[align=right]_ احس أن الحديث مبهــم بعض الشئ ... لذلك سأدعه في غياهب الزمن كي
لا ازعج نفسي بالتفسير الممل ..!!
_ أعياني جهلي لبعض الارواح ... تقديم حسن الظن قد يكون متعب بعض الاحيان
_ بِتُ لاابحث عن احــد ابداً لاني اعلم .. بأن ذاك الاحـد لايستسيغه جنوني
_ العزله جميله ومن يقول عكس ذلك فهــو حتماً لم يعشها كما ينبغي
_ لاتثيرني ياهذا ... فانت تعلم ان القهــر يستوطنني عندما تتحدث عن قناعه لدي لاتتغير
_ دعوني امارس شئ يريحني في هذه اللحظه ( ....) (:
[poem=font="Simplified Arabic,6,deeppink,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
في آخر السطر تلقاني قبل نقطة = بي ينتهي دفتر الافكار وحروفه
وفي عتمة الليل بين السير والسقطة= آقف على حرقة الاهات بكفوفه
وابكي وانا منزوي في جانب اللقطة = حتى لو ان المشاهد كلها بروفة [/poem]
[poem=font="Simplified Arabic,6,deeppink,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
في آخر السطر تلقاني قبل نقطة = بي ينتهي دفتر الافكار وحروفه
وفي عتمة الليل بين السير والسقطة= آقف على حرقة الاهات بكفوفه
وابكي وانا منزوي في جانب اللقطة = حتى لو ان المشاهد كلها بروفة [/poem]
اعرف بأنه لايحتمل جنوني سواك فأنتظـــرني ... انتظــــرني ... انتظــــرني
بعضٌ من ثمـــول يلٌوٌح به كأس صباحاتي ...فهل استجيب ؟!
يالـ/ذاك الناظم الغزالي ...كيف أنه غيـــر مزاجـــي كثــــيـــراً
أتعلمــــون ؟! ... لااحب الانتظــــار ...ولكنــي في نفس الوقت فوضويه واحب التأخيـــر
وممارسة الشقاوه الموعديــــه لاضمن تلذذي في متابعة من يتحــــرق شوقـــاً لساعة اللقاء الشعوريه وينتظـــر ..
وينتظـــر ..وينتظـــر (:
أيــــنــــك ؟! ... قــد اطــــوي صفحـــة ليلتي بلا عناق فلا تجعلنـــي انعت هذا الليل بالبخيل
واتحســـر على مافات ..لحظــه !!...مافات فات ..وغـــداً يوماً اخــــر
احياناً اشعر باني طفله تفضل الاختباء حتى تمارس طقوسهـــا بأرتياح
لااحب التجمــل الحرفي فهو كفيل بأحراق كل صدق لحظي متأكده من ذلك
وايضــــاً لااطيق المساومه ... ان اردت فعل شئ فسأفعله لاني اود ذلك ... لا لا لا ... ( تســـاوموني )[/align]
ليه نكذب؟!
لحظه لحظه
ليه نلعب
بالمشاعر والقلوب؟!
ليش نتسيد عبارات المحبه؟!
واحنا ابعد مايكون
عن ملامح صافيه
في وسط صحراء
واضحه فيها الحكايه
بلا طلاسم او ظنون
لحظه لحظه
اتبعيني
احظني يدٌي بيدك
والحقيني
شوفي شوفي
بحر طامي بلا هداوه
ورد مرمي بلا حفاوه
اقرب اقرب مايكون
للسنابل بالغروب
باهته ترجي الظلام
لاجل تاخذ من سواده
كل انواع السلام
شوفي شوفي
قلب اشبه في زقاره
ينتهي محروق من اول نِفَسْ
وقلب اشبه بالغيوم
يهطل بكل اقتدار
ثمْ يضيع إبلا ديار
وش بعد ممكن اقول؟!
انفثيني انفثيني
من دواخل عتمة الليل الكئيب
واتركيني اتركيني
ابتعد كلي نحيب
ضاق كل الكون فيني
وانتهيت إبلا قريب
وابتديت بشي ثاني
يذبح احساسي واغيب
اغيــب
اغيـب
اغيب[/align]
[align=center]اقرأ هذه الايام اطياف الازقه المهجوره ( لتركي الحمد) ... وهي على ثلاثة اجزاء
يعرفها الكثير منكم متاكده من ذلك
مثلما يعرف مشوار تركي الحمد الحافل بـ ( ... ) ... واملئوا الفراغ بماشئتم تركته لكم
حتى لااتهم بشئ
مع انني مؤخراً لم يعد يعنيني الحديث بجميع اشكاله ... مايجذبني لتركي الحمد
انه يجرد كل شئ من كل شئ ... تحدث عن هشام بكل اريحيه مع ان هناك الفاظ لم استسيغها من ذلك التركي (:
وصف الدمام وحي العدامه بكل اسهاب حتى تخيلت وانا ذات الخيال الواسع انني زرته
اتعلمون مللت القراءه مع انني اعشقها منذ الازل ...
