كان فيه انسان موظف
وقد طلب اكثر من مره نقله للجنوب ولكن يحصل له تعذر من قبل مديره بعدم نقله
وفي يوم من الايام كان مسافر من الحفر للرياض وبعد وصوله الى نفود ام الجماجم
شاهد سياره وعندها رجل متعلق في الباب بين الحياة والموت
وذهب اليه وبعد وصوله اشار له صاحب السياره على شنطه في السياره
وقاله تراء فيها مليون و3ك ذهب وبعدها صاب صاحب السياره اغماء
وماصدقه وفتح الشنطه ووجد ماقاله الشايب صحيح
وبعدها قام في الاتصال في الشرطه وبلغ عنه وعن الشنطه
ولم يسلم الشنطه الا لظابط واخذ ورقه تثبت مافيها
والقصه طويله والمفيد
انه بعد ذلك وعند رجوعه للعمل تم الموافقه على نقله
وهذى جزاء امانته
وصاحب القصه اعرفه