اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > عاصمة الربيع > أخبار عاصمة الربيع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-04-07, 12:30 AM   رقم المشاركة : 1
كنت اول
Banned
الملف الشخصي






 
الحالة
كنت اول غير متواجد حالياً

 


 

Exclamation جريمة قتل شنيعة لشاب ..تقتل الابتسامة في منزل أسرته منذ أربع سنوات

color=#FF0000]جريمة قتل شنيعة لشاب ..تقتل الابتسامة في منزل أسرته منذ أربع سنوات [/size][/color]
التحقيق لاحد اقاربي
((حقيقه))
التحقيق منقول من هنا,,



من صــــــــوت الأمة صــوت شامخ و له صرح باصرخ بصــــرخة و اسمعـــــوها بصراحة
صرخــــــــة ألم ينشــــــــدبها صوتـي البــح من كثـــــــر مابـــي صـــار صوتي بحاحة
باشكــــي على الله عقــــــــب ما عمق الجرح سيف الغـــــدر سـوّا في قلبـــــــي جراحه



جريمة نكراء و قعت في محافظة حفر الباطن إحدى المحافظات التابعة للمنطقة الشرقية منذ ما يزيد عن الأربع السنوات و تحديدًا ( ليلة عيد الأضحى عام 1423 هـ ), ذهب ضحيتها شاب في مقتبل عمره هو الوحيد لوالديه اللذين قد بلغا من الكبر عتيا بعد ست بنات, حيث قتل من دون ذنب سوى أنه كان شاهدًا على جريمة قتل أخرى وقعت على مرأى و مسمع منه, و لكي نتعرف على تفاصيل القضية أكثر قمنا بإجراء حوار مع إحدى شقيقات القتيل و التي لم تألو جهدًا في هذه القضية محاولةً منها بالإسراع في القبض على الجناة و الحكم عليهم, فكان هذا الحوار:

س / في البداية نود أن نعرف و يعرف القراء بماذا كانت تتميز شخصية أخيكم الراحل ( عبدالله ) و هل كانت هناك أية مؤشرات توحي إلى أن نهايته ستكون بهذا الشكل المروع ؟


ج / لقد كان عبدالله شابًا صالحًا, بارًا بوالديه, قائمًا بواجباته الدينية و العائلية, و لم يكن صاحب علاقات مشبوهة أو ممن يخالطون رفقاء السوء, فأصحابه كانوا معدودين على الأصابع, وكنا نعرفهم جميعًا, بل إنه في نهار يوم عرفة كان صائمًا, و في ليلة عيد الأضحى جلس معنا نحن أخواته البنات و والدتي ولم يرد الخروج وكأنه قد أحس بفراقنا, و عند منتصف الليل خرج لكي يوصل أختي المتزوجة إلى بيتها, و منذ لحظة خروجه تلك بدأت معاناتنا.


س / من هنا بدأت الحادثة ؟



ج / نعم, فلقد خرج لإيصال أختي, ولم نره بعدها حيث افتقدناه من بعد صلاة العيد حتى جاءنا خبر وفاته بعد عصر يوم عيد الأضحى.س / كيف حصلت الجريمة ؟



ج / من واقع ما وصلنا من تحقيقات الجهات المسئولة و الاعترافات التي أدلى بها المجرمون, يبدو أنه قد رأى شخصًا في طريقه على معرفة سطحية به طلب منه أن يذهب معه إلى مكان ما, و في ذلك المكان قتل ذلك الشخص, و قتل ( عبدالله ).


س / من هو الشخص الذي طلب من عبدالله الذهاب معه ؟ وإلى أين ذهبا ؟ ومن هم الجناة ؟

[/

colorج / الشخص هو أحد الناس الذين كانوا يأتون لاستراحة يجتمع بها أبناء عمومتي ما بين الفينة و الأخرى, وكان أخي عبدالله يراه في بعض المرات, أما المكان فهو وكرٌ لإحدى العصابات, و بالنسبة للجناة فنحن لا نستطيع أن نجزم من هم حتى يصدر الحكم عليهم و تنتهي القضية.

س / برأيك ؟ لماذا تم قتل عبدالله, وهو ليس له علاقة قريبة أو بعيدة بتلك العصابة ؟


ج / يبدو أن ذلك الشخص كان على علاقة وثيقة بتلك العصابة, و قد اختلفوا على أمر ما, فعندما أراد الذهاب إليهم أخذ أخي عبدالله معه لكي يحتمي به, حتى لا تستطيع تلك العصابة فعل أي أمر شرير لذلك الشخص لوجود عبدالله كشاهدٍ عليهم, و لكن القدر أبى إلا أن يقتل ذلك الشخص من قِبل العصابة, وأن يقتل عبدالله أيضًا لكي تقتل شهادته معه على ما فعلوا.


س / ما قصة الحلم الذي حلمت به بعد مقتل عبدالله ؟



[color=#008000]ج / عندما جاءنا خبر وفاة عبدالله في يوم العيد لم يرد الشخص الذي أخبرنا - وهو شخصٌ قريب لنا - بأن يزيد همنا همًا, و حزننا حزنًا , لذا لم يعلمنا أنه مات مقتولا, و في تلك الأثناء أي بعد سماعي لخبر الوفاة بدأت الصياح و النياح ثم صعدت إلى غرفة أخي عبدالله وأنا منهارة, ثم غفوت غفوة قصيرة رأيت فيها فيما يرى النائم أخي عبدالله وهو راكبٌ في سيارته في مقعد الراكب و الشخص الذي طلب منه الذهاب معه راكبٌ في مقعد السائق, و معهم شخص ثالثٌ راكبٌ في الخلف له ملامحٌ بشعة كملامح المجرمين, ورأيت أخي عبدالله يومئ بسبابته إلى ذلك الشخص و يقول: هذا الذي قتلني, ثم استيقظت بعد ذلك.


س/ ماذا كان وقع هذه الرؤيا عليك ؟


ج / ذكرت في الإجابة السابقة أنني لم أعلم حين جاءنا الخبر أنه قد مات مقتولاً, ولقد علمت بمقتله من هذه الرؤيا, فكان الحزن مضاعفًا, و لكنني فيما بعد عرفت أن الله عز وجل قد أكرمني و أكرم أخي بإظهار الحق عن طريق تلك الرؤيا.


س / أتعنين بذلك, أن الجهات المسئولة قد أخذت بالرؤيا, و بما جاء فيها ؟

ج / من الطبيعي أن لا تعتمد الجهات المسئولة على هذه الرؤيا, خاصةً و أنهم اعتبروا جريمة القتل جريمةً غامضة لم تتضح مسبباتها و دوافعها, ولكننا سنعرف مدى مصداقية هذه الرؤيا حين تصدر الأحكام على المجرمين .

س / هل تم القبض على الجناة ؟


ج / نعم, فلقد تم القبض على اثنين داخل المملكة, أما الثالث فقد قبض عليه و هو يحاول الفرار متسللاً إلى دولة الكويت عن طريق البر .س / لماذا إذن لم يحاكموا حتى الآن ؟


ج / لست على دراية أكيدة بخصوص هذا الشأن, ولكني أعتقد أن هناك نقصاً في الأدلة أو في اعترافات المجرمين.

س / على هذا الأساس أرادت أسرتك التوجه للإعلام , ومن ثم التوجه إلى إنتاج شريط مسموع يحكي معاناتكم منذ مقتل عبدالله. فما قصة الشريط؟

ج / نحن أسرة القتيل لا نريد غير الحق, و عندما ضاقت بنا السبل , لم نجد بدًا سوى التوجه إلى السلطة الرابعة لكي نستطيع من خلالها المطالبة بإظهار حقنا, و القصاص ممن أذاقنا لوعة فراق أخينا عبدالله, أما قصة الشريط فلقد كانت فكرة بسيطة تجول برأسي, وعندما طلبت العون من الشاعر ( عائض المعاوي ) أبدى تجاوبًا كبيرًا , و أوصلني إلى مؤسسة صوت الأمة , والتي قامت مشكورة بتولي إنتاج الشريط و تسخير جميع الإمكانيات لكي يخرج بأفضل صورة .


س / في ختام هذا اللقاء... كلمة أخيرة تودين قولها؟

ج / نعم, أود أن أناشد ولاة الأمر في وطننا الحبيب, و أخص خادم الحرمين الشريفين و ولي عهده الأمين, وكل من تكون له يد عليا في الجهات المسئولة بالإسراع في حل هذه القضية التي طال أمدها و طال انتظارنا معها, و أشكر كل من ساندنا نحن أسرة القتيل من بعد الحادثة و حتى إجراء هذا الحوار, وأخص بالشكر مؤسسة صوت الأمة لمساعدتها لنا بإنتاج الشريط الذي نرجو من الله أن يكون خير عونٍ لنا على حسم القضية.
والشكر موصولٌ لكم أيضًا, ولمجلتكم الموقرة على تخصيصكم لنا هذا الحيز من المجلة لكي يكون منبرًا لنا نعلن من خلاله وقع الألم الذي يجتاحنا منذ مقتل عبدالله, و الذي لن يزول حتى يظهر الحق و يزهق الباطل.


من جانب آخر أجرينا حوارًا مع الشاعر الذي قام بكتابة جميع القصائد في شريط ( صرخة ألم ) والذي أنتج خصيصًا لخدمة هذه القضية فكان هذا الحوار:



س / بطاقتك الشخصية.


ج / الاسم: عائض مسعر المعاوي.

العمر: 38 سنة.

الحالة الاجتماعية: متزوج.


س / حدثنا عن تجربتك في إنتاج شريط ( صرخة ألم ) كأحد الأشخاص الذين كان لهم دورٌ مؤثر في أن يرى هذا العمل الإنساني النور, و بصفتك أيضًا الشاعر الذي قام بكتابة جميع القصائد المُنشدة في هذا الشريط .



ج / في بداية الأمر هي فكرة متواضعة كانت تدور في خلد إحدى شقيقات القتيل , وهي عبارة عن تسجيل شريط يكون خاصًا بأسرة القتيل, و لكن عندما عرفت تفاصيل القضية و كيف تجرعت هذه الأسرة مرارة العذاب في قضية ابنها الذي ذهب هباء منثورًا, عقدت العزم على أن أكون صاحب دورٍ مهم في إعانة هذه الأسرة على تخطي محنتها , خاصةً وأن هذه الأسرة طرقت أبوابًا كثيرة طلبًا في العون و لكنها لم تلقَ معينًا .

س / هل تتوقع أن يلاقي هذا الشريط الصدى المأمول له ؟


سج / بكل تأكيد, حيث أن هذا الشريط قد قام على إعداده و إنتاجه مجموعة من خيرة الشباب الذين بذلوا الغالي والنفيس لكي يُظهروا هذا العمل في أبهى حلة.

/ هل يعد هذا أول شريطٍ مسموعٍ لك ؟ أم أن هناك أعمال أخرى قد صدرت قبل هذا العمل ؟

ج / لا, فقد سبق هذا الشريط أعمال أخرى مثل شريط ( نجوم السواني رقم 1 ), وكذلك مشاركة عبارة عن قصيدتين في شريط ( طاروق الأجداد رقم 5 ).

س/ هل ننتظر أعمالاً أخرى في المستقبل تتناول مثل هذه القضايا الإنسانية كما فعلتم في إخراج هذا العمل ؟


ج / نعم, فنحن سنستمر على طرح القضايا الإنسانية, لأن مثل هذه القضايا تحتوي على مواعظ و عبر إنسانية ستصل إلى المستمع بطريقة سلسة و صورة واضحة عندما يتم تناولها بهذا الشكل.

س / ألديك كلمة أخيرة تود أن تقولها ؟

ج / أشكر جميع من ساهم في إنتاج هذا الشريط, وأخص بالذكر مؤسسة صوت الأمة في محافظة حفر الباطن ممثلةً في صاحبها ( حسين الشمري ) الذي سخر جميع الإمكانيات المادية والفنية في سبيل ظهور هذا العمل, و الشكر موصول لكم على استضافتي في مجلتكم الموقرة, مع تمنياتي أن تلاقي هذه المجلة كل النجاح و أن تكون رافدًا منيرًا ضمن روافد الإعلام في وطننا الحبيب.



صورة تجمع الشاعر / عائض المعاوي الظاهر في يمين الصورة مع الزميل ( سعد العريم )

[color=FF1493]على هامش التحقيق[/color]



* محاولةً منا لاكتمال عناصر هذا التحقيق قمنا بمخاطبة الجهات المسئولة للتأكد من صحة المعلومات التي أدلت لنا بها شقيقة القتيل, و لكننا لم نجد تجاوبًا منهم, و رفضوا رفضاً قاطعًا الإدلاء بأية تصريحات بخصوص هذه القضية, و لمعرفتنا أن المؤسسة التي أنتجت شريط ( صرخة ألم ) لم تقدم على الإنتاج إلا بعد التأكد من صحة المعلومات, قمنا بالاتصال على صاحب المؤسسة وأكد لنا بدوره صحة ما أفادت به شقيقة المقتول حيث أنه قد بحث في أوراق الضحية وتأكد منها بنفسه.

* المجلة قد سبقها صحف و مجلات عديدة قامت بنشر هذا الموضوع منذ وقوع الجريمة أي قبل أربع سنواتٍ ونيف , ولكن شوارد أرادت أن تسلط الضوء على هذه الجريمة من زوايا أخرى لم تتناول من قبل ما تم نشره .

* تحتفظ المجلة بنسخ من جميع البرقيات والرسائل و المخاطبات التي قامت أسرة القتيل بتوجيهها إلى من يهمه الأمر في هذه القضية.

* تحتفظ المجلة بصور القتيل ( عبدالله ) و قد امتنعنا عن نشرها في هذا التحقيق تلبيةًً لرغبة شقيقته في عدم النشر مبررة ً ذلك بخوفها من تأثير الصور على والديها اللذين يعانيان الأمرين منذ مقتل ابنهما.

* الأبيات التي جاءت في بداية التحقيق الصحفي هي من قصيدة بعنوان ( صرخة ألم ) للشاعر/ عائض المعاوي و هي من القصائد التي أنشدت في الشريط المسمى بنفس العنوان.

عموما القصه هذي لولد احد اقاربي,,
وسبق اني نزلت فلاش للشريط هذا رابطه,,



فلاش صرخه الم اضغط[flash=http://www.almusa3ed.com/vb/showthread.php?t=18012]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash] هنا,,


اشكر الاخت الغاليه دانة الغيد على هذه الفكرة







رد مع اقتباس
قديم 26-04-07, 12:59 AM   رقم المشاركة : 2
كنت اول
Banned
الملف الشخصي






 
الحالة
كنت اول غير متواجد حالياً

 


 

رد الاخ المغامس شكرا كنت اول

الرؤيا او الحلم لا يؤخذ به ولا يكون دليل يساعد بحل القضيه

ولكن التحقيق مستمر وسوف تظهر الحقائق

وليكن معلوم لدي الجميع بأن مثل هذه القضايا المعقده لا تحل بسهوله

أخت عبدالله الصبر زين والله معكم







رد مع اقتباس
قديم 26-04-07, 03:36 AM   رقم المشاركة : 3
امــــــ الليل ـــــير
مشرف سابق
الملف الشخصي






 
الحالة
امــــــ الليل ـــــير غير متواجد حالياً

 


 

مشكوره الاخت اول


وان شاء الله تظهر الحقيقه

ويقع المجرم في يد العداله





على فكره

وين رد الاخ المغامس


لم ارى رده الى الان







التوقيع :



لمراسلتي اضغطهنــــــا

رد مع اقتباس
قديم 01-05-07, 07:06 PM   رقم المشاركة : 4
كنت اول
Banned
الملف الشخصي






 
الحالة
كنت اول غير متواجد حالياً

 


 

اخي امير الليل مشكور الرد والمقصود برد المغامس
هو اللي انا كاتبته لانه رد باالموضوع الاولي وكان غلط وانا نسخته هنا







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم