اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > القسم الادبي > القصــه والقصيــده

القصــه والقصيــده قصص الماضي وحكايات الحاضر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-01-12, 02:07 AM   رقم المشاركة : 1
الرسن
العضوية الماسية
الملف الشخصي






 
الحالة
الرسن غير متواجد حالياً

 


 

اغلي من دم البرازي !

أغلى من دم البرازي
مثل شعبي ربما سمعه البعض..فماهي قصته؟
البرزان من السهول,والبرزان من مطيروالبرزان من شمر,كلهم من معدن واحد وأصل واحد,وكل من يحمل اسم البرزان فهومن قبيلة السهول,فبرزان مطير يرجعون لبرزان السهول,وكلهم على مافهمت يرجعون لقبيلة غطفان العدنانية وبالذات :سبيع ومطير .
في الزمن الماضي عندما يصاب الإنسان بداء الغلث يذهب به أهله إلى واحد من هؤلاء المذكورين,ثم يشرب مامقداره ربع فنجال من الدم وذلك عن طريق الإرعاف من الأنف.. أو يملى فنجال قهوه بالماء لمنتصفه ومن ثم يجرح إصبع الشخص المتداوى من دمه,والتقطيربالفنجال من الدم ثلاث قطرات ورج الفنجال ليصبح لونه أحمرومن ثم يسقى للمغلوث مرةواحدة.
لماذا حددت تلك القبيلة بتلك الميزة؟
حقيقة قرأت مايشبه الأساطير من أن تلك العائلة "البرازي" كان جدها الأول متميزاً بين العرب قديما ً قبل الإسلام بتلك الميزة,ولاأجد تعليلا ً لذلك !!
ووجدت كذلك أنهم قالوا[ أن جدهم الأول هو الزبيربن العوام رضي الله عنه أصيب بداء الكلب فأخبر الرسول صلى الله عليه وسلم,فأعطاه الرسول من دمه وقال له استنشقه , إلا أن الزبير من حبه لرسول صلى الله عليه وسلم شرب الدم , فسأله الرسول عما فعل فقال شربته يارسول الله قال له الرسول : (( اللهم اجعلك تبريالمغلوث وتقري الضيوف وتعرف المعروف))
وإلى الأن مازال هناك من يفد إلي البرزان طلبآ للدم وهذهحقيقة واقعة حتى وإن تناقضت مع معطيات العلم الحديث]
.إلا أنني أقول أن هذا ليس ماسمعته,فإنني أذكر من سيرة الصحابي الجليل عبدالله بن الزبير أنه من حبه للنبي أن احتجم مرة رسول الله صل الله عليه وسلم فأمر عبدالله أن يهريق ذلك الدم في التراب,وماإن توارى عبدالله بن الزبير حتى شرب من دمه ــ وهذا مثبت في السير والكتب ـ فسأله رسول الله عن ذلك,فقال:نثرته في بطني (1)
وقد كان شرب دم البرازي معروفا ً لدى العرب,واشترطوا شرطا للشفاء من داء الغلث!!
وهو أن يكون البرازي برازي مردد..أي لم يدخل فيه عرقا ً من غير البرازي كالخولة.نعم لقد سمعنا ذلك من أجدادنا وهو موجود حتى وقتنا الحاضر,وإن قل بدرجة كبيرة للغاية.
[وقد أشارإلى ذلك ديكسون وقد أثبت ذلك بالتجربة...وقد ذكر ذلك بعض المشايخ قبل أكثر من ستين سنة مثلالشيخ ابابطين .. وذكره الجاسر في مجلة العرب أيضا قبل حوالي أربعين سنة .. كما ذكره المستشرق أوبنهايم في كتاب المؤلف عن البدو خمسهأجزاء,واللغوي الشهير الامير شكيب ارسلان..
ماقيل في ذلك من الشعر:
قصيدة الشاعر فلاح بن مبرد:
مثل الغليث اللي رعى قلبه الدود ** ايامهاخلفها عن الحسب عداد
تم اربعين لاش نقص ولازود *** وأعطوه من دم البرازيولافاد
ومنها قصيدة الشاعرسعود الحويدرالظهيري:
يقول سعود الحويدر الظهيري منقصيده طويله في السهول:
فينا من الميزات ما يفرح افواد ** اللي سهر ليله يسامردجاها
من صابه المغلوث بالناب ما فاد ** فيه الدوا دم البرازي دواها
دمالبرازي ينعنـى لـه مـن ابعـاد ** يبري الجروح اللـي خطيـر بلاهـا
لله حكمـةفالخـلايـق ومقـصـاد ** بيـن المـلا مكتـوب منهـم شفاهـا
هذا الشرف بين العربمن عصر عاد ** فخر السهول اللي من الـرب جاهـا
وقصيدة سعود الحويدر تدل على انهليس دم برزان مطير فقط اللي يتداوون بدمهم
بل حتى دم برزان السهول و القصائدتوضح ذلك.
ويقول الشاعر حمد الدحابيب:
دم البرازي مشفي المستغلث**اللي براق الماء يزيدكروبه
ويقول فلاح بن مبرد/
مثل الغليث اللي رعى قلبه الدود ** ايامه اخلفها عن الحسب عداد
تم اربعين لاش نقص ولازود ** وأعطوه من دم البرازيولافاد
ويقول اخر:
يا ونتي ونة مريضٍ عنو به** عضيض غلثٍ وشم دمالبرازي
وفي التراث الأدبي العربي:
قام الشاعر ( أبو برج السهمى ) فى مدح ( زفر بن هاشم ) من بنى مره بن ذبيان فقال:
بناه مكارم واساة كلم** دماؤهم من الكلب الشفاء
فلو ان السماء دنت لمجد**ومكرمة دنت لهم السماء
ويقول راكان بن حثلين:
حلفت ماني عن عشيري بعازي**مادامت السربه تزارق بالارماح
الا يعيف من الطمع كل غازي**ويسعون بين الذيب والشاه بصلاح
يسوا ثمانينن عليها اللكازي**عشرن على عشرن وباقيهن لقاح
كني غليثن مالقا له برازي**زل اربعين وشاف له بارق لاح
قال الشاعر حماد بن هندي الكثيري المتوفي سنة 1367 رحمهالله:
واحش قلبي حش زرعٍ بدوا به**بارضٍ حشاك وحورفوابالنجازي
وياونتي ونة مريضٍ عنوا به**عضيض غلث وشم دم البرازي
على الذي ياخليف ماني بصوبه**لاهو ولد عمي ولا هو مجازي
العين عين موحّش شبكوا به**طيرةبحر ماتنزل إلا النوازي
والخد قرطاس الشريف أكتبوا به**أصفى من الكاغد على الشمع لازي
ومبيسمٍ سلك الحرير أنضموا به**أصفر حمر وعلو كهرب ومازي
وريقٍ يشاديللعسل حين ذوبه**يصفى من اللولو بصافي القزازي]