قد تكون رواية الحمد هي الاخيره بعد احسان عبدالقدوس والكثير ...
اود ان اتجه الى مسار اخر اكثر
اتساع من الروايات والخيال ...تذكرت موقف حصل لي في مكان مااا كان هناك معرض صغير للكتاب بجميع الانواع روايات وغيرها .... رأيت روايات عديده كنت ارغب في الحصول عليها
ولكن وجود المستطرف بطبعته القديمه انتصر على كثير من الكتب ..
قد تكون القراءه هوس
وادمان لايستطيع الشخص منا التخلص منها مدى حياته ... اعترف ( عيوني راحت فيها كل هالسنين من الدراسه والقراءه ) .... يعني ياقراءه ممكن نتحارب انا وانتي شوي فلاتلوميني
الذي اريد الوصول اليه ... هو ان الفرد منا احياناً لاينتبه ان مايحب قد يؤثر عليه سلبياً
فلننتبه يااحبه (:
قراءةٌ عابره في بعض اوقاتي
................. تسمو بخُلقي عن التحديق والملل
تطير بي بين نجم الليلِ مشعلةً
.............. كل الدروب .. ولا يزهو بها الزلل
[align=center]اقرأ هذه الايام اطياف الازقه المهجوره ( لتركي الحمد) ... وهي على ثلاثة اجزاء
يعرفها الكثير منكم متاكده من ذلك
مثلما يعرف مشوار تركي الحمد الحافل بـ ( ... ) ... واملئوا الفراغ بماشئتم تركته لكم
حتى لااتهم بشئ
مع انني مؤخراً لم يعد يعنيني الحديث بجميع اشكاله ... مايجذبني لتركي الحمد
انه يجرد كل شئ من كل شئ ... تحدث عن هشام بكل اريحيه مع ان هناك الفاظ لم استسيغها من ذلك التركي (:
وصف الدمام وحي العدامه بكل اسهاب حتى تخيلت وانا ذات الخيال الواسع انني زرته
اتعلمون مللت القراءه مع انني اعشقها منذ الازل ...
قد تكون رواية الحمد هي الاخيره بعد احسان عبدالقدوس والكثير ...
اود ان اتجه الى مسار اخر اكثر
اتساع من الروايات والخيال ...تذكرت موقف حصل لي في مكان مااا كان هناك معرض صغير للكتاب بجميع الانواع روايات وغيرها .... رأيت روايات عديده كنت ارغب في الحصول عليها
ولكن وجود المستطرف بطبعته القديمه انتصر على كثير من الكتب ..
قد تكون القراءه هوس
وادمان لايستطيع الشخص منا التخلص منها مدى حياته ... اعترف ( عيوني راحت فيها كل هالسنين من الدراسه والقراءه ) .... يعني ياقراءه ممكن نتحارب انا وانتي شوي فلاتلوميني
الذي اريد الوصول اليه ... هو ان الفرد منا احياناً لاينتبه ان مايحب قد يؤثر عليه سلبياً
فلننتبه يااحبه (:
قراءةٌ عابره في بعض اوقاتي
................. تسمو بخُلقي عن التحديق والملل
تطير بي بين نجم الليلِ مشعلةً
.............. كل الدروب .. ولا يزهو بها الزلل
>> تطقطق بالفصحى وينك ياسعديه مفرٌح بس [/align]
تحيتي سيدتي....
فن القراءة ...
او
قراءة الفن
هيـ .. ان تعرف ماتقرأ
وليس كل غث لايقرأ
وليس كل جميل يقرأ
في : تركي الحمد
وفي تركي الدخيل
وفي منيف عبدالرحمن منيف
وجبرا ابراهيم جبرا
وغيرهم كثير
وحتى القصيبي
اعتقد انه من الفرص النادرة ان تقرأ لهم
وليس شرطا ابدا ان تؤمن بما يقولون
يكفي ان تتعرف على فكرا جديدا
ويكفي ان تعرف مايقول الاخرون ..حتى لو كان الصوت حادا
عندما نصر على ان لا نقرأ الا ما يطربنا او يشنف عقولنا
فإننا نقع في المحظور...وكيف افهم مايقولون ان تجاهلتهم...
ليست الكتب...والا الروايات...والا الاطروحات...كتاب منزل من عند الربـ
بل هي ثرثرة قد تروق او لا تروق
لكن المهم من وجهة نظري يجب ان نقرأ بنهم
تركي الحمد...بين مؤيد ومعارضيييين
واحد لكل مائة
او عشرة لألف
لكن هناك اختي كما قلتي ما قد يستحسن في قراءة مايكتب
.......... فاصلهـ ......
في غياهب...العفن
وربما في صوامع النقاء...
لايهم اين يرميك منتقدوك...
ولكن المهم ان تعرف اين تضع قدمك/قلمكـ
....مجنونـهـ....البوح
اجد بين ثنايا ماتكتبين هنا...جلد للذات
وربما جلد لذاتك من خلال سياطك على اخرين...