ولكن غيري...لايستطيع
غيري لايجد مايطعم به ابناءه فكيف يطعم معزاته
اها صح
غيري كما قال ذاك الاول
تفطس معزاته كمعزات جده
والسبب
ان المسرح بلا جمهور
وان الانوار كانت جدا خافته
والسبب ان حماية المستهلك لم تلعب في هذه المسرحية دور البطولة
واسدل الستار
ولم ولن تنتهي المسرحية ابدا
في ظل....
غياب الكل ... عن الكل
\[/align]=======================
مساؤك خيرات أستاذي الفاضل بوح الجنون,,
شيء مؤسف أن يعيش المرء غافلا عن آخرته,,
يلملم المال من قلوب المحتاجين وغير المحتاجين,
والرقابة تحتاج لرقابة,,
والضمير يحتاج لضمائر أخرى تعتذر عن سبات تلك الضمائر المتحجرة بأنانية
أصحابها,,
,
وغلاء المعيشة يحتاج لقلوب رحيمة بالآخرين.. وقوية على من يتلاعب,
لكن ,,
لا يتم هذا وأصحب الشأن جالسين فوق كراسيهم ... لا بد لكل إنسان أن يمثل
نفسه وعمله, ويحلل الراتب الذي يقبضه, ويتعفف من الجلوس فوق كراسي
تزيده تخمة وكسل واتكالية,, لا بد يتحركوا من موقع إحساسهم بالمسؤولية,
ويراقب هذا وذاك ربه فيما إئتمنه, ويهتز قلبه بيوم الحساب, وبغفلته عن شكر
ربه على أنعمه شكر عمل بزيادة الخيرية في جهده, وإعطاء كل ذي حق حقه,,
/
لو أن تلك القلوب الجشعة وجدت فوقها قلوب رحيمة وقوية بنفس الوقت, وأساس
قوتهم ينبع من ضمائرهم الحية, لوقف كل معتدٍ عند حده,
لكن تظل الدراما قائمة,, والصراخ والبكاء لا يسمعه غير أصحابه المتضررين,,
ومسرحية الألم تصرخ بألم جديد.. وكل يمشي ليلحق لنفسه ما يريد وكفى ,,,
لو كل متضرر يكتب معروضا للجهات المعنية لربما تبدأ تعي تلك الجهات بالكارثة,
ويبدأ التحرك من فوق الكراسي لكف هؤلاء عن استغلال الناس,
لكن لا المتضرر يكتب معروضا, ولا كثير من الجالسين فوق الكراسي يتحركون
من تخمتهم,, وتظل الحياة تحتاح لحياة أخرى تقلب من فوقها ضرتها لتفترش بدلا
منها أخرى نقية بنقاء من فوقها,,
والله المستعان,,
لكن ستظل المسرحة كما عبرت عنها أنت بأسلوبك الجميل والسلس في وصف هذه
المأساة الهزلية ,,
واسمح لي أضيف لما تفضلت بـ (ستظل مسرحية الظلم والجشع إلى أن تقوم الساعة,
ما دام لم يبدأ كل إنسان بنفسه, ولم يحترق كل متضرر على غيره, بل ينشغل فقط
بنفسه, ثم يكتفي بما يحصله لنفسه من الخبز المنثور فوق أرض المسرح المتهالك,
وكفى بنفسه شهيدا على نفسه يوم الوقوف الأكبر,,,,
لا بد أستاذي الفاضل أن يبدأ كل إنسان بنفسه ويقدم كل ما يستطيع لينقذ نفسه وغيره,
لكن هذا لا يمنع أن أعبر عن سروري بالكيفية التي طرحت بها كعادتك هذا الألم بهذا
الأسلوب المسرحي الممتع لواقع تزاحم فيه كثير من الشجون التي تحتاج منا ومن
المسئولين لااهتمام كبير,,
,
فائق شكري واحترامي
همسة[/align]
ولكن غيري...لايستطيع
غيري لايجد مايطعم به ابناءه فكيف يطعم معزاته
اها صح
غيري كما قال ذاك الاول
تفطس معزاته كمعزات جده
والسبب
ان المسرح بلا جمهور
وان الانوار كانت جدا خافته
والسبب ان حماية المستهلك لم تلعب في هذه المسرحية دور البطولة
واسدل الستار
ولم ولن تنتهي المسرحية ابدا
في ظل....
