أي السبل تلكَ التي تقصدها
و التي تسببت
// أنا //
بغلقها !!!!
و أمام من ؟؟!!!
أستاذي الفاضل
( ( ( الطاروق ) ) )
لا لا >>> زي ما تقول !!!
بما أنكم فتحتم باباً لنا
فدعني أقول
عندما تفضل
الأخ الفاضل
|[ MoOdy ]|
- مشكوراً -
كأول الرادين على موضوعي
ردد تلك العبارة التي ذيلتها
بنفس موضوعي
[ [ لنا الله ] ]
فأستغربت كثيراً من ذلك و إن كان قصده
هزلاً ليس جاداً
السبب الرئيس الذي كنت أرغب به
هو
// النقاش و النقاش فقط //
[ [ الكاركاتير موضوع في قسم الأسرة و لم أضعه بقسم صور مضحكة أو مرح أو خلافه //
بمعنى أني أريد تسليط الضوء على أمور
أرى أن البعض
جعلها من المسلمات
و أكتفى بالنظر لها و في أغلب الأحيان من بُعد !!!
ثم يا أستاذي
أي مشروع تريده من ذاك الشاب
البالغ من العمر مابين
// 23- 32 //
بحكم أن هذا السن
و لا أريد
[ [ التعميم بالأرقام هنا ] ]
و أرجو أن لا يقف أحد عند حد
تلك الأرقام ,,,
هو أنسب أعمار الشباب للزواج ,,,
و من يولد بفمه ملعقة من ذهب
- كما يقال –
لا أحسبهم كثر !!!
ثم يا أستاذي
[ [ [ التخطيط و تكوين النفس بفكرة ذكية ] ] ]
رائع و أسلوب أؤيدك كل التأييد فيه
لكن !!!
كيف ؟؟!!
و في حدود أن الشاب قليل الخبرات و لم يعارك من الحياة
تجاربها و قساوة ظروفها أحياناً ,,,
و أنتَ تفضلت بالقول أن :
الوظيفة أعتبرها تقاعس مبكر للشاب
أي وظيفة ,, هذا إن سلمنا بتوفر الوظائف أصلاً !!!
// و رأي في هذا الموضوع مفروغ منه //
عدا أن الجميع يجنح إلى أن الشاب لا بد أن يكون
// مسلحاً //
بوظيفة
و الدليل أن أغلب العائلات تسأل عن ما إذا كان الشاب
على رأس عمل معين , و يصل الأمر إلى السؤال عن مدخوله الشهري ؟؟!!
و غالباً ما تجازي تلكَ العائلات طلب الشاب
// بالرفض //
عندما لا يملك وظيفة تؤهله ليعول أسرة مستقبلاً ,,,
[ [ [ إذن الوظيفة مهمة ] ] ]
و ذاك سبب من أسباب عدة تجعل من الشاب باحثاً
عنها !!!
و لنعد إلى ذلك الإرتفاع الهائل
و كما قال أخي
( ( ( المعاند ) ) )
مشكوراً
لم يقف الغلاء عند حد
قيمة مشتريات
// المجوهرات أو الذهب //
إذن أين الخلل ؟؟!!
أستاذي
[ [ الطاروق ] ]
من الأعماق
أنقل لكَ شكري و إمتناني لمداخلتكم المثرية
للموضوع ,,,
و لكن !!! ليتكم بحثتم عن من اغلق الطرق
فعلياً أمام
// الشباب و غيرهم // ,,,
كما و أشكر
الأستاذ الفاضل
( ( ( حفرتون ) ) )
الذي ساهم معنا في نقاشه و طرحه
الذي نمَّ عن رجاحة فكر
و عقل نير ...
لكن أختاه أرغب أن أعرج على عدة نقاط ذكرتيها في ردك السابق ..
ألا وهو عمر الشاب الأنسب للزواج ... من 23 ..
