الأخ الفاضل التركي
بارك الله فيك على هذا النقل الطيب
ونفع الله بما كتبت
حقاً إن للشيعة خطر عظيم على الأمة منذ نشأتهم والفتن التي أذاقوا بها الأمة كأس العلقم .. إلى أن ضيعوا خلافة بغداد
وحتى الآن فإن صدور هؤلاء تكن العداء لأهل السنة وقد بدت البغضاء في أفعالهم كثيراً قبل ذلك
لذلك وجب التحذير منهم ومن طوائف البدع جميعاً
وقد سئل الإمام أحمد: الرجل يصلي ويصوم ويعتكف , والرجل يتكلم في أهل البدع أيهما أحب إليك؟
فقال إمام أهل السنة رحمه الله: أما الذي يصلي ويصوم ويعتكف فلنفسه
وأما الذي يتكلم في أهل البدع فاللمسلمين وهو أحب إلي.
ومن أجمل ما قرأت في هذا الباب كتاب: الفوائد البديعة في فضل الصحابة وذم الشيعة لشيخنا العلامة الدكتور أحمد فريد حفظه الله .. أوصي بمطالعته
وجزاكم الله خيراً