أسم ظل على الدوام نصفة معروف والأخر غارق بالظل فلا يخرج الأفي ثنايا أزمه وأصبح أسمه يلوح بالأفق وملازماً بقوة ومترددا بصدى لدلالات الخير والحب والمودة والبذل والكرم الذي يتجدد في كل الوقت و. التي ستبقى خالدة في الأذهان هو رجل الأعمال المعروف الشيخ / مقعد بن محمد السعدوني الرجل الناجح في حياته و صاحب الأبتسامة الجميلة للصغير قبل الكبير والقلب الطيب والعقل الناضج والواعي الذي عشق التحدي منذ الصغر وأصبح رجل أعمال ناجح و عنوانا للنجاح ايضاً في أعماله سواء التجارية أو الخيرية ومضرباً للمثل ورمزاً شامخاً بالسخاء وعطاءا متدفقاً وعنواناً للأنسانية ونهراًمن العطاء ومثال للتواضع في كل يوم تجد له كرماء وسخاء وأنسانية فريدة لامثيل لها ووصلت البعيد والقريب بعضها يعرفه الجميع وبعضه لايعرف الأالقريب منه والأخر لأيعرفه أحد سواة وذلك طلباً رضى الرب عز وجل ولآزال هذا النهر الطيب والعذب مستمراًبسخائة حتى جمع القلوب حوله حبا ووفاء لة وأصبح الجميع يلهث لة بالدعاء المستمر على مايقدمة من جيبه الخاص للأعمال الخير في بناء المساجد ودعم الجمعيات الخيرية ودعم حلقات تحفيظ القرأن الكريم حتى وصلت ايضاً المدارس الحكوميه والأنشطة الثقافية والأجتماعية والرياضية وغير ها الكثير وأصبح رجل لأيفصل عنه عملة الخيري قط والذي نشئ عليه ودائما يترجم حلمة الي واقع والأدلة كثيرة على ذلك ولاتخفئ الجميع فاعماله الخيرية أبو محمد شملت الجميع فالتحدث يطول جداَ عن هذا الشخصية الفاضلة ونسأل الله عز وجل أن يمتعة بطول العمر والصحة والعافية وأن يبارك في أولادة وماله فهو مفخرة لنا جميعا ....
كتب
وليد الرخيمي
منقووووول
للمعلومية الأخ مقعد السعدوني من سكان حفر الباطن وصاحب شريكات للمقاولات ماشاء الله وجميع أمواله تروح للأعمال الخير