ماأجمل حديث القلب عندما يبوح عن مكنونه الداخلى
من حب وألــــــــــــــم وأنتظــــــــــــار
الأنتظار في مفهومه هو صبر ووله وترقب ويسمى لدى الكثير بالوله اللذيذ
لانه ينتظر شئ مهم أنتظار الأحباب والأصحاب ووووو....
والأنسان دائما تلسعه ساعات الأنتظار لاينتظر ولايصبر الا مايحبه ويتمناه
أليس كذلك ؟؟
كوني كالشمعة في أنتظارك
إنتظارك رائع وحلو كحا مض الليمون عندما نضيف إليه سكر أصبح مذاقه حلواً
سكبتي بقلمك أجمل الأحساس وبساطة الكلمة لكنها حملت أعمق وأعذب المعاني
** **
** **
نعم مساءكِ اليوم مختلف
لكنه مساء جميل بعذوبه قلمك هنا
لاتتوقفي عن الكتابه فما زلنا نتابع
أقسم بالله ولا أروع من هذا الكلام العذب الشجي الذي يلامس القلوب والعقول معا جمل إبداعية وخواطر جياشة تفيض بحب صادق يخترق كل الحواجز ويسكن في سويداء القلب دون تصريح أهنيك على هذا النص مع أمنياتي أن يكون خاطرة لا حقيقة وتقبلي مروري مع تمنياتي بزوال الأنتظار قريبا جدا بإذن الله
ماأجمل حديث القلب عندما يبوح عن مكنونه الداخلى
من حب وألــــــــــــــم وأنتظــــــــــــار
الأنتظار في مفهومه هو صبر ووله وترقب ويسمى لدى الكثير بالوله اللذيذ
لانه ينتظر شئ مهم أنتظار الأحباب والأصحاب ووووو....
والأنسان دائما تلسعه ساعات الأنتظار لاينتظر ولايصبر الا مايحبه ويتمناه
أليس كذلك ؟؟
كوني كالشمعة في أنتظارك
إنتظارك رائع وحلو كحا مض الليمون عندما نضيف إليه سكر أصبح مذاقه حلواً
سكبتي بقلمك أجمل الأحساس وبساطة الكلمة لكنها حملت أعمق وأعذب المعاني
** **
** **
نعم مساءكِ اليوم مختلف
لكنه مساء جميل بعذوبه قلمك هنا
لاتتوقفي عن الكتابه فما زلنا نتابع
تقبل تقديري واحترامي لقلمكِ البارع
دمتي بود
الأخت الفاضلة
( ( ( نورة 14 ) ) )
مروركِ أمر يقتضي الوقوف عنده تبجيلاً و تقديراً ,,,
و لا أملك سوى الصمت متمعنة هذا التدفق ...
لا زالت روحكِ الطيبة تراني و تتبعني , لتشعرني أنني شيء يستحق المتابعة !!
صباحكِ و مساؤكِ أجمل يا نورة ,,,
أقسم بالله ولا أروع من هذا الكلام العذب الشجي الذي يلامس القلوب والعقول معا جمل إبداعية وخواطر جياشة تفيض بحب صادق يخترق كل الحواجز ويسكن في سويداء القلب دون تصريح أهنيك على هذا النص مع أمنياتي أن يكون خاطرة لا حقيقة وتقبلي مروري مع تمنياتي بزوال الأنتظار قريبا جدا بإذن الله
الأخ و الأستاذ القدير
( ( ( مضحي دغيم الشمري ) ) )
أسعدكَ الله ,,,
لا أروع من عبوركَ سيدي لا أروع !!
لعبوركَ عبق ...
لكَ الفرح و أسراب محبة تكللكَ بالندى
شكراً لحضوركَ البهي هنا
أو تدرين .. كيف نرقب الحرف بعواصفهِ وأمطارهِ المجنونة ..؟!
ونترصد لكل غوايةٍ جاءت بفواصلِ الندرةِ وأقواسِ الأنوثةِ حينما تنحني بعاطفة ..؟!
وهي الكريمة جداً ونحن معها البخلاء
لم تكن دهشة التتبع محصورة في اللغةِ و الكتابة
فالجميع اليوم متعلم ويستطيع الكتابة أو لنقل التعبير عن إحساسه و مبتغاه
ولم تطلب الفصلَ بين الخيالِ و الواقع
فحتى الواقع يتحول بخيالِ الكاتبِ أحياناً ليعرض الصور بمبالغةٍ كبيرة
بل كانت حاضرةً بحضورِ الأثر الروحي
بعمق العاطفة وقوة أدوات الكاتبة الأدبية
بعمق الأثر : نشوة غرور آدم ونشوة الإغراء لحواء والميزة أنه إغراء فكري وليس جسدي
وبقوة الأدوات :
1- عائب مُنتَظر : أفادت المحفوظ الذي لا ينسى بالتدوين ولا يحرف أو يزور بكلمتين فقط .. وهي بلاغة الوصف وحسن التوظيف
2- التمرد على الرتابة بسبب لعنة الغياب ، يختصر توضيح آلية التدوين ، فكأنها قالت : الذاكرة معطوبة ولا تحتفظ بشيء عداك ، وكل ما حفظته يخص ذات الرجل
3- الاستثنائية والتميز بذكر الزمن : -بالعمر بدون اختصارات أي بالزمن كله ، - وبالعبور أي بجزءٍ من الزمن إيجابي ، - وبالوقت المحصور بلعنةِ الغياب أي بجزءٍ من الزمن سلبي ... كحركة الحصان على رقعة الشطرنج بثلاثةٍ تجتمع للزمن وتفترق بزمن وتموت لموت الزمن
ولا زلت أتوارد للقراءة
حتى وجدت من اختلف أدبياً عن السابق وهو فن الرمز أو " المدرسة الرمزية "
أَ لمْ أقل :
أن لا رَغبَة لِي فِي الكِتاَبةْ ؟؟!!!
الغوص في أعماق بعض النصوص يأتي بلا إرادة .. ويحضر بمتعته
فاعذريني على الإطالة وعلى كثرة الفلسفة هنا
يكفي أن أقول باختصار أعجبني وهو نص مميز
وحتى لقاء .. كوني لعينيه العاصمة وهو الوطن
يا بلقيس
إن مر من هنا وترقرق قلبه بما قرأ منها سيعود
إليها حتماً سيعود
وحينها أتقدم أبارك الوصل
بظلالِ حروفٍ أخرى
تكتبينها في عينيه وفي رأفة الأقدار وأجمل المواعيد
وسأحرص على الدعاء لها كما كانت من قبل حريصة
حفظكم الله من كل سوء
ودمتِ لقلبه قريبة
كوني كما تبغين
مودتي وجل تقديري
كعادتكَ دائماً ,,,
تجود بزيارةٍ أنيقة تغني هذه الحروف من فقرٍ و إنطفاء ,,,
تتغير هيئة المكان بمجرد دخولكَ إليه , و يحتفي بكَ ....
سعيدة لأن كتاباتي إستوقفتك و لو قليلاً ..
و أسعد بأن تجملت هذه المساحة بحرفكم ...
.
.
.
.
إنتظار من نحب واجب علينا ...
وحده إنتظارهم من يحرضنا على الحياة بالرغم من كل شيء !!
فمثلهم يستحق الكثير و إن فعلنا !!
ننتظرهم كما ننتظر القمر ,, نستلذ بهم و برؤيتهم و لكننا نخشى سقوط
شُهب الغياب ...
و ما أجمل الحُب حينما يأتي عفوياً دون أن نطلبه !
و ما أقساه حينما يذهب و نستعطفه !!
أخي ,,, منكم تشربنا جمال الكلمة و صياغة العبارة .. فكم إشتقنا لإبداعكم في الجمال و زرع بذور الخلود فيه ...
و قلمي لفرط إنقياده لا ينحاز لكن الحرف الجميل يقتادنا
أثمّن مروركَ المميز ...
شكراً لهطولكَ و لعطرٍ تركته يغنّي حتى تعود !