حكم شرب الدم من أجل الشفاء:
1- الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمهالله:
السؤال:
فضيلة الشيخ! هناك عائلة في منطقة حائل وثبت بالتجربة أن دمهم يشفي من الغَلْث، المسمى: داء الكلب، فما حكم شرب الدم؟ أرجوالإجابة!

الجواب:
أنا أظن أن هذا ليس بصحيح؛ لأن الله لا يجعل شفاء هذه الأمة بما حَرَّم عليها، والدم محرم؛ لكن لعل هذا من باب الوهم؛ لأن الإنسان إذاتوهم شيئاً انتفع به، فلعل هذا الذي يصاب يكون قد استقر في مخيلته أنه إذا شرب منهذا الدم استفاد فيستفيد، لكن لو فرض على أبعد تقدير أنه أمر محقق أن الإنسان إذاشرب من هذا الدم فإنه ينجو من الموت، فهنا نقول بالجواز استدلالاً بقول الله تعالى: وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ ... [الأنعام:119] أتموا إلى قوله تعالى: إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ [الأنعام:119]. ولقوله تعالى حين ذكرتحريم الميتة والخنزير: حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُالْخِنْزِيرِ ... [المائدة:3] إلى آخره، قال: فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍغَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [المائدة:3]. وفي آيةأخرى: فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَغَفُورٌ رَحِيمٌ [البقرة:173]. أفهمتَ؟ الجواب الأول: أستبعِدُ استبعاداً تاماً أنيكون هذا صحيحاً، وأظن أن ذلك من باب قبول النفس لهذا الدم وانفعالها بناءً على مايتوهمه الإنسان.

ثانياً: لو فرض على أبعد تقدير أن هذا أمر محقَّق فهو جائز؛لأن في ذلك إنقاذ نفسه من الهلاك.[ سلسلة لقاءات الباب المفتوح للشيخ ابن عثيمينرحمه الله[
وقال أيضا رحمه الله في منظومة القواعدوالأصول:[ تنبيه يوجد نقص في الكلام[
فلو قال قائل: لو اضطر المريض إلىشرب الدم.. . لا يجوز… ولكن قيل له إذا قيل له: إن الدم يبرئ المرض، فهل يجوز … هذاالذي قيل له ذلك؟ الجواب لا يصح له ذلك، لماذا؟ لسبب انتفاء الشرطين لحل المحرم الضرورة.
أما الشرط الأول: وهو أن يوجد هناك ضرورة؛ فلأن المريض قد يتداوى بغيرهذا المحرم، فيشفى، وقد يشفى بدون دواء، فليس مضطرا إلى هذا الدواءالمحرم.
ثانيا: أنه …إن رجا، أو قدر أنه لا يشفى إلا بهذا الدواء المحرم، فإنهربما يشربه، ولا يبرأ من المرض كما قد يوصى بأدوية كثيرة قد علم نفعها، وأنها تؤدي للشفاء، ومع ذلك يتناولها المريض ولا يشفى، فحينئذ يثبت أن نقول: إنه لا يكون شربالدواء للانتفاع به .
هذا من حيث التعليل، أما من حيث الدليل، فقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم " فهذا الحكم معقول العلة؛ لأن الله سبحانه لم يحرمه علينا إلا لأنه ضار بنا، فكيف ينصرف الناس عنه، فكيف ينصرف المحرم شفاء ودواء .

إذًا القاعدة: كل ممنوع يباح للضرورة، ولكن متى يكون ذلك يكون بأمرين، وإن شئت فقل: قاعدتين:
الأول: ألاتنتفي ضرورته إلا بتناوله بحيث لا يوجد ما…
والثاني: أن نعلم انتفاء الضرورة فيتناوله، فإن لم نعلم لا يثبت؛ لأنه لا يمكن أنه لا يرتكب معلوم الضرر لمصلحة موهومة.[ منظومة في القواعد والأصول لابن عثيمين[


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء:

س 1: ما حكم شرب دمالبرازي من قبيلتي السهول ومطير، حيث يشربونه عندما يعضهم حيوان مغلوث، وما الحكمةفي هاتين القبيلتين فقط؟ ولماذا لا يشربون من دم أي قبيلة كانت؟

ج 1: شربالدم حرام، ولا يجوز التداوي بالحرام، لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله: سنن أبو داود الطب (3874). (( تداووا ولا تداووا بحرام )) ، والتداوي بدم القبيلتين المذكورتين لا أصل له في الشرع، بل هو منكر لا يجوز.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
عضو ... عضو ... عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس
بكر أبو زيد ... صالح الفوزان ... عبد الله بن غديان ... عبد العزيزآل الشيخ ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز الفتوى رقم ( 18253 ) (الجزء رقم : 25،الصفحة رقم: 36
وجاء في الفتاوى الهندية : (( يَجُوزُلِلْعَلِيلِ شُرْبُ الدَّمِ وَالْبَوْلِ وَأَكْلُ الْمَيْتَةِ لِلتَّدَاوِي إذَاأَخْبَرَهُ طَبِيبٌ مُسْلِمٌ أَنَّ شِفَاءَهُ فِيهِ وَلَمْ يَجِدْ مِنْ الْمُبَاحِمَا يَقُومُ مَقَامَهُ وَإِنْ قَالَ الطَّبِيبُ يَتَعَجَّلُ شِفَاؤُك فِيهِوَجْهَانِ )).[ كتاب الكراهية 5 / 355[
وقال الإمام النووي في المجموع: (( إذا اضطر إلي شرب الدم أو البول أو غيرهما من النجاسات المائعة غير المسكر جاز له شربه بلا خلاف... قال أصحابنا وإنما يجوزالتداوي بالنجاسة إذا لم يجد طاهرا يقوم مقامها فان وجده حرمت النجاسات بلا خلاف وعليه يحمل حديث (إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم)[ رواه ابن مسعود موقوفا عليه وصححه الألباني[
هل يجوز التداوي بدم رجل من البرازات القبيلة المشهورة من سبيع، حسبما هو متعارف لدى بعض العوام، أن الكلب المصاب بمرض الكَلَب، ويسمونه "مغلوث" إذا عضّ شخصاً صار على خطر عظيم حتى يعالج، ومن علاجات العوام أنهم يفصدون له من دم رجل من قبيلة البرازات، فيشربه، ويزعمون أنه يشفى من ذلك بإذن الله، والسؤال عن وقوع مثل هذا هل هو واقع حقيقة أم لا، وهل ذلك صحيح -أعني: هل دم مثل ذلك الرجل يكون شفاء لهذا المرض- وما حكم استعماله شرعاً؟
أما الوقوع فهذا شائع على ألسنة الناس قديماً وحديثاً، وأما كونه سبباً لشفاء هذا المرض، فأنا أستبعده، مع أن هذا ليس من اختصاصي، وإنما هو من اختصاص الأطباء، وقد ذكروا أن له مصلاً مضاداً، ما دام الداء في أول مراحله.

وممن ذكره الجاحظ في كتاب (الحيوان) حيث قال في الجزء الخامس منه: "والكَلَب داء يقع في الإبل، ويقال للرجل إذا عضه الكلْبُ الكَلِبُ وقد كُلِبَ الرجل. ويقال: إن الرجل الكَلِبَ إذا عض إنساناً آخر يأتون رجلاً شريفاً، فيقطر لهم من دم أصبعه، فيسقون ذلك الكَلِب، فيبرأ، وقال الكميت:

أحلامكم لسقام الجهل شافية *** كما دماؤكم يشفى بها الكَلِبُ

وقال في (تاج العروس): و"الكَلَب": جنون الكلاب المعتري من أكل لحم الإنسان، فيأخذه لذلك سعار وداء شبه الجنون. وفي الحديث: "يخرج من أمتي أقوام تتجارى بهم الأهواء، كما يتجارى الكَلَب بصاحبه" (1). وهو بالتحريك: داء يعرض للإنسان من عض الكَلْب الكَلِب، فيصيبه شبه الجنون، فلا يعض أحداً إلا كَلِب، ويعرض له أعراض رديئة، ويمتنع من شرب الماء، حتى يموت عطشاً، وأجمعت العرب أن دواءه قطرة من دم مَلِك، يخلط بماء، فيسقاه... وعن الليث: الكَلَب: الكَلْب الذي يكلب في لحوم الناس، فيأخذه شبه جنون، فإذا عقر إنسانا كلب عقور، أصابه داء الكلاب، ويعوي عواء الكلب، ويمزق ثيابه على نفسه، ويعقر من أصاب، ثم يصير أمره إلى أن يأخذه العطاش، فيموت من شدة العطش، ولا يشرب... وفي (مجمع الأمثال)، و(المستقصى): دماء الملوك شفاء الكَلِب... قال شيخنا: ودفع بعض أصحاب المعاني هذا، فقال: معنى المثل: أن دم الكريم هو الثأر المقيم... قال: فإذا كلب من الغيظ والغضب، فأدرك ثأره، فذلك هو الشفاء من الكلب، لا أن هناك دماء تشرب في الحقيقة . انتهى.

وأما الجواز فلا يجوز ذلك؛ لأنه من باب التداوي بالنجاسات. وفي الدرر السنية أن الشيخ عبد الله أبابطين رحمه الله سُئل عن دم البرازي أنه دواء لعضة الكلب، فقال: لا أصل له، والتداوي بالنجس حرام.
وسئل مرة ثانية عن هذه المسألة، فأفتى بالمنع. والشيء إذا كان محرماً في الشرع، فلا يبيحه دعوى نفعه بالتجربة، وسئل الشيخ عبد الله العنقري عن ذلك، فأجاب: هو نجس حرام ولا يجوز التداوي به من عضة الكلب، ولا غيرها. والله أعلم.
الشيخ/عبدالله بن عبدالعزيز العقيل


أليس بمحير ذلك الموضوع!!
أما أنا فأقول أحاديث ماأنزل الله بها من سلطان. والسر فيها كيد شيطان,فكما أن الأولين من أهل نجد اعتقدوا بالقبور من أهلها الصالحين وبشفاء بعضهم من سبيل الإفتتان,أرى أنها صدفة ضربت فأثرت في صاحبها,وكانت الإبتلاء.
وأعتقد أننا لو أحضرنا رجلا ً من البرازي,ورجلا آخر ,وأعطينا المريض بالغلث الدم على أنه دم برازي تشافى.. وسر شفاءه الدم.
كما في قصة أحد أقاربي الذي لدغته العقرب فماتت,والآخر التي لاتنزل على يده البعوضة,فالناس في دمائهم مختلفون,وليست حكرا ً على بشر أو مجموعة.
م.ن







قديم 11-02-12, 06:44 AM   رقم المشاركة : 2
غيرووطبعك
عضو برونزي
الملف الشخصي







 
الحالة
غيرووطبعك غير متواجد حالياً

 


 

رد: اغلي من دم البرازي !

يعطيك العافيه علي القصه والمثل







 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم