العراق والإمارات: المواجهات السابق تصاريح و أخبار وتحليل قبل أنطلاق المباراة

[غياب الحقيقة]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تقابل منتخب العراق مع نظيره الإماراتي مرة واحدة في تاريخ نهائيات كأس آسيا، حيث كان الفوز من نصيب الإمارات في تلك المقابلة.
وأقيمت المواجهة السابقة بين الفريقين خلال الدور ربع النهائي من نهائيات عام 1996 التي أقيمت على أرض الإمارات، وكان الفوز من نصيب أصحاب الأرض بنتيجة 1-0 قبل أن يبلغوا المباراة النهائية حيث خسروا أمام السعودية بفارق ركلات الترجيح.

وتتجدد المواجهة بين الفريقين يوم السبت عند الساعة 7:15 مساء على ستاد نادي الريان ضمن منافسات المجموعة الرابعة في النسخة الحالية من البطولة التي تقام في قطر.

وكان المنتخب العراقي تعرض للخسارة في الجولة الأولى أمام إيران 1-2 في حين تعادلت الإمارات مع كوريا الشمالية 0-0.[/align]

[غياب الحقيقة]

دير الحكم الياباني يويتشي نيشيمورا مباراة الإمارات مع العراق التي تقام يوم السبت عند الساعة 7:15 عصراً على ستاد نادي الريان ضمن منافسات المجموعة الرابعة في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
وهذه هي المباراة الثانية لنيشيمورا في البطولة، بعدما كان أدار سابقاً المباراة الافتتاحية التي جمعت بين قطر المضيفة وأوزبكستان يوم 7 يناير ضمن منافسات المجموعة الأولى.

ولد نيشيمورا يوم 17 أبريل/نيسان 1972 وهو يحترف العمل في التحكيم ويعيش في مدينة طوكيو، ويتكلم اللغة اليابانية إلى جانب إتقان اللغة الإنكليزية.

وقد حصل الحكم الياباني على الشارة الدولية عام 2004 وكانت المباراة الأولى التي يديرها على المستوى الدولي بين تايلاند والإمارات.

ويهوى نيشيمورا الجري، وهو يفتخر بإدارة مباراة هولندا والبرازيل في الدور ربع النهائي ضمن منافسات كأس العالم 2010 التي أقيمت في جنوب أفريقيا.

ويساعد في إدارة هذه المباراة الحكمين المساعدين اليابانيين نورو ساغارا وتوشيوكي ناغي.

[صدى الذاكرة]

بالتوفيق للأبيض الإماراتي بنتيجه تاريخيه

[غياب الحقيقة]

اعتبر وولفغانغ سيدكا مدرب منتخب العراق أن المواجهة ستكون مصيرية لكلا المنتخبين عندما يلتقي فريقه مع الإمارات يوم السبت على ستاد نادي الريان ضمن منافسات المجموعة الثالثة في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد يوم الجمعة، حيث قال سيدكا: المباراة مصيرية جداً لكلا الفريقين حيث أننا خسرنا في المباراة الأولى في حين تمتلك الإمارات نقطة واحدة وبالتالي فإن الضغط على الطرفين، ولكن يجب أن نحافظ على التركيز طوال 90 دقيقة وأن نسيطر على أعصابنا.

وأضاف: بعد الخسارة أمام إيران بدأنا بتحليل أداء الفريق من خلال التأكيد على تصميم الجميع من أجل بلوغ الدور ربع النهائي.. أمامنا مباراة مهمة أمام الإمارات، حيث يجب أن نقدم أفضل ما عندنا.

وحول مشاركة اللاعب مهدي كريم في الجهة اليسرى أوضح مدرب منتخب العراق: مهدي قدم مباراة ممتازة في الجهة اليسرى خلال المباراة أمام إيران ونجح في صنع الهدف الأول، وهو يجيد اللعب في أكثر من موقع ويتقن تبادل الأدوار مع زملائه.

وتابع: التوقعات والطموحات كبيرة حتى من داخل الفريق، وهي تجعل الجميع يلعب تحت ضغط كبير، وكذلك فإن أمامنا منافسة قوية في هذه البطولة القارية الكبيرة، ولكن المهم هو أن ننجح في التعامل مع هذه الضغوطات.

وكشف سيدكا: قدم منتخب العراق والإمارات مباريات جيدة في الجولة الأولى، ولكن مواجهتنا أمام إيران كانت أكثر صعوبة بالمقارنة مع لقاء الإمارات مع كوريا الشمالية.

وتابع: قمت بتسجيل بعض الملاحظات عن المنتخب الإماراتي في المباراة الأولى ولكنني سأتحدث عنها مع لاعبي فريقي فقط كجزء من الطريقة التي سنعتمد عليها يوم السبت.

في المقابل قال مهدي كريم لاعب وسط منتخب العراق: مجموعتنا قوية جداً والمنتخب الإيراني يعتبر من الفرق القوية، ولكن اللاعبين قدموا في المباراة الأولى نصف المستوى الذي قدموه في المباريات الودية.. بعد الخسارة أمام إيران تركزت التحضيرات على الجانب النفسي أكثر من الجانب البدني.

وأضاف: في النسخة قبل الماضية من البطولة عام 2004 في الصين خسرنا في المباراة الأولى أمام أوزبكستان قبل أن نعود بقوة ونحقق انتصارين من أجل التأهل إلى الدور ربع النهائي.

وكشف: طموحنا كبير في هذه البطولة، وبالتالي فإننا نريد أن نحافظ على مستوانا ونعبر إلى الدور ربع النهائي ومن ثم الاستمرار في المنافسة على اللقب.

[غياب الحقيقة]

أكد ستريشكو كاتانيتش مدرب منتخب الإمارات أن فريقه يمتلك المقومات اللازمة من أجل تحقيق الفوز خلال المواجهة أمام العراق يوم السبت على ستاد نادي الريان ضمن منافسات المجموعة الثالثة في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد يوم الجمعة، حيث قال كاتانيتش: قدمنا مستوى جيد للغاية في المباراة الأولى، والآن نحن مستعدون بشكل كامل من أجل خوض المباراة الثانية أمام العراق، حيث أن اللاعبين في حالة جاهزية كاملة باستثناء لاعب واحد هو ذياب عوانة.

وأضاف: كل فريق لديه نقاط ضعف ولكن على المدرب أن يعمل على التعرف على هذه النقاط والعمل على معالجتها.. سنلعب في مواجهة بطل كأس آسيا وهو يمتازون بالقوة البدنية واللاعبين أصحاب الخبرة والخطورة في الكرات العرضية والتمريرات الطويلة.. من جهتنا نحن نمتلك فريق جيد نمتلك مزايا جيدة على الرغم من قصر قامة بعض اللاعبين.

وأوضح مدرب منتخب الإمارات: يجب أن نقدم أفضل ما عندنا، ونحاول السيطرة على الكرة خاصة وأننا نمتلك المهارات الفنية الكافية من أجل تقديم مباراة جيدة وتحقيق الفوز.

أما حول المواجهة السابقة بين الفريقين مؤخراً في بطولة كأس الخليج: في المواجهة الماضية منحناهم العديد من الكرات السهلة، ولكن الآن في مباراة يوم السبت، كلا الفريقين يعرفان بعضهما جيداً، ولكل مباراة ظروفها، ويجب أن نلعب بأفضل ما عندنا ونقاتل بشراسة.

وكشف: لو نجحنا في صنع العديد من الفرص الخطرة أمام المرمى كما فعلنا في مباراة كوريا الشمالية فإن ذلك سيجعلني أشعر بالسعادة، ولكنني أعتقد أننا هذه المرة سنستفيد من هذه الفرص ونسجل الأهداف.

وتابع: فترة يومين أو ثلاثة لا تكفي من أجل تدريب المهاجمين على استغلال الفرص وتسجيل الأهداف، ولكن هذا الأمر يحتاج للعمل على مدار عدة أشهر ومنح هؤلاء المهاجمون الثقة الكافية من أجل استغلال الفرص.

وفي الجهة المقابلة قال قائد الفريق سبيت خاطر: الفريق يضم عناصر جيدة تمتاز بالتجانس، ورغم أن اللاعبين صغار في السن إلا أنهم كبار في الأداء.

وأضاف: فيما يتعلق بتسجيل الأهداف أتمنى أن نعالج هذه المشكلة في المباراة المقبلة، حيث أننا بحاجة إلى بعض الحظ أمام المرمى.

[غياب الحقيقة]

مواجهة عربية مثيرة بين العراق والإمارات



يلتقي منتخب العراق مع الإمارات يوم السبت على ستاد نادي الريان ضمن منافسات المجموعة الرابعة في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
ويلتقي في المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم السبت أيضاً المنتخب الإيراني مع كوريا الشمالية على ستاد نادي قطر.

وكان العراق خسر في الجولة الأولى يوم الثلاثاء الماضي أمام إيران 1-2 في حين تعادلت الإمارات مع كوريا الشمالية 0-0.

وكان العراق حقق إنجازاً تاريخياً في النسخة الماضية عام 2007 حين توج بقيادة المدرب البرازيلي جورفان فييرا بطلاً عقب فوزه على السعودية في المباراة النهائية بهدف لمهاجمه يونس محمود.

ولم يظهر منتخب العراق في مباراته الأولى أمام إيران بصورة البطل الحقيقي، حيث لم يقدم لاعبو الفريق المستوى المنتظر منهم وسيطر التسرع وسوء التنظيم على المحاولات الهجومية.

وأظهر لاعبو منتخب العراق حماساً كبيراً في التدريبات يوم الخميس وأعلنوا انهم يسعون إلى التعويض أمام الإمارات لأن الفوز عليها يشكل مفتاح التأهل إلى الدور ربع النهائي، لكن عليهم تقديم أداء جيد بدءاً من يونس محمود إلى هوار ملا محمد ونشأت أكرم وقصي منير وعلي رحيمة علاء عبد الزهرة وغيرهم.

لكن "الأبيض" الإماراتي يدرك بدوره أن منتخب اسود الرافدين سيلعب أمامه مهاجماً بحثاً عن الفوز لتعويض خسارته أمام إيران، ولا شك أن مدربه السلوفيني الهادىء ستريشكو كاتانيتش وضع الخطة المناسبة للتعامل مع مجريات المباراة.

وكان منتخب الإمارات كان تعادل مع العراق في الدور الأول من كأس الخليج في اليمن، رغم افتقاده إلى أكثر من عشرة لاعبين أساسيين جراء انضمامهم في حينها إلى المنتخب الأولمبي الذي نال فضية دورة الألعاب الآسيوية في غوانغزهو الصينية بخسارة صعبة أمام نظيره الياباني، وإلى صفوف فريق الوحدة الذي مثل الإمارات في بطولة العالم للأندية في أبو ظبي.

ويبقى أفضل إنجاز لمنتخب الإمارات في كأس آسيا وصوله إلى نهائي النسخة الحادية عشرة على أرضه قبل أن يخسر بصعوبة أمام نظيره السعودي بركلات الترجيح 2-4 بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي 0-0.

يذكر أن منتخب الإمارات له تجربة في كأس العالم أيضا حين تأهل للنهائيات عام 1990 في إيطاليا.

وأهدر منتخب الإمارات الفوز في المباراة الأولى على نظيره الكوري الشمالي إذ كان الطرف الأفضل على مدار الشوطين واستفاد لاعبوه كثيراً من إهدار الكوريين ضربة جزاء في الدقيقة العاشرة، فحصلوا على فرص عدة خصوصاً عبر أحمد خليل لكنهم لم يتمكنوا من التسجيل.

ويعول كاتانيتش على لاعبين جيدين أمثال الحارس ماجد ناصر، وخالد سبيل ويوسف جابر وحمدان الكمالي وعامر عبد الرحمن وإسماعيل الحمادي وإسماعيل مطر وأحمد خليل.