في مجتمعنا لا أحد أختاه لا أحد يتقيد بعمر الزواج تجدين أن الشاب يتزوج بعمر 18 أحياناً وهو لم يفكر حتى تفكير بالزواج .ونجد الجانب الآخر من الشباب يتزوج بعمر 28 وهو أيضاً لم يجسب للزواج
اي حساب ...
إن ما تتحدثين عنه هو كيف للشخص تكوين نفسه في ظل الضروف الراهنة بالوقت الحالي .. انا أقولك هذا باب أغلقتيه للشاب الذي يود أن يبحث عن دخل وانتي أقنعتيه بقولك إن الضروف الحالية لا تصلح للزواج فلا تفكر بالزواج ... هذا معنى الكلام أختاه
أختنا الكريمة بلقيس أنتي ذكرتي أن لا أحد يولد وفي فمه ملعقة ذهب ... أنا لا أود أن أفكر حتى بلفس واحد دون ملعقة الذهب التي تتحديثن عنها ... إن وقتنا الحالي وقت مليء بالأعمال الحره التي تساعد الشاب التي حطمتيه بقولك الآن لاتوجد وضائف وهذا باب من أبواب الأغلاق الموصدة .. من قبلك أختاه ..
إن الأعمال التي تمر بها مملكتنا بالوقت الراهن تجعل الأجنبي ثري دون أن يكون له راس مال واحد ...
إن الأجانب يأتون من بلادهم على أسماء مكفوليهم ويقوم ذاك الغادر بترك العامل يسرح ويمرح ويعمل وبآخر الشهر يعطي الكفيل 300 ريال .. والعامل يكدح بأعمال شريفة وجيده ..
ليش ما يروح لها الشاب المتقاعس الذي يبحث عن وظيفة وينتظرها .. ..
أختي الكريمة بلقيس ذكرتي في إحدى نقاطك أن بعض العائلات ترفض أن تزوج الشاب الذي ليس لديه وظيفة ...
وأنا أقولك أختاه أن هذه العادة توجد لدى بعض الأسر وليس جميعهم لأن البيوت مليئة بالبنات ... وكلٍ يبي الستر لبناته ...
وأنا لو يأتي شخص غير موظف ويعمل في سوق خضار لم أتردد في تزويجه . ... لأنه رجل فكر ولم يقعد في بيته ...
أختي بلقيس أتمنى من الشباب أن ينظر للمرحلة الحالية التي تمر بها مملكتنا الغالية بطفرة لا ترجع أبداً ... وأتمنى أن يستغلوها أستغلال شريف يعود بالنفع لهم ..
أختي بلقيس آسف على الإطاله وكم هو الحوار ممتع مع شخص يتمتع بفكر واسع ونير ..
قال صلى الله علية وسلم ( من استطاع الباءة منكم فليتزوج )
وقال صلى الله علية وسلم في ما معنى الحديث ( إذا أتاكم من ترضون خلقة ودينه فزوجوه ) أو كما قال علية أفضل الصلاة والسلام .
الزواج مشروع مشترك بين الزوج وأهلة والزوجة وأهلها .
فإذا تعاون الكل خرجوا بزواجٍ سعيد وفرح يخلده التاريخ
كيفية التعاون :
يجب على أهل الزوج الوقوف إلا جانبه في كل شيء من أعلى هرم التكلفة إلى قاعها
ومشاركته الرأي والاختيار والمساعدة في كافة الأشكال مادية كانت أو معنوية .
وهنا يأتي دور الزوجة وأهلها : وكيفية المساعدة
أن لا يثقلوا على الزوج في طلباتهم والمناصحة في ما بينهم وبين زوج ابنتهم لأن ذالك الزوج سوف
يصون عرضهم ويحافظ على شرفهم بما أحلة الله .
فمن هذا المنطلق بيدنا نكون أو لا نكون .
إضافة متواضعة لن تصل لرقي الطرح ومضمونه
فقط هي إشادة بالفكر النير والعطاء الحق لصاحبة الطرح