.
.
أعْلَنَ الحُزْن بَوائِقه
حِين إلْتَفتَت الإسْتِعاذة لـ مداد ٍ يَسوق سَاعد الحَرف لوجهات الفِكر الصّاخبة أنيناً
وارتَحَلَ العَام مَن جِلباب الشّمس .. يدثّر مدلول الكَلِم بـ غطاء النّور الذي لا يُرى
فـ انْكَمَشت الوَرقة بحِبكَتها عَلى فتور ( ألــــم ) ضاقَ به الصّدرْ .,!
نسيم الشمال
خُنقة لامَست النصّ بـ مَكْنون إسْتعاذة .. تطرّز الحُزن بـ لكنة مُتسائِلة ...,!
سرّني أنْ أكون مَن ينبش و يَقتفي حِبرك الأنيق و ذائقيتك المنتقاة بحزن
كلّ الود والعبهر
.
.
.