اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > القسم الادبي > مشــــاعر الــــروح > القصائد المنقولة والمسموعة

القصائد المنقولة والمسموعة خاص بالقصائد المنقولة والمسموعة والتي اعجبت ناقلها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-09-06, 05:52 PM   رقم المشاركة : 1
الموركي
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
الموركي غير متواجد حالياً

 


 

فضائل الشعر

[align=center]فضائل الشعر
ومن الدليل على عِظَم الشِّعر عند العرب، وجليل خَطْبهِ في قلوبهم
أنَّه لما بُعث النبيُ صلى الله عليه وسلم بالقرآن المُعجِز نظمه، المُحكم تأليفه، وأعجب قريشاً ما سمعوا منه
قالوا: ما هذا إلا سِحْر. وقالوا في النبيّ صلى الله عليه وسلم: "شَاعِرٌ نَتربصُ بهِ رَيْبَ المَنُون".
وكذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم في عمرو بن الأهتم لمّا أعجبه كلامُه: إنَّ مِنِ البيان لَسِحْراً.
لقد خشيت أن تَكون ساحرَاً روايةً مَرّاً ومراً شاعـرَاً
وقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: إنَّ من الشعر لحِكْمة.
وقال كعبُ الأحبار: إنّا نَجد قوماً في التوراة أناجيلُهم في صُدورهم، تَنطق ألسنتهم بالحِكْمة، وأظنّهم الشُّعراء
. وقال عمرُ بن الخطّاب رضي الله عنه:
أفضلُ صِناعات الرَّجل الأبيات من الشِّعر، يُقدِّمها في حاجاته، يَستعطف بها قلبَ الكريم، ويستميل بها قلب اللئيم.
وقال الحجَّاج للمُساور بن هند: ما لك تقول الشعرَ وقد بلغتَ من العُمر ما بلغتَ؟
قال. أرعى به الكلأ، وأشرب به الماء، وتقضي لي به الحاجة، فإن كفيتَني ذلك تركتهُ.
وقال عبدُ الملك بن مروان لمؤدِّب ولده: روَهم الشِّعر يَمْجدوا ويَنْجدوا.
وقالت عائشة: روُّوا أولادَكم الشعرَ تعذُب ألسنتهم.
وبعث زياد بولده إلى معاوية، فكاشفه عن فنون منِ العِلم، فوجده عالماً بكل ما سأله عنه.
ثم أستنشده الشعر، فقال: لم أَرْوِ منه شيئاً. فكتب معاويةُ إلى زياد: ما منَعك أن تُرَوِّيه الشعر؟
فوالله إن كان العاقّ لَيَرْويه فَيبرّ، وإن كان البخيل لَيَرْويه فيسخُو، وإن كان الجبان لَيَرْويه فيقاتل.
وكان علي رضي الله عنه إذا أراد المُبارزة في الحرب أنشأ يقول:




أيّ يوميّ من المَوتِ أفـرّيومَ لا يُقدر أم يـوم قَـدِرْ
يـومَ لا يُقـدر لا أَرْهَبـهومِن المَقدور لا يَنجو الحَذِر


وقال المقداد بن الأسود: ما كنتُ أعلم أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلم بشِعر ولا فَريضة من عائشة رضي الله عنها.
وفي رواية الخُشَنِيّ عن أبي عاصمٍ عن عبد الله بن لاحق عن ابن أبي مُليكة قال: قالت عائشة: رحم الله لَبيداً كان يقول:



قَضِّ اللُبانةَ لا أبالك وأذهـبِوالحق بأسرتك الكِرام الغُيَّـبِ
ذهب الذين يُعاش في أكنافهـموبقيتُ في خَلف كجِلْدِ الأجرب



فكيف لو أدرك زَماننا هذا! ثم قالت: إني لأروي ألفَ بيت له، وإنه أقلُّ ما أروي لغيره.
وقال الشَعبيّ: ما أنا لشيء من العِلم أقلّ مني روايةً للشِّعر، ولو شئتُ أن أنشد شعراً شهراً لا أعيد بيتاً لفعلت.
وسمع النبيُّ صلى الله عليه وسلم عائشة وهي تُنشد شعر زُهير بن جَناب:



أرفَعْ ضعيفَك لا يَحُر بك ضعْفهُيوماً فتُدركَه عواقبُ مـا جَنَـى
يَجزيك أو يثني عليك فإنّ مَـنأثنى عليك بما فعلتَ كمن جَزَى



فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: صدق يا عائشة، لا يشكر الله مَن لا يشكر الناس.
يزيد بن عمرو بنِ مسلم الخُزاعي، عن أبيه عن جَدّه قال: دخلتُ على النبيّ صلى الله عليه وسلم ومُنشد يُنشده قول سُويد بن عامر المصطلق:

تأمنَن وإن أمسيتَ فـي حَـرَمٍإنَّ المَنايا بجَنْبـي كُـل إِنْسـانِ
فاسلُك طريقَك تَمْشي غير مُخْتَشعحتى تلاقِي الذي مَنَّى لك الماني
فكل ذي صاحب يومـاً مُفارقـهُوكُـلّ زادٍ وإنّ أبقيتـه فـانـي
والخيرُ والشرُّ مَقْرونان في قَرَنبكُـل ذلـك يأتيـك الجَدِيـدان


فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم لو أَدرك هذا الإسلام لأسلم
أبو حاتم، عن الأصمعي قال: جاء رجُل إلى النبيّ صلى الله عليه وسلم فقال: أنشدك يا رسول اللّه؟
قال: نعم. فأنشده:



تركتُ القِيان وَعزْف القِيانوأدمنتُ تَصليـةً وابتهـالا
وكَرِّي المُشقَّر في حَوْمـةوشَنِّي على المُشْركين القِتالا
فيا ربّ لا أغبننْ صفقتـيَفقد بِعْت مالي وأهلي بـدالا


فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: رَبح البَيع، ربح البيع.
قدم أبو ليلى النابغة الجَعديّ على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فانشده شعرَه الذي يقول فيه:



بَلَغنا السماءَ مجدنا وسناؤناوإِنا لَنرجو فوق ذلك مَظْهَرَا


فقال له النبيّ صلى الله عليه وسلم: إلى أين يا أبا ليلى؟
فقال: إلى الجنة يا رسول الله بك.
فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: إلى الجنة إن شاء اللّه: فلما انتهى إلى قوله:



ولا خير في حِلم إذا لم تَكُن لهبوادرُ تَحْمِي صَفْوه أن يُكَـدَّرا
ولا خيرَ في جَهل إن لم يكُن لهحَلِيم إذا ما أورد الأمرُ اصدرَا


قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: لا يفْضض الله فاك. فعاش مائةً وثلاثين سنة لم تَنْغُض له ثنية.
سفيان الثّوري عن لَيث عن طاووس عن ابن عباس قال: إنها لكَلمة نبيّ.
يَعني قولَ طرفة:



ستُبدي لك الأيامً ما كنت جاهلاًوَيأتيك بالأحبار مَن لم تُـزودِ


وسمع كعب قولَ الحُطيئة:



مَن يفعل الخير لا يَعْدَم جَوازيهلا يذْهبُ العُرف بين الله والناس


قال: إنه في التّوْراة حَرْفاً بحَرف: يقول اللّه تعالى: "مَن يفعل الخير يَجدْه عندي، لا يذهب الخيرُ بيني وبينَ عبدي ".
وقال عبد الله بن عبّاس: أنشدت النبيّ صلى الله عليه وسلم أبياتاً لأًمية بن أبي الصَّلت يذكر فيها حَملة العرش، وهي:



رَجُلٌ وثَورٌ تحتَ رِجْل يَمينهوالنّسرِ للأخرى وليثٌ مُرْصَدُ
والشمسُ تَطْلُع كُل آخر ليلـةٍفجراً ويُصبح لونُهـا يتوقـد
تبدو فمـا تبـدو لهـم فـيوَقْتها إلا مُعذِّبـة وإلا تُجْلَـد


