[align=center]*
*
*
*
*
*
*
*
وفي الجملة فآثار المعصية القبيحة أكثر من أن يحيط بها العبد علماً
وآثار الطاعة الحسنة أكثر من أن يحيط بها علماً فخير الدنيا والآخرة بحذافيره في طاعة الله
وشر الدنيا والآخرة بحذافيره في معصيته، وفى بعض الآثار يقول الله سبحانه وتعالى :
من ذا الذي أطاعني فشقي بطاعتي ؟ ومن ذا الذي عصاني فسعد بمعصيتي ؟
طريق الهجرتين وباب السعادتين ـ ابن قيم الجوزية تـ 751هـ[/align]