[overline]ليت[/overline] الزمان اللي مضى يرجع شوي ,
يرجع على وقت ( [overline]اللقاء[/overline] ) يوم شفته !
و [overline]أصد عيني[/overline] كن ماشفت لي : شيء ,
و أبقى على مر العمر - [overline]مـآ عرفته [/overline]!
[poem=font="Traditional Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black"]
تدور الدواير و الزمن له بقيّة = مهما نحاول ما تفيد الجسارة
أحيان نحيى .. بالحياة النديّة = و أحيان في جو الألم و الخسارة
تدروّن لو أكتب حكايا صبيّة ؟! = يتشكل المعنى على اسم / سارة [/poem]
لحظة ..
[poem=font="Traditional Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black"]
بأغير (المبنى و قافي ) سويّه = ولا هم بالمعنى و جوّ انكساره[/poem]
سارة ..
أميرة في بلاط المحبين
سوت مشاهد لأجل /
شوفة غلاها
تشكي ألمها .. آه ..
في حضرة اثنين
ما كانوا إلاّ فدوة
اللي معاها
رغم أني لا أترجل عن الأرض الواسعة ,
ورغم أني لم أستأذن الكريم القدير النبراس ,
في إضفاء قصيدته الماتعة هنا ()
فقط حضوري هنا كان لإلقاء التحية والسلام .[/align]
[align=center]
******
[align=right]الفآرس /
تشتآق ( عينآي) لـ سمآعكـ
ويلذ لـ ( أُذنآي) رؤيآك ! [/align]
,
,
كم بدا لي أعماق هذا القلب كأنه أعين عذب أنهار
وكم تنفستُ في مساحاته من نبض خير يسبق يداه
ويد تسابق إلى الخير نبض إنسانها لتنافسه
ثم تتسابق معهما بقية الجوارح ..
فهذا هو وصف من يسمع بقلبه
ويرى بأذنه ..
يتحسس أوجاعهم دون أن يشعرهم
لئلا يجرح فيهم شيئا مما عُرف عنهم
أو يريق لهم ماء وجهٍ حين يسعى هو لفرحهم,,
كيف جئت بهذا الوصف الدقيق يا بـدران وقلبت نواميس القلوب والجوارح
كيف تفوّقت بهمسٍ درتُ حوله في خاطرتي إنكسارٌ وجُرح غائر !!!
لكني لم أعبر فيها كما دِقتك التي جسَّدتها أنت هنااا
لكني برغم هذا,,
لم أشك لحظة, ومع كثرة مواجع ناس العالم لناسه,
أنَّ هناك مَن هو حقاً يسمعُ بقلبه, ويرى بأذنه,,,
ما أجمله من نبض ينشر الإشراق بقلوبٍ عبثت بها قلوب كثيرة
ثم لم تبالي بآثار عبثها من ونَّات وأوجاع ونزف حريق,,
لو تتذوق قلوب البشر هكذا نبض ومردود إحساسه,
لما رأينا المتكالبين على الدنيا يلهثوا لأجل دنياهم,
بل يتسابقوا لأجل إسعاد القلوب من حولهم,
وحينها,
سيدركوا حقيقة السعادة بين البشر وكم كانوا ببعيدين عنهااا
,
,
لأمثالك يا بـدران لا يكفي أن نتمنى لك واقع جميل
بل دعاء أن تهنأ بواقع أجمل مما تتمنى
وبأن تنعم بأجمل نعيم أهل الجنة,
رؤية الكريم الرحمن ربنا سبحانه, بأوسع ما يكون من مساحات الرؤية,
وبأجمل أنسها الذي يغلب كل أنس نعيم الجنة,,
بعد دنيا من العطاء الجميل من نبع نبض الإحسان,,
وعودا حميدا تترقبه القلوب من حولك لك يا بــدران
ونسعد بحضورك الذي يشبه المطر المنساب بسلام,,