فتبسم النبي صلى الله عليه وسلم كالمُصدِّق له.
ومن حديث ابن أبي شَيْبة: أن النبيّ صلى الله عليه وسلم أردف الشريد،
فقال له النبيّ صلى الله عليه وسلم: تَرْوي من شِعر أُمية بن أبي الصَّلت شيئاً؟
قلتُ: نعم. قالت: فأنشِدني. فأنشدته.
فجعل يقول بين كل قافيتين: هيه، حتى أنشدتُه مائة قافية. فقال: هذا رجل آمن لسانه وكَفر قلبُه.
ولو لم يكن من فضائل الشعر إلا أنه أعظم جُند يجنّده رسول الله صلى الله عليه وسلم على المُشركين
يدُل على ذلك قولُه لحَسان: شُنَ الغَطاريف على بني عبد مناف، فوالله لشعرك أشدُّ عليهم من وقع السهام في غلس الظلام: وتَحفظْ ببَيْتي فيهم.
قال: والذي بعثك بالحقّ نبيَّاً لأسُلّنّك منهم سَلّ الشّعرة من العجين. ثم أخرج لسانه فضرب به أَرنبة أَنفه
وقال: والله يا رسولَ الله إنه ليخيّل لي أنّي لو وضعته على حَجر لفَلقه، أو على شَعَر لحَلقه.
فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: أيد الله حسّاناً في هَجْوه برُوح القُدس.
وقال ابن سيرين: بلغني أنّ دَوْساً إنما أسلمتْ فَرقاً من كعب بن مالك صاحب النبيّ صلى الله عليه وسلم حيث يقول:



قَضينا من تِهامة كُلّ نحبوخَيْبر ثم أَغْمدنا السيوفَا
نُخبِّرها ولو نَطقت لقالتقواضبُهنَّ دَوْساً أو ثَقِيفـاً


وقال النبيّ صلى الله عليه وسلم لحسان بن ثابت لقد شكر الله لك قولَك حيثُ تقول:



زعمتْ سَخينةُ أنْ ستغلـبرَبَّها ولَيُغْلبنّ مُغالب الغَلاّبِ



ولو لم يكن من فضائل الشّعر إلا أنّه أعظمُ الوسائل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فمن ذلك أنه قال لعبد الله بن رَواحة: أَخْبرني ما الشعرُ يا عبد الله؟
قال: شيء يَختلج في صَدْري فيَنطق بهِ لساني.
قال: فأَنْشِدني فأَنشده شعره الذي يقول فيه:



فثبَّت الله ما آتاك مِنْ حَسَنِفَفَوْتَ عيسى بإذْن الله والقَدَرِ


فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: وإياك ثَبَّت الله، وإياك ثَبت الله
ومِن ذلك ما رواه ابنُ إسحاق صاحب المَغازي وابنُ هشام. قال ابن إسحاق: لما نزل رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الصفراء- قال ابنُ هشام: الاثيلِ- أمر عليَّاً فضرَب عنق النَضر بن الحارث بن كَلدة بن عَلْقمة بن عبد مناف، صبراً بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم
. فقالت أُختُه قُتيلة بنت الحارث ترثيه:



يا راكبـاً إنّ الأثيـل مَظنّـةمن صُبحِ خامسة وأنت مُوفقُ
أَبْلِغ بهـا مَيْتـاً بـأنَّ تحيـةًما إن تزال بها النجائبُ تخفق
مني عليك وعَبـرة مَسْفوحـةجادت بواكِفها وأًخرى تَخنُـق
هل يَسمعني النضرُ إن ناديتُـهأم كيف يَسمع مَيت لا ينطـق
أمحمد يا خيرَ ضِنْء كَريمـةفي قَومنها والفحلُ فحلٌ مُعرق
ما كان ضرك لو مَننت وربمامَنّ الفتى وهو المَغيظ المُحنـق
فالنضر أقربُ من أَسرت قرابةًوأحقُّهم إن كان عِتْـق يُعتـق
ظَلّت سيوفُ بني أبيه تَنوشـهللهّ أرحـام هنـاك تـمـزق
صبراً يُقاد إلى المنيّـة مُتعبـاًرَسْفَ المُقيّد وهو عانٍ مُوثَـق


قال ابن هشام: قال النبيّ صلى الله عليه وسلم، لمّا بلغه هذا الشعر: لو بلغني قبلَ قتله ما قتلْتهُ.
من حديث زياد بن طارق الجشميّ قال: حدّثني أبو جَرْول الجُشمي، وكان رئيس قومه
، قال: أَسَرَنا النبيُّ صلى الله عليه وسلم يوم حُنين، فبينما هو يُميز الرجال من النساء إذ وثبتُ فوقفتُ بين يديه وأنشدته:



امنُن علينا رسولَ الله في حُـرَمفإنك المـرءُ نرجـوه ونَنتظـر
امنُن على نِشوة قد كنتَ تَرْضعها يا أَرجح الناس حِلْماً حين يُخْتبر
إنّا لَنْشكـر للنُّعمـى إذا كُفِـرتوعندنا بعد هـذا اليـوم مُدَّخـر


فذكَّرته حين نشأ في هوازن وأرضعوه. فقال عليه الصلاةُ والسلام: أمّا ما كان لي ولبني عبد المطلب فهو للّه ولكم. فقالت الأنصار: وما كان لنا فهو للّه ولرسوله. فردّت الأنصار ما كان في أيهديها من الذَّراري والأموال.
فإذا كان هذا مَقامِ الشعر عند النبيّ صلى الله عليه وسلم، فأي وسيلة تَبلغه أو تعْشره.
وكان الذي هاج فتْح مكة أنّ عمرو بن مالك الخْزاعِيّ، أحدَ بني كَعب، خَرج من مكة حتى قَدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة
وكانت خُزاعة في حِلْف النبيِّ صلى الله عليه وسلم وفي عهده وعَقْده، فلمّا انتقضت عليهم قريش بمكة وأصابوا منهم ما أصابوا
أقبل عمرو بنُ مالك الخُزاعيّ بأبيات قالها. فوقف على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في المسجد بين ظهراني الناس فقال:



يا رب إنّـي ناشـدٌ مُحمـدَاًحِلْفَ أَبينـا وأَبيـه الأتْلـدَا
قد كنتُم وُلْـداً وكُنّـا وَلـداثمت أسلمنا فلم ننـزع يـدا
إنّ قريشاً أخلفوك الموعـداونقضوا ميثاقـك الموكـدا
وجعلوا لي في كَداء رَصـداًوزعموا أن لست أدعو أحدا
وهـم أذلّ وأقـل عــدداًهُم بيّتونـا بالوتيـر هُجَّـدا
وقَتّلونـا رُكعّـا وسُـجّـدافانصرُ هَداك الله نَصْراً أَيِّدا
وأدْع عبَاد الله يأتـوا مَـدَدافيهِم رسولُ الله قـد تجـرّدا
إنْ سِيم خَسْفاً وجهُه تَربّـدافي فَيْلق كالبَحر يَجْري مُزْبدا


قال ابن هشام: فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، نُصرت يا عمرو بن مالك.
ثمَّ عَرض عارضٌ من السماء، فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: إن هذه السحابة تستهلّ بنَصْر بني كعب.
وقال عمر بن الخطّاب: الشعر جَزل من كلام العرب، يُسكَّن به الغَيظ، وتُطفأ به الثائرة، ويتبلَّغ به القومُ في ناديهم، وُيعطى به السائل.
وقال ابنِ عبّاس:
الشعر عِلْم العرب وديوانها فتعلَّموه، وعليكم بشعر الحِجاز. فأحسبه ذهب إلى شعر الحجاز، وحَضَّ عليه، إذ لغتهم أَوسط اللّغات.
وقال معاويةُ لعبد الرحمن بن الحكم: يا بن أخي، إنك شُهرت بالشعر، فإياك والتشبيبَ بالنّساء، فإنك تغرّ الشريفة في قومها، والعفيفة في نفسها؛ والهجاء، فإنك لا تَعْدو أن تُعادي كريماً أَو تَستثير به لئيماً.
ولكن افخر بمآثر قَومك، وقُل من الأمثال ما تُوَقّر به نفسك، وتؤدِّب به غيرك.
وسُئل مالك ابن أنس: منِ أين شاطر عمرُ بن الخطاب عُمّاله؟
فقال أموال كثيرة ظهرت عليهم، وإنّ شاعراً كتب إليه يقول:



نَحجُّ إذا حَجُّوا ونَغْـزو إذا غَـزَوْافأنيَّ لهم وَفْر وَلَسنـا بـذي وَفْـر
إذا التاجـرُ الهِنْـدي جـاء بفَـارةمن المسك راحت من مَفارقهم تَجْري
فدونـك مـالَ الله حيـثُ وجدتَـهسَيرضَون إن شاطرتهم منك بالشَّطْر


قال: فشاطرهم عُمر أموالهم.
وأنشد عمر بن الخطّاب قولَ زُهير:



فإن الحق مَقْطعه ثلاثٌيَمين أو نَفارٌ أو جَلاءُ


فجعل يعجب بمعرفته بمقاطع الحُقوق وتَفصيلها وإنما أراد: مَقطع الحقوق يَمين أو حكومة أو بيِّنة. وأُنشد عُمر قول [عَبَدة بن الطَّبيب: والعيشُ شح وإشفاقٌ وتَأميلُ
فقال: على هذا بُنيت الدنيا.
ولمّا هاجر النبيُّ صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وهاجر أصحابُه، مستهم وباء المدينة فمرض أبو بكر وبلال.
قالت عائشة: فدخلتُ عليهما، فقلت: يا أبت، كيف تَجدك؟
ويا بِلال، كيف تَجدك؟ قالت: فكان أبو بكر إذا أخذته الحمّى يقول

:


كُلّ امرئ مُصَبّح في أهلـهوالموتُ أَدْنى من شرِاك نَعْلِهِ



العقد الفريد ابن عبد ربه الأندلسي



[/align]







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 18-09-06, 09:22 AM   رقم المشاركة : 2
alenazi boy2
Banned
الملف الشخصي







 
الحالة
alenazi boy2 غير متواجد حالياً

 


 

يعطيك الف عافيه يارب







رد مع اقتباس
قديم 05-10-06, 01:03 AM   رقم المشاركة : 3
الموركي
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
الموركي غير متواجد حالياً

 


 

الله يعافيك اخوي العنزي

ومشكور







رد مع اقتباس
قديم 08-10-06, 03:09 AM   رقم المشاركة : 4
ابطال الحفر
مشرف سابق
الملف الشخصي







 
الحالة
ابطال الحفر غير متواجد حالياً

 


 

الله يعطيك العافية







التوقيع :
موقوف من قبل الإدارة

رد مع اقتباس
قديم 08-10-06, 03:24 AM   رقم المشاركة : 5
المسعودي.
عضو فعال
الملف الشخصي






 
الحالة
المسعودي. غير متواجد حالياً

 


 

يعافيك ربي







التوقيع :

لو لم أكن " عربي " .. لـ تعربت ..
ولو لم أكن " سعودي " .. لـ تمنيت أن أصبح كذلك ..
ولو لم أكن من " شمّر " .. لـ تمنيّت أن أصبح مُنهم وفيهم ..!!

:: لا تجعل مشاعرك أرضاً .. للـــ كل يدوس ..عليها ...
بــل..
اجعلها سماءً .. يتمنى الجميع الوصول.. إليها ..




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:56 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم