وطبعاً أنا لا أقصد بالعيوب هنا ,, العيوب الخِلقَية ولكن أقصد
العيوب في التصرفات او الطباع ..
على سبيل المثال : لو كان لك صديق وهذا الصديق به من الصفات
الجميلة الشيء الكثير ولكنه نمّام
أو كذّاب أو كثير الكلام ,, هل ستواجهه ؟؟
طبعا وبقوه وصراحه متناهيه
واذا كانت هذه الصفات فيك ( مثلاً ) هل سترضى اذا واجهك بها .
طبعا واكون له من الشاكرين
بصراحة هل ستعتبرها هدية ؟؟؟؟!!!!!
أم ستعتبرها إهانة وتدخل فيما لايعنيني أم وقاحة؟
اعتبرها قمه الصداقه والصدق معي
انتظر .. وفكر قبل الإجابة قليلاً .
إذا كنت تعتبر المصارحة بالعيوب هدية كما قال عنها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( رحم
الله امرأ اهدى إلي عيوبي ) . فما هو لون الغلاف أو شكل الغلاف ( أقصد هنا الأسلوب ) الذي تحب أن
تغلّف به هديتك ؟اختيار الوقت والمكان المناسبين ومثبته عليه بالامثله والادله والوقائع
ويكون هو بنفسه من شاهدها عليه
هل تعرف عيوبك بشكل واضح وجلي ؟ وأيهما أكثر وضوحا بالنسبة لك . عيوبك أو صفاتك الحسنة؟
طبعا الصفات الحسنه اكثر وضوح لانى اراها بعيون الاخرين ومن كلامهم اما العيوب
من وجهه نظرى اعرفها ولكن ربما هناك عيوب بنظر الاخرين هما مزايا بالنسبه لرايي
بصراحة :
هل أنت مع هذه المقولة .. هل ترضى أن يصارحك احد بعيوبك ؟
مع من يصارحني بعيوبي واشكر له ذلك
و أنــــــا أتمنى من الي يقرأ الموضوع إنه يقول هو مع هذه المقوله
و لا لأ....
اختكم//ضاعــــــــــــت احلامـــــــــــي***[/
الله يحييك نعم الاخت الفاضله المحترمه شكرا لك لموضوعك الجميل ولتعامل الراقي معنا جعلك الجنه ووالديك ومن يحبك ومن تحبين
الاخت ضاعت احلامي
لكي كل الاحترام والتقدير
بالنسبة لصاحب المنافق والنمام
خوذيها ثقة بانه منافق ونمام
كل قرين.................
اما أهدى العيوب والله فيه احراج
تخشى ان تفقد صاحبك
ف على قولت المثل :
تجيه من غيري
اولا لك كل الشكر على موضوعك الممتاز
وعن نفسي احب من يصارحني بعيوبي ولكن سراا ومن يفعل ذلك فهو يهمة مصلحتك
ولكن من صارحك عيوبك امام الناس فهذا يريد الاستهزاء بك وهذا لا اتقبل منة اي شي
والكل منا لة عيوب وتجد من هو اقل منك سناا او علما يصارحك بها
والغريب من هذا كلة ان من هو الذي يصارحك هل هو شخص مستقيم
ام بة نفس العيب الذي بك مثل واحد قال لي مرة اخوي الكبير ينصحني
بالزواج وفوائدة وهو لم يتزوج وقلت لة لماذا لا تتزوج انت قال بعدين