غياب الكل ... عن الكل
\[/align]=======================
مساؤك خيرات أستاذي الفاضل بوح الجنون,,
شيء مؤسف أن يعيش المرء غافلا عن آخرته,,
يلملم المال من قلوب المحتاجين وغير المحتاجين,
والرقابة تحتاج لرقابة,,
والضمير يحتاج لضمائر أخرى تعتذر عن سبات تلك الضمائر المتحجرة بأنانية
أصحابها,,
,
وغلاء المعيشة يحتاج لقلوب رحيمة بالآخرين.. وقوية على من يتلاعب,
لكن ,,
لا يتم هذا وأصحب الشأن جالسين فوق كراسيهم ... لا بد لكل إنسان أن يمثل
نفسه وعمله, ويحلل الراتب الذي يقبضه, ويتعفف من الجلوس فوق كراسي
تزيده تخمة وكسل واتكالية,, لا بد يتحركوا من موقع إحساسهم بالمسؤولية,
ويراقب هذا وذاك ربه فيما إئتمنه, ويهتز قلبه بيوم الحساب, وبغفلته عن شكر
ربه على أنعمه شكر عمل بزيادة الخيرية في جهده, وإعطاء كل ذي حق حقه,,
/
لو أن تلك القلوب الجشعة وجدت فوقها قلوب رحيمة وقوية بنفس الوقت, وأساس
قوتهم ينبع من ضمائرهم الحية, لوقف كل معتدٍ عند حده,
لكن تظل الدراما قائمة,, والصراخ والبكاء لا يسمعه غير أصحابه المتضررين,,
ومسرحية الألم تصرخ بألم جديد.. وكل يمشي ليلحق لنفسه ما يريد وكفى ,,,
لو كل متضرر يكتب معروضا للجهات المعنية لربما تبدأ تعي تلك الجهات بالكارثة,
ويبدأ التحرك من فوق الكراسي لكف هؤلاء عن استغلال الناس,
لكن لا المتضرر يكتب معروضا, ولا كثير من الجالسين فوق الكراسي يتحركون
من تخمتهم,, وتظل الحياة تحتاح لحياة أخرى تقلب من فوقها ضرتها لتفترش بدلا
منها أخرى نقية بنقاء من فوقها,,
والله المستعان,,
لكن ستظل المسرحة كما عبرت عنها أنت بأسلوبك الجميل والسلس في وصف هذه
المأساة الهزلية ,,
واسمح لي أضيف لما تفضلت بـ (ستظل مسرحية الظلم والجشع إلى أن تقوم الساعة,
ما دام لم يبدأ كل إنسان بنفسه, ولم يحترق كل متضرر على غيره, بل ينشغل فقط
بنفسه, ثم يكتفي بما يحصله لنفسه من الخبز المنثور فوق أرض المسرح المتهالك,
وكفى بنفسه شهيدا على نفسه يوم الوقوف الأكبر,,,,
لا بد أستاذي الفاضل أن يبدأ كل إنسان بنفسه ويقدم كل ما يستطيع لينقذ نفسه وغيره,
لكن هذا لا يمنع أن أعبر عن سروري بالكيفية التي طرحت بها كعادتك هذا الألم بهذا
الأسلوب المسرحي الممتع لواقع تزاحم فيه كثير من الشجون التي تحتاج منا ومن
المسئولين لااهتمام كبير,,
,
فائق شكري واحترامي
همسة[/align]
[align=right]
السلام عليك اينما كنتي استاذتي
جميل تشخيصك للواقع استاذة
الرقابة فعلا تحتاج لرقابة
والضمير يحتاج الى ضمير
النفس اللوامة نائمة
والنفس النهامة هائمة
ولا منجا للفقير ولا ملجا الا ............... الى الله المشتكى
صدقا ان الفقراء ابطال
وهم عصاميون
وهم نزيهون اذ لم تجبرهم هذه الحال على اكل الحرام واتباع طرق الرذيلة
نجن بحاجة لوقفة صادقة من الكل مع الكل
ولعل قرار الامير نايف الاخير بداية موفقة لمحاربة الجشع والطمع
الله يشفي الوالده ويقومها بالسلااامه ياارب...وترجع لعنزاتها الثلاااث...
اسعدتني صرااحه كتاباتك لهذه المسرحيه استمتعت بهاا ولكن يتخللها الالم وهذا ماشوهه صورتها
الجميله...بارك الله فيك واسعدك..
[align=right]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
فسيدتي خجل
تغرزين
تنبشرين
تتعطلين
تراي ما ادف ولا احفر ولا اسحب
الله لا يهينك 911 جاهزين
تجين لصفحتي وتغرزين ..سوري اسف المعذرة
هذي صفحة للاستراحة مو للدف
للاسف يا اخ بوح مجنون ان صاحب التريله ماصار له شي للاسف يعني خشمك اذنك ...فقط 3000 ريال وانتهي موضوعه اتمني من الصحفيين يتابعون هالموضوع وين قرارات الامير نايف الله يحفظه ليش ماتطبق في حفر الباطن هل الحفر موجوده في المملكه ولا في دول ثانيه...
والمتعهدين الان في السوق مخصص لهم 6 تريلات في اليوم ينزل ثلاث تريلات في سوق الشعير ويقولك ادفع للحمال ريال علشان يحملك بسرعه وثلاث تريلات يبعها خارج السوق 46 ولم يتم تفعيل دور الاماره ولا الشرطه .
اقسم بالله وحوش وحوش الشيخ فلان والمدير فلان كلهم عظامه يا جماعه تغير الدماء مطلوب في الحفر ظروري الفساد انتشر حتي العمال اللي يحملون الشعير اعرفووو اللعبه .....
يوجد تخاذل من من الله وحده اعلم .....
واتمني ان هالشيوخ يصدر امر انهم مايدخلون الادارات الحكومه ولا يتوسطون للمجرمين واللي يخرقون القانون مايستحي علي وجهه رايح يتوسط في شعير والله مافيه وجهه دم ....
اتمني يا بوح مجنون انك تهتم بالمعزات لو اضطريت تعلفهن خبز تميس.....!!! ولا طحين الطحين اصرف من الشعير 32 ريال