبعدين تقول لهنوف ازعل اذا مشاركتي


لوووووووووول


هل تريد تثبيت وجودك اذا حجت البقر على قرونه


والله احبك وش فيك زعلان

[انســــان]

[align=center]

الله يهديك يا ابطال الحفر

تتوقع بأني أفكر في اثبات وجودي

وأنا أبوحميد

وبعدين منهم اللي أفكر في اثبات وجودي أمامهم

الله يهديك بس

وأبوحميد مايعترف بأي من كان

أبوحميد مايعترف إلا في المنتدى هذا الجماد

وأما من كان غير هذا الجماد

فالله يقنعك بركتهم

والله يبارك لهم فيك

والله يبارك لك فيهم

وبعدين عندما نصل لدرجة طرح الحقائق بما يوازي نسبة 100%

تعال حاسبني على كلامي

يوم قلت لا أحد يشاركني

ياسيدي الفاضل

هل تعلم وشلون راح يكون تصرفي معاك ؟

راح اغض النظر عنك واعتبرك من الآن وصاعدا

في نظري غير موجود ولا أراك

تحياتي


[/align]