المدرب السلوفيني أعرب عن ارتياحه لأداء فريقه في المباراة الأولى، آملاً في الخروج بنتيجة جيدة أمام العراق في الثانية، وقال: أنا راضٍ جداً عن الأداء الذي قدمه اللاعبون وعن الطريقة التي لعبنا بها أمام كوريا الشمالية، ولكن للأسف لم نستفد من الفرص العديدة التي سنحت لنا للتسجيل.

وتابع: آمل أن يكمل المنتخب على هذا المنوال في المباراتين المقبلتين وهذا هو الأهم، ونسعى إلى الخروج بنتيجة جيدة أمام العراق رغم صعوبة المهمة لأنه بطل الدورة الماضية.

وخاض منتخب الإمارات تحت قيادة كاتانيتش منذ أن حل في 10 حزيران/يونيو 2009 بديلاً للفرنسي دومينيك باتنيه، 19 مباراة ما بين رسمية وودية، فلم يعرف الخسارة إلا في 4 مناسبات في حين فاز 9 مرات وتعادل 6 مرات (سجل 23 هدفاً ودخل مرماه 11 هدفاً).

[abdolla]

الله يوفق الإمارات اليوم

[غياب الحقيقة]

رحيمه:نواجه الإمارات بأعلى المعنويات



أكد علي رحيمه مدافع المنتخب العراقي أن مباراة الإمارات التي تقام مساء السبت في إطار الجولة الثانية للدور الأول من كأس أمم اسيا لا تقبل القسمة على اثنين.

وقال رحيمه المحترف بفريق الوكرة في تصريحات خاصة للموقع الإلكتروني لقناة الدوري والكأس:سنخوض المباراة بمعنويات عالية لتعويض الخسارة أمام إيران،فمازال أمامنا مباراتين لابد من حصد نقاطهما الست لحجز مكان في الدور ربع النهائي.

وأضاف لاعب حامل اللقب الأسيوي:اللاعبون تعاهدوا على التكاتف وبذل أقصى الجهد أمام الإمارات ثم كوريا الشمالية للوصول إلى الهدف المطلوب،مشيرا إلى أن الأمر ليس من الصعب تحقيقه.

واستبعد رحيمه تأثر منتخب أسود الرافدين برحيل ناظم شاكر مساعد الألماني سيدكا مدرب الفريق،مشيرا إلى أن الأمور علي مايرام بين اللاعبين والجهاز الفني.

وحول الضغط الذي سيكون فيه المنتخب العراقي أمام الإمارات لعدم وجود فرصة أخرى غير الفوز،أوضح رحيمه أن اللاعبين لديهم القدرة والخبرة التي تؤهلهم للتعامل مع مثل هذه المواقف ،متمنيا أن يكون التوفيق حليف أسود الرافدين .

[غياب الحقيقة]

نيشيمورا حكم لمباراة الإمارات والعراق



يدير الحكم الياباني يويتشي نيشيمورا مباراة الإمارات مع العراق التي تقام السبت على ستاد نادي الريان ضمن منافسات المجموعة الرابعة في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.

وهذه هي المباراة الثانية لنيشيمورا في البطولة، بعدما كان أدار سابقاً المباراة الافتتاحية التي جمعت بين قطر المضيفة وأوزبكستان يوم 7 يناير ضمن منافسات المجموعة الأولى.

ولد نيشيمورا يوم 17 أبريل 1972 و يحترف العمل في التحكيم ويعيش في مدينة طوكيو، ويتكلم اللغة اليابانية إلى جانب إتقان اللغة الإنكليزية.

وحصل الحكم الياباني على الشارة الدولية عام 2004 وكانت المباراة الأولى التي يديرها على المستوى الدولي بين تايلاند والإمارات.

ويهوى نيشيمورا الجري، وهو يفتخر بإدارة مباراة هولندا والبرازيل في الدور ربع النهائي ضمن منافسات كأس العالم 2010 التي أقيمت في جنوب أفريقيا.

ويساعد في إدارة هذه المباراة الحكمين المساعدين اليابانيين نورو ساغارا وتوشيوكي ناغي.

[غياب الحقيقة]

أسود الرافدين والأبيض في لقاء الفرصة الأخيرة




يأمل المنتخب العراقي لكرة القدم في استعادة الأمل وتجديد فرصته في الدفاع عن لقبه الأسيوي عندما يلتقي نظيره الإماراتي السبت في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة في الدور الأول لبطولة كأس آسيا 2011 المقامة حاليا في قطر.

واستهل المنتخب العراقي (أسود الرافدين) مسيرته في البطولة الحالية بالهزيمة 1/2 أمام نظيره الإيراني ليصبح حامل اللقب في موقف صعب خاصةوأنه لم يعد يملك أي فرصة جديدة للسقوط في المباراتين المتبقيتين له بالمجموعة واللتين يلتقي فيهما منتخبي الإمارات وكوريا الشمالية.

وعاند الحظ المنتخب العراقي كثيرا خلال مباراته الأولى أمام نظيره الإيراني الذي أكد مجددا تفوقه على أسود الرافدين حيث شهدت المواجهات بين الفريقين على مدار التاريخ تفوقا واضحا للفريق الإيراني.

ولذلك يأمل المنتخب العراقي في أن يحالفه الحظ ليستعيد فرصته في المنافسة على إحدى بطاقتي المجموعة إلى الدور الثاني (دور الثمانية) بالبطولة.

ويخوض المنتخب العراقي مباراة الغد وهو في المركز الرابع الأخير بالمجموعة بلا رصيد من النقاط بينما أحرز المنتخب الإماراتي (الأبيض) نقطة من تعادله السلبي مع كوريا الشمالية في بداية مسيرته بالبطولة.

ولا شك في أن الاختبار الإيراني كان الأصعب لأسود الرافدين وأن حامل اللقب يستطيع حاليا عبور وتجاوز هذه الكبوة والتأهل لدور الثمانية.

ولكنه يحتاج أولا إلى التخلص من السلبيات التي ظهرت في أداء الفريق أثناء مباراته مع إيران وأبرزها إهدار الفرص السهلة أمام مرمى المنافس والتي أضاعت من الفريق الفوز في بداية رحلة الدفاع عن اللقب.

وقبل أربع سنوات ، فجر أسود الرافدين مفاجأة كبيرة وانتزعوا اللقب القاري ويمتلك الفريق حاليا خبرة وثقة أكبر تؤهله للدفاع عن لقبه ولكنه سيصطدم غدا باختبار آخر صعب عندما يلتقي نظيره الإماراتي.

وجاء تعادل الإمارات مع كوريا الشمالية في المباراة الأولى ليجعل من مباراة الأبيض مع المنتخب العراقي غدا مسألة "حياة أو موت" حيث ستكون الفرصة الأخيرة لكل من الفريقين.

المنتخب العراقي بقيادة مديره الفني الألماني فولفجانج سيدكه يسعى لإحراز أول ثلاث نقاط له أملا في تحقيق الفوز أيضا على كوريا الشمالية في المباراة الأخيرة للتأهل إلى دور الثمانية.

بينما يحتاج المنتخب الإماراتي أيضا إلى الفوز في مباراة الغد من أجل الاقتراب بنسبة كبيرة من التأهل لدور الثمانية قبل مواجهته المحفوفة بالمخاطر أمام المنتخب الإيراني في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة.

ويعاني المنتخب الإماراتي بقيادة مديره الفني السلوفيني سريتشكو كاتانيتش من نفس مشكلة المنتخب العراقي وهي إهدار الفرص السهلة أمام مرمى المنافسين.

ويمتلك كل من المنتخبين مجموعة متميزة من المهاجمين مثل يونس محمود وعماد محمد وغيرهم في المنتخب العراقي وأحمد خليل وإسماعيل مطر في نظيره الإماراتي.

ولذلك يحتاج الفريقان فقط إلى الحظ والتوفيق من أجل هز الشباك وتجديد فرصة التأهل لدور الثمانية.